• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   نوفمبر 21, 2025 , 17:18 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 22/11/2025 “تعليم الطائف ” يدعو الأسر لمشاركة أبنائهم في التخطيط لاستثمار أوقات الإجازة وتعزيز القيم لديهم
  • 21/11/2025 “مسك” تحتفى بتخريج الدفعة السابعة من برنامج ” قادة 2030”
  • 21/11/2025 المؤتمر الصحفي الحكومي يستضيف وزير العدل والإعلام
  • 21/11/2025 وزارة الشؤون الإسلامية تعلن فتح التوظيف لشغل 31 ألف وظيفة على نظام المكافآت لمنسوبي المساجد بالمملكة
  • 21/11/2025 أمير المدينة المنورة يطلق أعمال رخص الكشف التعديني في حزام جبل صائد
  • 21/11/2025 فضيلة الشيخ الدكتور صلاح البدير يؤم المصلين لصلاة الجمعة بالمسجد النبوي
  • 21/11/2025 فضيلة الشيخ الدكتور فيصل غزاوي يؤم المصلين لصلاة الجمعة بالمسجد الحرام
  • 21/11/2025 ملتقى الإلهام بتعليم الطائف يستقطب 6500 مشاركًا من مختلف فئات التعليم استمر لمدة أربعة أيام
  • 21/11/2025 أمسية “حكاية كتاب” بجازان تستعرض تجربة الترجمة الأدبية
  • 21/11/2025 بيئة جازان تنظم ورشة عمل خطة النظام البيئي في إدارة مصائد الأسماك..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

الأخبار المحليه > فضيلة الشيخ الدكتور فيصل غزاوي يؤم المصلين لصلاة الجمعة بالمسجد الحرام
21/11/2025   5:18 م

