• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   أبريل 4, 2020 , 2:02 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 16/11/2025 “سيل” تقود مبادرة بيئية كبرى في حي عكاظ بمشاركة 800 متطوع و800 شتلة
  • 16/11/2025 حسن بحمد يوقع كتابه “سميح القاسم مفترق تاريخ ورمزية لا” في معرض الشارقة الدولي للكتاب
  • 16/11/2025 النفيعي يشهد درس تطبيقي عن بعد في مادة الكيمياء ويشيد بالجهود المبذولة
  • 16/11/2025 تعليم الطائف ينظّم ملتقى الإلهام
  • 16/11/2025 ‏بيئة العاصمة المقدسة تنظّم النسخة الرابعة من ملتقى الماعز البيشي الأبرص
  • 16/11/2025 مستشفى الملك عبدالعزيز يفعل اليوم العالمي للسكر في أحد المولات بجدة
  • 16/11/2025 نائب أمير جازان يستقبل مدير فرع وزارة الصحة بالمنطقة والمدير التنفيذي لفرع “وقاية” بالقطاع الجنوبي..
  • 16/11/2025 برعايّة مستشار خادم الحرمين الشريفين” كفى” تدشّن حملة خلك واعي للوقايّة من الإدمان
  • 16/11/2025 د.وئام تونسي : المؤتمر العربي لجودة التعليم العالي يدعو إلى المواءمة مع سوق العمل ودعم ثقافة الابتكار
  • 16/11/2025 7 مراكز متقدمة يحصدها طلاب وطالبات ‎تعليم جازان في ‎مسابقة المهارات الثقافية في نسختها الثالثة”..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

حالات انسانية > جديد المقالات > أعيتهم الحيلة فقتادتهم الفطرة
03/04/2020   2:02 ص
السبت - 4 أبريل, 2020   2:02 ص

أعيتهم الحيلة فقتادتهم الفطرة

+ = -
1 Loading...
صالح الخبراني
مقباس العبيدان  

مقباس العبيدان

بعد أن شاهدنا جميعاً عدد من مقاطع الفديو في الغرب على وجه الخصوص بأن الناس تعيش في حيرة غير معهودة نتيجة لإنتشار فايروس كورونا ، وقد بلغت عند البعض القلوب الحناجر من هول ما يشاهدون من أعداد الوفيات وأعداد الإصابات اليومية من آباءهم وأمهاتهم وأصدقائهم وفلذات أكبادهم ومن نقص المعدات والتجهيزات الطبية ، وأن كل ما توصل له الغرب والشرق من تطور وحضارة وقفت عاجزه وحائره أن تقدم ما ينقذ البشرية. وقد إستشعرنا نحن أيضاً هذا الخطر بما فرض من قوانين إحترازية وتنظيمية ، وبما أقره العالم من قوانين جديدة أمام عدوٍ مجهول صغيراً حقيراً أوقف عجلة إقتصاد العالم بل شلّ حركته تماماً بكل ماتعنيه الكلمة من معنى ، وحيّد كل القوى المزعومة ليرغم كثيراً من الساسة على التفوه بكلمات لا تنم عن فهم هيئة وشكل هذا الضيف النازل فجأة ولم يستوعبوا حجم الخطر المُحدق بهم وبشعوبهم فهناك من قال إستعدوا للموت وتوديع أحبابكم وقال غيره كل من وجدتموه في الشارع إقتلوه وقال آخر نستخدم حماية ( القطيع ) في لغة ساوت بين البشر والحيوان ! وقال آخر ليس لها إلا السماء ! فقد إستنفدنا مافي الأرض من حول وحيل ، وقال كبيرهم موجهاً كلامه للنساء إلبسن ( السكارف ) الحجاب ( الغطوة ) ودعن الكمامات للأغراض الطبية الماسة . هذا الجندي المجهول والزائر الخفي جعل الرجال يرتدون اللثام والكمام وتغطية الوجه قسراً قبل النساء بل يغطوا كامل أجسادهم لمن يمارس مهنة الطبابة ويلزم الملاين القعود مع القواعد! في بيوتهم ، ومن هنا نشاهد أن العالم يتعطّش ويتنادى لقيم الإسلام حتى لو لم يتحدّث بلغتنا ورغم جهلهم وتخبطهم في البحث عن الله ، في غبة هذه الأزمة التي بلغت أشدّها فهم كالغرقاء في بحرً لجي وخصوصاً البسطاء وعامة الشعوب اللذين هم بعيدين كل البعد عن المصالح السياسية والإقتصادية. فلسان حالهم يقول أين الله ؟ وكيف لنا الوصول له . وهذا يظهر لنا من صرخات النساء والرجال من الطواقم الطبية ومن عامة الناس وهم يجأرون ويرفعون أكفّ الضراعة إلى الله ويسجدون في مشاهد غير معهودة ويدعون عيسى عليه السلام لإنقاذهم مذعورين متلعثمين مذهولين وقد عاشوا أعلى درجات الحيرة والضياع وكأن دعاؤهم كمن ركب الفُلك في بحر هائج يلزمه صدق الإلتجاء والإخلاص . ﴿ وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَٰهَيْنِ مِن دُونِ اللَّهِ ۖ قَالَ سُبْحَانَكَ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أَقُولَ مَا لَيْسَ لِي بِحَقٍّ ۚ إِن كُنتُ قُلْتُهُ فَقَدْ عَلِمْتَهُ ۚ تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلَا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ ۚ إِنَّكَ أَنتَ عَلَّامُ الْغُيُوبِ ﴾ ويذكرنا جميعاً برحلة البحث عن الله الذي حمل أبو الأنبياء ابراهيم عليه السلام على عاتقه البحث عنه بنفسه . إذ استشعرإبراهيم عليه السلام أن هناك قوة خلقت كل شيء ، وأبدعت السموات والأرض، واستشعر في نفسه أن هذه ( الآلهة ) من الأصنام التي عكف عليها قومه لا تغني ولا تسمن من جوع ، وأنها بعيدة كل البعد عن أن تنفع وتضر وأن ترزق فضلاً عن أن تخلق شيئا، وقد أثبت لهم فيما بعد أنها حتى لا تستطيع أن تدافع عن نفسها بعد أن أجتثها تباعاً. فهل نمد أيدينا لهم لنعرض عليهم قيم الإسلام وشعائره بدون خوف ولا وجل ولا تردد ونخبرهم بما لدينا من علم ومن وحي إلاهي لم تصله أيدي الباطل وقد حفظه الله مدعوما في الإثباتات والبراهين ﴿ وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ (75) فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ(76) فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ(77) فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ(78) إِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَ(79) وَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِ وَلاَ أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلاَّ أَن 

يَشَاء رَبِّي شَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلاَ تَتَذَكَّرُونَ (80)﴾ .

 

مقباس العبيدان

أكاديمي وكاتب 

أعيتهم الحيلة فقتادتهم الفطرة

جديد المقالات

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/315452/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
أعيتهم الحيلة فقتادتهم الفطرة
أمانة الشرقية تفتتح موقع لسوق الخضار بحي العليا بالخبر
أعيتهم الحيلة فقتادتهم الفطرة
بلدي الباحة يطلق مبادرته (قل لهم شكراً)

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 1

1 pings

    1. محمد الغامدي

      04/04/2020 في 8:17 ص[3] رابط التعليق

      فعلاً هذا الوقت المناسب ليعرف الغرب عامة أكثر عن الإسلام……( رب ضرة نافعة).

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس