• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يناير 10, 2021 , 2:48 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 25/01/2021 المستشار مروان الكعكي الأكثر تاثيراً في مجال المسؤولية المجتمعية لعام 2020م
  • 25/01/2021 تعليم صبيا يطلق برنامج واعد للقيادات الإدارية
  • 25/01/2021 ولي العهد يعتمد استراتيجية صندوق الاستثمارات العامة حتى 2025
  • 25/01/2021 أسرة آل شلاش يحتفلون بزواج أسامة وأنس
  • 25/01/2021 ودع الإمساك وإنساه
  • 25/01/2021 مبادرة مجتمعية لتشجير النهضة بجدة
  • 25/01/2021 صحة مكة وقنصل باكستان يناقشان شؤون العمرة والحج لهذا العام ١٤٤٢هـ
  • 25/01/2021 رئيس أركان البحرية الباكستانية يغادر المملكة بعد زيارة ناجحة
  • 25/01/2021 انطلاق بطولة المملكة لجمال الخيل العربية الأصيلة .. الأربعاء المقبل
  • 25/01/2021 مستشفى رابغ ينجح في إنهاء معاناة مواطنة تعاني حمل خارج الرحم

أرامكو السعودية تعايد 1693 طفًلا منومًا في أكثر من 30 مستشفي حول المملكة

الأخبار العالميه > شروط تعجيزية لعودة الأهالي إلى مخيم اليرموك الفلسطيني
10/01/2021   2:48 ص

شروط تعجيزية لعودة الأهالي إلى مخيم اليرموك الفلسطيني

+ = -
0 Loading...
د.محمد العيسى
د.محمد العيسى  -متابعات

 

«يعيدوننا إلى بيوتنا ولا نريد شيئاً».. بهذه العبارة، عبرت الفلسطينية الخمسينية المهجرة من مخيم اليرموك بدمشق عن معاناتها وعائلتها مرارة التنقل بين بيوت مستأجرة لم تعد قادرة على تسديد بدل إيجارها المرتفع. وقالت: «غرفتان ومنتفعات ومطبخ بلا أبواب بإيجار 80 ألف ليرة!». السيدة الفلسطينية التي طُلب منها مراجعة أحد الأفرع الأمنية لدرس طلبها بالعودة إلى المخيم المدمر بكت وهي تشكو وضعها، شارحة أنها لا تعرف لماذا رفض طلبها، قالت: «أريد العودة حتى لو نصبت خيمة فوق ركام بيتي».
وبدأت دمشق، قبل يومين، بإصدار موافقات أمنية تسمح بعودة دفعة جديدة من المتقدمين بطلبات للعودة والسكن في المخيم ممن استوفوا الشروط المطلوبة. وقالت مصادر فلسطينية أهلية لـ«الشرق الأوسط» إن عدداً من الأهالي تسلموا موافقات وأرقام سكن للعودة من قبل فرع الأمن العسكري بدمشق المخول بمنح موافقات أمنية لأهالي مخيم اليرموك من اللاجئين الفلسطينيين، حيث يتم تقديم الأوراق الثبوتية، وصكوك الملكية المصدقة رسمياً في مقر أمني يقع في شارع الثلاثين للحصول على وثيقة موافقة أمنية للسكن في المخيم.
ومجدداً، اشترطت محافظة دمشق على الراغبين بالعودة للسكن في المخيم تصديق الأوراق الثبوتية للعقارات، في حين كانت تقبل نسخة عن وثائق الملكية دون تصديق، ما زاد في تعقيد إجراءات العودة التي يعدها كثيرون شروطاً مجحفة وتعجيزية، منها الإقرار بالمسؤولية عن السلامة الإنشائية للمسكن، والتعهد بإزالة الأنقاض والركام من العقار خلال شهرين من تسلمه، وتسديد الذمم المالية لفواتير الكهرباء والماء والهاتف السابقة المستحقة خلال فترة التغيب عن المنزل في أثناء الحرب، والتعهد بالحصول على ترخيص رسمي لترميم العقار.
وتوضح المصادر الفلسطينية الأهلية أن أكثر من 2500 شخص تقدموا بطلبات إلى محافظة دمشق للعودة إلى المخيم لدى إعلان المحافظة فتح باب التقدم بطلبات لعودة مشروطة في 10 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020. وقد قبلت المحافظة 1200 طلب، ورفضت الطلبات الأخرى لعدم صلاحية المنازل للسكن. بعدها، تم تحويل الطلبات إلى فرع الأمن العسكري لإصدار الموافقات الأمنية بعد استيفاء الشروط كافة، فنال 500 طلب فقط الموافقة.
وأكد ذلك عضو المكتب التنفيذي لمحافظة دمشق، سمير جزائرلي، في تصريحات للإعلام المحلي، كشف فيها تقديم 1200 شخص من أهالي مخيم اليرموك طلبات للعودة، وأن الموافقة منحت لـ500 طلب منها، لتحقيقها الشروط كافة التي تتضمن أحقية صاحب الطلب بالملكية والسلامة الإنشائية وموافقة الجهات المختصة، مشيراً إلى وجود 400 عائلة أخرى عادت قبل 10 نوفمبر (تشرين الثاني) 2020.
ومخيم اليرموك (8 كلم جنوب دمشق) يُعد التجمع الأكبر للاجئين الفلسطينيين في المنطقة، وتأسس عام 1957. وقُدر عدد سكانه عام 2010 بأكثر من 150 ألف نسمة، منهم 112.550 لاجئاً مسجلاً لدى «الأونروا». وبعد اندلاع الحرب في سوريا، تحول المخيم إلى ساحة قتال. ومع حلول نهاية عام 2014، انخفض عدد سكانه إلى 20 ألف شخص فقط. وبعد ظهور تنظيم داعش في المخيم غادر ما تبقى من المدنيين إلى أن أعاد النظام السوري السيطرة عليه عام 2018، وقد تحول أكثر من 70 في المائة منه إلى ركام.
ومع بدء استصدار الموافقات الأمنية للدفعة جديدة من العائدين إلى المخيم، دعت «مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا» أصحاب المحال التجارية في المخيم عموماً، وشوارع «اليرموك» و«لوبية» و«صفد» و«فلسطين» و«القدس» و«يازور»، إلى تقديم «طلبات تسلم محالهم، وعدم التراخي في هذا الشأن». ولفتت إلى أن هناك 400 عائلة تعيش في مخيم اليرموك في عدة أحياء، مثل حي الجاعونة، وعين غزال، والتقدم، وحيفا، وحي سبع السباعي، وإحسان كم الماظ، وتعاني من شح الخدمات الأساسية، لا سيما تأميم الخبز والماء الصالح للشرب والمحروقات اللازمة للتدفئة والطبخ، حيث لا توجد محال تجارية في المخيم، إضافة إلى عدم توافر مواصلات من المخيم وإليه، إضافة إلى عدم توفر الكهرباء، ولو بالحد الأدنى.

شروط تعجيزية لعودة الأهالي إلى مخيم اليرموك الفلسطيني

الأخبار العالميه
(0)(0)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.ajel-news24.net/348509/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
شروط تعجيزية لعودة الأهالي إلى مخيم اليرموك الفلسطيني
وزير الرياضة يتلقى الجرعة الأولى من لقاح كورونا
<?php the_title(); ?>
ظهور حيتان قاتلة في بحر مركز دوقة بالقنفذة

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2021 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.2.7
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس