خبر عاجل – علي محنشي – أمل مسرحي
اقام النادي الادبي لقاء نسائي مفتوح للمبدعات حضية خافي – حليمة الفرجي – مريم بلال – ليلى الأحمد قراءة نقدية وحوار
د.ليلى شبيلي
د.عائشة الشماخي
د.علا سعد
ادارت الامسية الإعلامية والأديبة : سمر رباح
بدأت الأمسية بكلمة من الأستاذة :هدى الخويري عضو مجلس ادارة النادي الأدبي ثم استهلت المذيعة سمر اللقاء بعرض السيرة الذاتية للكاتبات والتعريف بهن.
صعدت بعدها حليمة للمنصة بكل ثقة لتعلن للجمع عروبتها فنصوص حليمة عربية تنزف الم، استهلتها بنص ندم لتبكي الحاضرات مع البطلة والضرير، ثم نص خيانة ونص وهم وكفر ونص تشظي.
لحظات صمت سادت القاعة تنهال بعدها الكفوف بالتصفيق بألم واحتفاء في ولادة كاتبة تنزف حروفها بواقع مجتمعها
د.علا تسأل الكاتبة عن سر الصدق والألم في نصوصها
د.ليلى تمدح القاء الكاتبة حيث قالت:
من تعابير وجهك قرأت احداث قصصك، اداء رائع يجبر المتلقي على ترك مابيدة والإنصات مأخوذا بجمال النص والإلقاء شكرا لك.
للدكتورة عائشة تخاطب الحضور
حليمة اخرجت نفسها من نصوصها لتتحدث النصوص عن واقع المجتمع نصوصها سياسية واجتماعية صادقة
سمر رباح تطلب قليلا من الوقت لتتغلب على الدهشة بروائع الكاتبة، نصف ساعة واكثر كان يتنقل الميكروفون لينقلن للكاتبة اعجابهن بنصوصها وقوتها وجراءتها في الإلقاء نعم هذه ابنة احد المسارحة من اشعلت الدهشة وحصدت الحفاء وتألقت
فشكرا لك حليمة، لا زالت نصوصك تتردد بجنبات النادي الادبي حتى الآن وستزال ابد الآبدين لتبكي حتى الجدران.
حليمة الفرجي
او حليم كما احبوا مناداتها باللقاء حينما قالوا اسمك متفرد كوجودك.