أجُنونُ عقلٍ،أم مآربُ شرِّكم؟
هذا الذي أجراهُ طيشٌ، مِقوَدُ
شابهتَ فيلاً في الهجوم،وإنّما..
“الفيلُ”بَرّكَ،في مُهاب يجمُدُ..
ومضيتَ أنتَ بلامخافَةِ عاقلٍ،
أين المفرُّ؟ ومِن إلهِكَ راصِدُ..
أبداً خَسِئتُم ما مَكَرتُم.. إنكم،
حُسّادُ فضلٍ من إله نعبُدُ..
أصحابُ فيلٍ،قد حكى قرآنُنا؛
ليكون مُعتَبَراً،ويُفهَمُ مقصَدُ..
للبيت ربٌّ،مَالِكٌ،مَلِكٌ لهُ..
جُندُ السّما، والأرض فيها الجُنَّدُ.
فاحفظهما الحرمين ربي.. إننا..
في أمن بيتك..كم نبوءُ ونسجدُ.
عفاف منشي
التعليقات 1
1 ping
ايمان احمد
31/10/2020 في 9:16 م[3] رابط التعليق
ابداااع استاذتنا الغاليه