• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   فبراير 5, 2016 , 12:01 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 10/07/2025 أمير جازان يتسلّم التقرير السنوي لفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة بالمنطقة..
  • 10/07/2025 الهلال الأحمر بجازان ينقذ رضيعاً تعرض لتشنجات حرجة في منطقة جبلية وعرة..
  • 10/07/2025 الأسهم السعودية تفتتح تعاملات الخميس على ارتفاع طفيف وسط تباين في أداء الشركات..
  • 10/07/2025 نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين .. نائب أمير منطقة مكة المكرمة يتشرف بغسل الكعبة المشرفة..
  • 10/07/2025 ‏وفاة العلامة المحدث الشيخ ‎ربيع بن هادي_المدخلي : رحيل رمز الدفاع عن السنة النبوية..
  • 10/07/2025 رئيس بلدية محافظة فيفا يرزق بمولود..
  • 09/07/2025 الاتحاد العالمي الإسلامي للكشافة والشباب يوقّع اتفاقيّة تشغيل منصة إنابة لخدمة المعتمرين عن بُعد
  • 09/07/2025 سلمان بن سلطان يثمن الجهود المبذولة من منسوبي مكافحة المخدرات بالمنطقة
  • 09/07/2025 لولو توسّع حضورها في السعوديّة بافتتاح هايبرماركت جديد في حي البغداديّة الغربية– جدة
  • 09/07/2025 الشيماء : هذه أبرز العوامل المؤثرة على امتصاص “الحديد” في الجسم والتوصيات ..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

الأخبار العالميه > جيفرسون – الرئيس الامريكي المسلم المتخفّي قبل /200عام
05/02/2016   12:01 م

جيفرسون – الرئيس الامريكي المسلم المتخفّي قبل /200عام

+ = -
0 Loading...
حسين الفيفي
حسين الفيفي 

خبرعاجل – متابعات – حسين الفيفي

الشي بالشئ يذكر  :

قام الرئيس الأميركي باراك أوباما أمس بأول زياره له إلى مسجد في الولايات المتحدة، في خطوة تهدف إلى الدفاع عن حرية المعتقد الديني.

ولا يعد أوباما أول رئيس أميركي يتهمه خصومه بـ”محاباة المسلمين”، فقد وصف منذ أكثر من 200 عام الرئيس توماس جيفرسون بأنه “مسلم متخفٍ”، وقد أشار أوباما إلى هذا الأمر أمس، عندما طرح عليه أحد الحاضرين سؤالاً متصلاً بعلاقته بالمسلمين.

وقبيل انتخابات رئاسة الولايات المتحدة الأميركية آنذاك وفي أحد حملات التشويه، اتهم جيفرسون، الذي كان أحد المرشحين، من قبل معارضيه بأنه مسلم ويخفي الأمر.

ووفق تقرير لصحيفة “نيو ريبابليك”، فإن بعض المسيحيين كانوا يرون أن “كل المسلمين عملاء ويمثلون خطراً قادماً من الخارج”، وذلك على إثر أزمة رهائن تعرضت لها أميركا باحتجاز قوى مسلمة لـ100 أميركي أطلق سراحهم بعد دفع الفدية المطلوبة.

وكان المجتمع المسيحي يأمل في أن “تظل أميركا مسيحية بروتستانتية فقط”، وكان هناك قلق يساور الأميركيين من أن “يستولي الغرباء على مقاليد الحكم في البلاد”، مشددين على ضرورة استبعاد الأقليات المتمثلة في اليهود والأتراك المسلمين والملحدين من المناصب العامة باسم العدالة والحكمة.

كان ذلك في فترة 1790، وكان المرشح الرئاسي توماس جيفرسون، والذي كان وفقاً لكتاب دينيس سبيلبرغ “قرآن توماس جيفرسون: الإسلام ومؤسسيه”، أول شخص في تاريخ السياسة الأميركية يعاني من دعوى انتمائه للإسلام.

ووثقت سبيلبرغ في كتابها تلك الأوقات العصيبة والجهود التي بذلت من أشخاص بعينهم لصناعة دستور يسمح لأي شخص يقسم بالولاء للدولة بأن يصبح ليس فقط مواطناً أميركياً بل حتى رئيساً لها.