فضيلة الشيخ الدكتور فيصل غزاوي يؤم المصلين لصلاة الجمعة بالمسجد الحرام

+ = -
0 Loading...
ليلى الشيخي
ليلى الشيخي  - مكة المكرمة

أوصى فضيلة إمام وخطيب المسجد الحرام الشيخ الدكتور فيصل بن جميل غزاوي المسلمين بتقوى الله عز وجل ومراقبته في السر والنجوى.
وقال في خطبة الجمعة التي ألقاها اليوم بالمسجد الحرام:
“إننا في هذه الحياة ممتحنون؛ فالدنيا ليست دار جزاء ووفاء، بل دار إختبار وابتلاء، فالابتلاء قدر إلهي وأمر لازم حتمي، يتبين من خلاله صدقُ من ادعى الإيمان ممن هو كاذب، ويكون البلاء على قدر دين المرء قوة وضعفًا.
وأضاف يقول: “مضت سنة الله أن يبتلي عباده المؤمنين بالسراء
والضراء والعسر واليسر، والمنشط والمكره، والغنى والفقر، وإدالة الأعداء عليهم في بعض الأحيان، ومجاهدة الأعداء بالقول والعمل ونحو ذلك، وكل ذلك مظهر لثباتهم على الإيمان ومحبة الرحمن والتسليم لقضاء ربهم عظيم الشأن، فالله سبحانه يبتلي عبده ويمتحنه بشدائد من الأمور؛ ليرى هل يصبر ويرضى بقضاء الله أم يتسخط ويجزع، وهو نوع شديد من الابتلاء، ولكن عاقبة الصبر عليه حميدة من النصر والهدى وحسن الثواب، كما أن سنة الله جرت بأن الشدة إذا تناهت يجعل وراءها فرجًا عظيمًا”.
وأوضح الشيخ فيصل غزاوي: أن استحضار أمثلة على تنوع الابتلاء واستدعاء شواهد لاختلاف صوره نجده جليًا فيما امتحن به صفوة الخلق الأنبياء عليهم السلام، سواء كان تكذيب أقوامهم لهم، كما في قصص إبراهيم ولوط ونوح عليهم السلام، أم كان ابتلاء بالنعمة كما حصل لداود وسليمان عليهما السلام، أم كان بالفتنة والشهوة كما تعرض لذلك يوسف عليه السلام، أم كان بالضر كالداء الذي أصاب جسد أيوب- عليه السلام-، أم كان بأنواع الأذى كما أصاب موسى عليه السلام، وأما نبينا محمد- صلى الله عليه وسلم- فما أكثر ما أوذي في الله ولقي من أنواع الابتلاء والمصائب.
وبيّن أن الأنبياء مع كونهم أفضل الخلق وأكرمهم على الله إلا أنهم أشد بلاء؛ لما يترتب على ذلك من مضاعفة حسناتهم ورفع درجاتهم وإعلاء ذكرهم، فهم اختصوا بكمال صبرهم وصحة احتسابهم، ويأتي من بعدهم في ذلك المؤمنون الصادقون من الأولياء والصالحين الذين ساروا على أثرهم واقتدوا بهديهم، فاستعذبوا كل ما نالهم من إيذاء وتنكيل في سبيل الثبات على الدين.
وقال فضيلته:
“ما أعظم شأن الصحابة الكرام؛ إذ ضربوا أروع الأمثلة في سبيل نصرة الإسلام رغم ما واجهوه من الشدائد العظام والأهوال الجسام، مما يشهد لهم برسوخ إيمانهم، ويبرهن على رباطة جأشهم وثباتهم، وحوصروا ثلاث سنوات في شعب أبي طالب وأصابهم فيه الجوع والمتاعب، لكنهم صبروا وعلى ربهم توكلوا، ولم يفتّ ذلك كله في عضدهم ولم يصدهم عن مبدئهم، تأسيًا بنبيهم الذي لم تفتر عزيمته ولم تضعف همته، بل استمر في دعوته وتبليغ رسالته، وكفى الله المؤمنين ما أهمهم ورد عنهم بأس من أراد كيدهم، وباء الأعداء بالفشل وخيبة الأمل، وكذا ثباتهم عند الشدائد والصعاب يوم تكالب عليهم الأحزاب”.
ولفت النظر إلى أن من صور امتحان الإيمان ابتلاء المؤمن بما عليه الناس من العوائد والتقاليد المخالفة لشرع الله المجيد، فإن أطاع الكثرة ممن اتبع الهوى أضلوه عن سبيل الهدى.
وأشار إلى أن مما يُظهر حقيقة إيمان العبد ما يعرض له مما استقبحه الشرع وحرمه، فمتى قابل المنكرات والمساوئ بالإنكار زاد في إيمانه واطمئنانه، ومتى استجاب لها ورضيها فُتِن ونال من إيمانه، فلا عذر للمؤمن أن ينكر بقلبه كل منكر، لأن تغييره بالقلب يعد أضعف المراتب، ويقتضي ذلك إظهار كراهته للمنكر فلا يقعد مع مرتكبيه، بل يُعرض عنهم زجرًا لهم وبغضًا لما هم فيه.
وعد الشيخ فيصل غزاوي ترسيخ مفهوم الإيمان بالقضاء والقدر خيره وشره، والرضا والتسليم التام لأقدار الله أساس متين وحصن حصين وسلَّم يرقى بصاحبه لأعلى درجات الإيمان واليقين، فإذا ما ابتلي العبد في إيمانه كان أساسه الإيماني ثابتًا فلم يضعف ولم يتزعزع، لكن عندما لا يكون كذلك فما أسرع ما ينقلب ولا يثبت على حاله، موصيًا المسلمين أن يحمدوا ربهم على ما أنعم به عليهم ومنحهم، وعلى ما صرف عنهم ومنعهم، وأن يسألوه أن يعافيهم ولا يبتليهم، وأن يستعملهم ولا يستبدلهم، مع شكر نعمة مولاهم وتأدية حقه فيما آتاهم وولاهم.

فضيلة الشيخ الدكتور فيصل غزاوي يؤم المصلين لصلاة الجمعة بالمسجد الحرام

الأخبار المحليه

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/461198/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
فضيلة الشيخ الدكتور فيصل غزاوي يؤم المصلين لصلاة الجمعة بالمسجد الحرام
ملتقى الإلهام بتعليم الطائف يستقطب 6500 مشاركًا من مختلف فئات التعليم استمر لمدة أربعة أيام
فضيلة الشيخ الدكتور فيصل غزاوي يؤم المصلين لصلاة الجمعة بالمسجد الحرام
فضيلة الشيخ الدكتور صلاح البدير يؤم المصلين لصلاة الجمعة بالمسجد النبوي

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس