بقلم – موسى السلمي
شكك الأستاذ/ خالد بابطين في إتحاد عيد وقال بأنه غير شرعي وعلى الفور بادر الأستاذ/ أحمد عيد بتعيينة رئيس لجنة الانضباط !
والمتابع للتفاصيل لا يجد مبرر لذلك إلا أن أحمد عيد أراد أن يغلق باب قد يسبب له مشاكل خصوصاً وإن إتحاده بات محل النقد من الوسط الرياضي بكامل ميوله.
خصوصاً من الجانب الاهلاوي الذي وجد نفسة مجبراً على مقاضات إتحاد عيد على خلاف المذكرة التي صاغتها لجنة الأحتراف وأرسلتها للقاضي المنفرد بخصوص قضية اللاعب سعيد المولد.
وأيضاً كان هناك أمراً جعل عيد يستعجل بقرار تعيين خالد البابطين رئيس للجنة الانضباط وهو عندما أصدرت لجنة الإنضباط قراراً بإيقاف اللاعب عمر السومه.
وهي لا تملك الصفة النظامية في إتخاذ القرار بسبب أن رئيس اللجنة انذآك القحيز لا يعد رجل قانوني!
وكانت تخشى بأن إدارة النادي الملكي تصعيد الأمر ليصل لأعلى سلطة “الفيفا”.
وهو مايطالب به أنصار النادي خصوصاً بعد الظلم الذي يتعرض له النادي من أكثر من لجنة وترى بأن الحل الأفضل والأمثل لحفظ حقوق النادي يكون لدى الفيفا.