قام فريق “بسمتهم تكفينا” التطوعي بمبادرة انسانيه لزيارة دار العجزه بمستشفى الملك فيصل التخصصي بالطايف.
كان هدف الفريق إدخال البهجة والسرور على وجوه رسم الحزن لها الف طريق وامتلئة الذاكره بالكثير من قصص الألم والخذلان، ،، كان يوم يحمل فيه الكثير من المشاعر التي امتزجت بالدموع لتنتهي بضحكاتهم التي اسعدت الجميع.
في هذا العمل الإنساني وقفنا على كثير من القصص والمآسي أبناء تجردو من القيم والأخلاق ليضعوا اباءهم وامهاتهم بدور العجزه ليتخلى عن مسؤليته تجاههم فلا رحمه ولا انسانيه تشفع لهم ،، ضحوا وافنو حياتهم لأجلهم فنكروا جميع ماقدموه ليجازوا تضحياتهم بجرعات من الخذلان والألم، ، نفوس دنيئه استبدلو أبواب الجنة بنعيم الدنيا الزائل ظنا منهم انه سيدوم لهم الحال ستمر الأيام والسنين وتستثقلك نفوس ابناءك ليردو ماعملته بالأمس ليرجع بك شريط الذكريات وتتجرع من نفس الكأس فكما تدين تدان.
فالحمدلله الذي وفق فريق بسمتهم تكفينا لرسم البسمه على تلك الوجوه العظيمه بعطاءها وتفانيها، هكذا دائما الاوقات الجميله تمر سريعا.
ختاما لاننسى أن من لايشكر الناس لايشكر الله عزوجل لذالك نتقدم بالشكر والعرفان لصاحب شركة الرائد لنقل الطالبات على مبادرتهم لنقل الفريق التطوعي إلى مكان المبادرة فجزاه الله عنا خير الجزاء.
كما نتقدم بالشكر الجزيل للإستاذة : ميسون صدقه على حسن الاستقبال فشكراً بحجم عطائكم.
طالبات جامعة الطائف كليه العلوم الإداريه و الماليه ” قسم إداره أعمال ” عضوات الفريق :
صباح الفايز
باسمه الحساني
ضحى خالد
مها الحساني
خلود الثبيتي
أمجاد الحساني
التعليقات 15
15 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
مهووش
28/04/2016 في 1:26 ص[3] رابط التعليق
الله يكتب اجرررنا واجر من مشي وتكلم معااانا
Sahar hamad
28/04/2016 في 12:17 م[3] رابط التعليق
جزاكم الله خيرر فريق بسمتهم تكفينا عمل جبار يستحق الشكر والثناء ??
بنت هذيل
29/04/2016 في 2:43 ص[3] رابط التعليق
موغريبه على بنات جامعة الطايف وعلى راسهم بنت خالو القمر بسوووم
بيسو
29/04/2016 في 2:53 ص[3] رابط التعليق
جعله الله في موازين حسناتنا، شكر خاص لكل من ساهم في الحمله.
بنت شيوخ
29/04/2016 في 2:57 ص[3] رابط التعليق
الله يجعله في ميزان حسناتك بسوم انتي الصبايا
ابو هتان
29/04/2016 في 4:18 ص[3] رابط التعليق
شكرا بسوم ع المشاعر التي لاتسغرب منكي
انتم من تصنعون حسن التربيه للأجيال القادمه
نعم و بكل فخر واعتزاز تقبلي مروري ولكي مني خالص التقدير والاحترام
اخوكي / ابو هتان
بنت هذيل
29/04/2016 في 5:17 ص[3] رابط التعليق
موغريبه على بنات جامعة الطايف والله يجزاهم خير وعلى راسهم بنت خالي القمربسوووم
ميمو
29/04/2016 في 5:09 م[3] رابط التعليق
الله يجزاكم خير ويجعلها في موازين حسناتكم جميعا.
عهود
30/04/2016 في 2:38 ص[3] رابط التعليق
جميل جدا أن ترسم البسمة على وجوه أشخاص سلبت منهم. .والأجمل من ذلك أن تمد يد العون والمساعدة لأشخاص كان للحزن الف طريق. .
عمل جبار الله يجعله في ميزان حسناتكم تشكرون عليه شكراً بحجم جمالكم شكراً بحجم تعاونكم شكراً لمن ساهم وبادر شكراً فريق بسمتهم تكفينا التطوعي
(صباح الفايز ستظلين في سماء الابداع دوماً)
استمري فأنتي أساساً ل الإبداع أخاف أن اصفك بشيء وانتي تستحقين أكثر من ذلك. .
بنت الجنوب
30/04/2016 في 2:49 ص[3] رابط التعليق
الله يجعله في ميزان حسناتكم
ليس بغريب على طالبات لديهم الإصرار والعزيمة
عمل جبار يستحق الشكر والثناء….
نفخر بمثل تلك المبادرات استمروا ولا تجعلوا شيئاً يقف في طريق أعمالكم
ما أجملها من لحظة عندما ترسم البسمة. .هنيئاًلكم بالأجر، هنيئاً لكم بدعوات ترفع في ظهر الغيب. .
باقة شكر لك عضوة في الفريق التطوعي وخاصة الأستاذة صباح الفايز على مآ تقدمه من مجهود استمررررري ف للإبداع عنوان و”صباح الفايز “عنوانه
شهد
30/04/2016 في 2:58 ص[3] رابط التعليق
الله يجعله في ميزان حسناتكم عمل جبار يستحق أجمل كلمات الشكر والثناء
هنيئاً لكم بالأجر ف لذة العمل التطوعي لايستطيع أحد أن يشعر بها دون أن يكون قد عاشها جميل جدا أن يصبح التطوع هم أشخاص لينالوا بذلك الثواب والأجر من رب العالمين. .
شكراً لكل من ساهم في هذه المبادرة
صباح الفايز “فخورين ب فتاة هدفها أن ترسم البسمة على وجوه انتابها الحزن على وجوه رسمت على ملامحهم معاني الأسى والحسرة. .
♧شكراااااااااااااااا فريق بسمتهم تكفينا التطوعي ♧
خلود الثبيتي
01/05/2016 في 10:55 ص[3] رابط التعليق
الله يكتب الاخر لنا ولمن سعى معنا ولمن ساندنا في هذا المشوار والشكر موصول للجميله صباح الفايز وان شاء الله نكون عن حسن ظن الجميع
شازز
01/05/2016 في 6:09 م[3] رابط التعليق
بسوم اعرف كل ما قلته وما كتبته لشكركم قليل أمام جهوداتكم اعتذر عن كلماتي القليلة التي لا تليق بكم كنت أتمنى أن أقدم لكم أكثر تقبلوا مني هذه الكلمات المتوضعة “جزاكم الله خير الجزاء “ونفع الله بكم اﻷمة والمسلمين…
توته
01/05/2016 في 6:14 م[3] رابط التعليق
جميل من الانسان ان يكون شمعه ينير درب الحائرين ويأخذ بأيديهم ليقودهم الى بر الامان متجاوزا بهم امواج الفشل والقصور… فتلك هيا .بيسو.بتعاونها مع زميلاتها حسن خلقهم مع الجميع واهتمامهم بكل مايخص العمل التطوعي وحرصهم عليه اصبحو شمعه اضاءت لمن حولهم فجزاكم الله خيرا وسدد خطاكم ..
.Sara
01/05/2016 في 7:01 م[3] رابط التعليق
جزاكم الله خيراً على هذه الحمله وأتمنى من المولى عز وجل ان يجعل هذا العمل الخيري في ميزان حسناتكم..