خبرعاجل – علي العتيبي – الرياض
مابعد ياسر عسر ، هكذا رددنا مساء الجمعة ، ذهب الكبير ليستريح قليلا وترك الصغير يزيد بالاسم رعبا وهيبه ، ياسر لاعب صغير العمر كبير المهارة بات ينقش اسمه بالذهب الخالص على جدران التاريخ الكروي .
أما جحلفي وما أدراك ماجحفلي؟ هذا النجم الصاعد يثبت في كل مباراة جدارته واحقيته بأن يكون في الهلال ، لاعبٌ رائع على جميع الأصعدة طويره لنفسه مبهر ! حين يعرف عيبًا وجده في نفسه أسرع في إصلاحه فما أكبر الفرق بين جحفلي الأمس وجحفلي الغد .
واذا التفتنا قليلا ونظرنا الى ألميدا ، ذاك اللاعب المثير للجدل ، المتهور المبدع ، سحابة هو لا يُعرف لها رأي ، تمطر وترعد في اي وقت دون اي دلائل تامه على ذلك وهكذا هو يذهلنا تارة واخرى يتلف اعصابنا.. لاعبٌ سريع ، متمكن من الكرة ، الا ان اللمسة الاخيره هي العائق الأكبر لديه ، وواثق ايضا بأنها مشكلة لن تدوم طويلا -بأذن الله- مادام دونيس خلفه .
مباراه بعمومها جميلة ورائعه جمال الاداء انعكس بشكل سريع على المحيطات الزرقاء فكان الطرب الازرق من أول الحضور ، الى نهائي الكأس ياهلال الى المجد القديم
رددوا هاقد اتينا وذاك الكأس لنا بإذن الله
ومن ذا الذي يجروء على المجابهة والتحدي؟!
من ذا الذي ينافس الضمأٓن على الماء؟!
من يزاحم الأب في حب ابنه؟!
لا احد يجروء ان يقف صامدًا أمام الهلال .
التعليقات 1
1 ping
هلالي ????والراس عالي ?
03/01/2016 في 7:55 م[3] رابط التعليق
احييكم ايها الزعماء. ??? سوف نجحفلهم في النهائي