بقلم الشاعر : عبدالرحمن السعيد
يـاسـالـفة عـشـق تـتـكرر عـلـى لـسـاني
أقــولـهـا وكــــل ضــلـعٍ بـــي يـسـمـعها
يـتـحرك الـحـلم فــي أرجــاء وجـداني
والـعـين كــل مـاطـرتها غـصب تـدمعها
يــمــر لــيـلـي وأعــانــد كـــل تـحـنـاني
حــتـى الـخـواطـر تـبـعثرني وأجـمـعها
ويـبـان صـبـح الـمـوادع بـيـن أعـيـاني
واحــلام قـلـبي شـعـب والـبعد يـقمعها
يـاطـاري الـشـوق كــم لـلقلب وحـداني
وكــل الـمـشاعر بـوسـط الـروح مـنبعها
تدري بغيبتك من يسأل عن أحزاني ؟؟
طـيـفك .. يـجيني يـسامر لـيلتي مـعها
لـــو تـلـفـظ الــروح أنـفـاسي وتـنـعاني
تـبـقـى مـخـلّـد بـحـبـك فـــي مـرابـعـها
تـكـفـى طـلـبـتك إذا نــاويـت تـجـفاني
رصــاصــة الــبُـعـد نــظـراتـك تـتـابـعها
الـجـرح مـذمـوم فــي تـشـريع إنـساني
وإنـتَ جـروحك بـقلبي حـيل مااشنعها
لــكـن أحــبـك يـاأغـلـى جـــرح لـقـانـي
ومــن زود حـبـك جـروحك بـي ادلـعها
التعليقات 1
1 ping
الفجرالبعيد
14/12/2017 في 1:49 ص[3] رابط التعليق
صح منطوقك يابوريان وجعل من جفاك جفاه الفرح