كان جيفرسون، وفق ما نشرته العربية نت، مصراً على وجود دستور لا يستبعد المسلمين واليهود وغيرهم من الحقوق المدنية بسبب دينهم.

وكانت فكرة جيفرسون عن وجود رئيس مسلم لأميركا أو وجود مواطن مسلم فكرة مجردة، فهو لم يكن يعلم بوجود مسلمين بالفعل في أميركا آنذاك، جاؤوا كعبيد من القارة الإفريقية.

ويُعد جيفرسون، الذي ولد في أبريل 1743 وتوفي في يوليو 1826، من مؤسسي دولة الولايات المتحدة الأميركية، وكان أول وزير خارجية لأميركا في الفترة بين 1790 و1793 في عهد الرئيس جورج واشنطن، وأصبح الرئيس الثالث للدولة منذ عام 1801 حتى عام 1809، كما أنه كان الكاتب الرئيسي لإعلان الاستقلال عام 1776.

وفي إطار جهوده حول مبادئ الجمهورية وحقوق الإنسان، صاغ ووقع جيفرسون في فترة رئاسته الثانية على قانون يمنع جلب العبيد إلى أميركا.

تواصل الهجوم ضد المسلمين خلال تلك الفترة، وعلى رأسها أول مسرحية كانت عن الإسلام تعرض في أميركا، وكانت تهاجمه بشدة وكتبها فرانسوا ماري آرووت الشهير بـ”فولتير”.

وعرضت المسرحية في باريس عام 1742، وفي لندن عام 1776 ثم انتقلت إلى أميركا عام 1780، ووسط ذلك ظهر أشخاص آخرون لا يطالبون فقط بالتسامح مع المسلمين، بل بحقوق مساوية لهم مثل جون لوك وجورج سيل.

وتقول سبيلبرغ، مؤلفة الكتاب، إن لتأثر جيفرسون بالفيلسوف البريطاني جون لوك وكتابه “رسالة في التسامح” دوراً حاسماً في اختياره مساندة الإسلام كديانة في المجتمع الأميركي.

ويبدو تأثر جيفرسون واضحاً بلوك إذ اقتبس مقولته الشهيرة “يجب عدم استثناء الوثني ولا المسلم ولا اليهودي من الحقوق المدنية للكومنولث بسبب دينه،” خلال إحدى خطاباته العام 1776.

وحسب سبيلبرغ، فقد درس جيفرسون أولا الحقوق المدنية في الإسلام في كتابات الفيلسوف جون لوك، قبل أن يحصل على نسخة من القرآن ليعكف على قراءته بشكل مفصل.

وتورد المؤلفة أن جيفرسون، على الرغم من مساندته لحقوق المسلمين، فهو لم يكن بالضرورة مؤمناً بتعاليم الديانة الإسلامية، بل كان مؤمناً بحق الجميع في المواطنة الأميركية الكاملة.

ولاقت هذه الأفكار معارضة من خصوم جيفرسون السياسيين، ولم تشفع سمعة الرجل الوطنية له في مواجهة سيل من الانتقادات والاتهامات له آنذاك.

غير أن جيفرسون انتصر في نهاية المطاف لقيم المواطنة من خلال صياغة إعلان الاستقلال الذي كان ثورة حقيقية في مجال ضمان الحقوق المدنية لجميع المواطنين، مهما اختلفت ديانتهم.

كما أكدت سبيلبرغ في كتابها أن “جيفرسون لم يشارك بأي آراء معادية للإسلام كمعاصريه، وعلى الصعيد السياسي قام بدور مؤثر في استخدام خطبه لإلهامهم.

كما كان له موقف واضح في إيمانه بحق الشخص في اختيار معتقده، معتبرا هذا الأمر “هبة طبيعية”.

جيفرسون – الرئيس الامريكي المسلم المتخفّي قبل /200عام

الأخبار العالميه

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/15429/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
جيفرسون – الرئيس الامريكي المسلم المتخفّي قبل /200عام
إفتتاح مركز العمليات البحري الموحد لدول مجلس التعاون الخليجي
جيفرسون – الرئيس الامريكي المسلم المتخفّي قبل /200عام
سليمان الفيفي الى رحمة الله

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس