شهد المالكي
حقيقة ام حلم
أنا حقاً ضايعه لا أعلم
ذهابه حقيقة ام حلم
هل هناك من يخبرني
فأنا لم أعد على قيد الحياة
لم أعد ارى شيء جميلاً
كل ما حولي غدا رماداً
قول لي هل حقاً ذهبت !
لم أعد اراك مُجدداً !
أين انت !
هل برأيك تأتي أنت ام نحُن نأتي إليك
لم أعد اتحمل هذا البعد
قد سئمت لماذا لا تقول شيئاً !
أنادي بعلو الصوت .. ولَم تسمعني
أبنتك تناديك !
أبنتك تقف عاجزه امام الحياة بأكملها
أبي..
سآناديك وسأنتظرك أمام الباب
لربما تأتي يوم وتقول انا هنا ..
أحبك كثيراً .
التعليقات 3
3 pings
.
05/12/2017 في 7:50 ص[3] رابط التعليق
الله يرحمه ويغفرله ، ويجمعكم الفردوس الأعلى أن شاء الله
AFRAH
05/12/2017 في 10:39 م[3] رابط التعليق
استمري ولا توقفي الكلام جداً جميل ، الله يرحمه برحمته الواسعه💛.
محمد اليامي
09/12/2017 في 1:59 ص[3] رابط التعليق
كم انتي جميله ياشهد