حصل هاشتاج ” قيادة المرأة قادمة” وفي أقل من 5 ساعات على المركز الثاني في قائمة الترند على تويتر وقد تباينت الآراء بين مؤيد ومعارض.
كانت أغلب أسباب التغريدات المعارضة ان قيادة المرأة سوف تكون سبب للفتنة والحوادث وايضا سبب لزحمة الشوارع و كثرة السلبيات المترتبة عليها.
وفي الجانب الآخر أتت التغريدات المؤيدة لقيادة المرأة موضحة الأسباب الإيجابية وأنها سوف تحل مشكلة السائقين الأجانب وعددهم المتزايد في البلد وقد يؤدي إلى تقلص تواجدهم للبلد مما يؤثر إيجابا على اقتصاد الوطن وتقليل ضخ الأموال إلى الخارج .
أيضا يحد من خطر وجرائم السائقين والتي بدأت تنتشر.
ويرى البعض أن قيادة المرأة للسيارة ليست مشكلة بحد ذاتها فهناك قضايا نسائية تحتاج مناقشة جادة وحازمة كقضية اغتراب المعلمات وعملها خارج مدينتها وبعيدا عن أسرتها أيضا قضايا المطلقات والمعنفات .