• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يناير 15, 2021 , 2:42 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 20/04/2021 أمير منطقة جازان يكلف “الشهراني ” محافظاً للعيدابي
  • 20/04/2021 سمو أمير جازان يكلف عدداً من محافظي المحافظات ورؤساء المراكز بالمنطقة
  • 20/04/2021 جولة ميدانية تشمل50 موقعًا بشرورة
  • 20/04/2021 خادم الحرمين يوجه بصرف 1.9 مليار ريال معونة رمضان لمستفيدي الضمان الاجتماعي
  • 20/04/2021 ولي العهد يُعزي رئيس تركمانستان في وفاة والده
  • 20/04/2021 نيابة عن ولي العهد.. أمير الرياض يكرِّم الفائزين بالجوائز الثقافية الوطنية
  • 20/04/2021 الشؤون الإسلامية” تغلق 33 مسجداً في 8 مناطق مؤقتاً وتعيد فتح 18 مسجدًا
  • 20/04/2021 برعاية سمو أمير منطقة الباحة .. انطلاق برنامج “فوانيس رمضان” بغرفة المخواة خلال ايام شهر رمضان المبارك
  • 20/04/2021 الزهراني يحصل على الدكتوراه في الفقه من جامعة محمد بن سعود الإسلامية بالرياض
  • 20/04/2021 إرادة يدشن فعالية الأسبوع الخليجي لصحة الفم والأسنان

المملكة تخصص نصف مليار ريال لدعم الأبحاث المتعلقة بفيروس كورونا

المقالات > حتى لايُهدم جسر الأُخوة
عبدالرحمن منشي

حتى لايُهدم جسر الأُخوة

+ = -

أسأل نفسي وخواطر تداهمني دائماً كيف أبناء يولدون من أم وأب، ويعيشون في بيت وسقف واحد ويأكلون من طعام واحد، يلعبون ويتشاجرون ويكبرون ومن ثم يتزوجون وبعدها فجئةً يتباعدون؟!

فمالذي حدث ياترى! وماسبب هذا التباعد والجفاء؟

ويستمر التباعد إلى أبعد من ذلك ليصل إلى الكره والتباغض؟ إلآ من رحم ربي وليس كل الأسر، فمن حقنا أن نتسائل عن السبب الحقيقي أ هو وليد الساعة أم له أسباب متجذرة ومترسبة من الماضي؟ ففي مقال هذا اقول الأخوة من أقوى العلاقات وأقربها لكنها تتوتر وتتنافر في بعض الحالات ويصبح بين الإخوة حواجز فولاذية فينقطع الاتصال، ويتراكم الجليد فتبرد المشاعر الحارة بينهم، وتختفي معاني الأخوة والتصافي بينهم لماذا؟ نعم الأخوة، فهي من أرق العلاقات وأقواها وأقدرها على البقاء ومواجهة المصاعب يداً بيد , يمضي الأخ بأخته إلى جلسة أخوية من التفاهم والوداد والتراحم يداً بيد تمضي الأخت بأخيها إلى جمعة أخوية من التآلف والتآخي والتناصح علاقة ولا أسمى , وجديرة بنا أن نحرص على توثيقها في زمن أصبحت العلاقات فيه مهزوزة، متصدعة،حتى اصابها الخدش وتكسرت كل زاوية فيها،ولكن بجانب آخر تجد اليوم ولله الحمد أولادنا أخواتنا شجرة من الحب والإخاء مليئةً بالوفاء،بجلوس بعضهم مع بعض ومشاركة هموهم فيما بعضهم والسؤال عند غياب بعضهم أو تخلف أحدٌ منهم أخواني والله الإبتسامة تصنع الأعاجيب، أشعلوها في بيوتكم ترون العجب العجاب وكم والله

يُعجبني ذاك الأخ يرقبُ إخوانه يتلمس حاجاتهم يكون قريباً منهم ينتقي أجمل العبارت  الصادقة من قلبه المحب لهم، وتلك الأخت الكبيرة التي تحرص في جمع اخوانها وأخواتها مع بعض وايضا بان تجمع أبناء وبنات الاخوان والاخوات في اوقات مختلفة فنقول هذه كلها رسالة هادفه للأجيال القادمة، ولكن هناك وقفة وهي من قوة الأخوة الصبر على أخطائهم مع تقويمها برفق وروية خير وأبقى من القطيعة و إن التشاكِ بينهم يفسد كل العلاقة وإن كان بعض الاخوان دائما مبتعد في المناسبات الأسرية، فلا دأعي بالتربص والترقب والتعقب بقيل وقال وما اعطوني وجه ومن هذا القبيل كل هذا يهدم ولايصلح، بل هو من قبيل الفوضى الذاتية التي تهدم كل مسببات النجاح المأمول في تكاتف الاسرة الواحدة

لذلك لابد أن نسعى وأن نتكاتف، ويداً بيد لنصل إلى بر الأمان الأخوي فرغم أن الأخوة في الأسرة يعيشون متفاوتين في السنّ والجنس ذكوراً وإناثاً، وفي المستوى الثقافي والفكري، وفي الحالات النفسية والصحية والميول والمؤهلات العلمية 

إلا أن العيش في الأسرة يتطلب منهم جميعاً أن يكونوا متفقين وبكل إنسجام. وأخيراً يبقى أن نقول إن الاختلاف في الطباع الشخصية للأشقاء أمر قد يثري شخصياتهم وليس العكس، لأن الأشقاء هم المثل الأعلى لبعضهم البعض، هم المتحابون على بعضهم البعض، هم صوت الضمير لدى بعضهم البعض، هم من يحمي أحدهم الآخر، هم شركاء في اللعب، هم من يتبادلون النصائح ،هم مصدر سعادة الحياة الأسرية، كل تلك الأمور مهمة جداً خصوصاً أن الأشقاء هم العنصر الثابت في حياة بعضهم البعض،إذ إن الأصحاب في المجتمع يتغيرون بينما يبقى الأشقاء أشقاء مدى الحياة بإذن الله .

 

*همسة*

 

تذكرت حينما قالت أم كان لي أربع أبناء ينامون معي في غرفة واحدة واليوم لهم اربع بيوت وليس لي عندهم غرفة واحدة يَا إلهي أشد من هذا الألم لم أسمع به، اين النخوة يإخوة يامن ربتكم ثم تفرقتم بعد ماجمعتكم تحت سقف واحد.

حتى لايُهدم جسر الأُخوة

15/01/2021   2:42 ص
عبدالرحمن منشي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
3 Loading...
(0)(4)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : http://www.ajel-news24.net/articles/348949/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
حتى لايُهدم جسر الأُخوة
مراعاة المعسر ووضع الغرم
حتى لايُهدم جسر الأُخوة
المخدرات دمار المجتمعات وهلاك الشباب

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 3

3 pings

    1. 1

      د. عاطف منشي

      15/01/2021 في 4:00 ص[3] رابط التعليق

      أخي وأختي رائحة أمي وأبي وهما أعظم كنز في هذه الدنيا، وقلّ من يقدّر ذلك في زماننا إلا من رحم ربي.
      التباعد والتجافي داء خطير وبالذات إذا دبَّ بين الإخوة فقد يهدم العائلة التي كم تعب الوالدان في تكوينها وبنائها لبنة لبنة من الكدِّ والفقر وضيق العيش ومتاعب ذاك الزمان…
      لا بد من وقفة محاسبة مع النفس ولومها وكبح جماحها وقطع الطريق على الشيطان وأعوانه وترك الشكوك والظنون ودفعها بالمحبة والصفح والإحسان والتراحم ، وإلا فالعاقبة وخيمة وقد لا يُحمد عقباها.. ووقتها يموت الأخ او الأخت فيبكي أحدهما ويندم على التفريط ولا ينفع وقتها الندم.

      الأخ والأخت لا يُعوضون.
      مهما كان العمر الأخ الكبير هو الأب الثاني لأخته. وما المرء إلّا بإخوانه كما يقبض الكف بالمعصم، ولا خير في الكف مقطوعة ولا خير في الساعد الأجذم.

      (0)

      الرد

      (2)

    2. 2

      ماهر الحضرمي

      15/01/2021 في 6:33 ص[3] رابط التعليق

      الموضوع هذا له عدة جوانب واسباب من اهمها
      * طريقة تربية الابناء والاسلوب الصحيح للربط بينهم وهم في كنف الوالدين
      * زرع المحبة يكون بدايته من الوالدين في المنزل
      * عدم التفرقة بين الابناء في الصغر
      * المحصول العلمي وطرق التفكير قي الكبر
      ولكن يجب ان نفرق بين الترابط الاسري الجميل وبين الاجتماع فقط ..فبعض الاسر يجتمعون ولكن عند الشدائد والمحن يفكر الاخ في صديقة ليلجآ اليه قبل اخوته لذالك اللقاءات المتكررة لا تعني الترابط ولكن الترابط له معاني وصفات اخري لا تجدها الا نادرة بين الإخوان…حقيقي بعض الاسر ماشاء الله تجد الاخوان اصدقاء حتي في طرق المزح والشجار ..

      (0)

      الرد

      (1)

    3. 3

      أبو مازن

      17/01/2021 في 4:35 م[3] رابط التعليق

      ماشاء الله تبارك الله موضوع وإختياره جميل ومناسب نعم لا احد يستغني عن اخوانه واخواته فهم الرموز الباقية وأتمنى من كاتبنا الرائع ان يكون له مقال بخصوص تدخل بعض الزوجات وتشعل المشاكل بين الأخوة جميعاً فهذا موجود في مجتمعنا مع الأسف ولو انه قليل ولكن تأثيره قد يكون فتاك.. وفق الله

      (0)

      الرد

      (2)

اترك رداً على أبو مازن إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2021 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس