خبر عاجل - حنان الغامدي - متابعات
الجميع يتساءل عن موقف سلطنة عمان من القضايا الخليجية وما يحدث في اليمن من قبل الحوثيين وسلوك إيران العدائي ضد دول الخليج وتدخلها السافر في اليمن وتبجحها أمام العالم إنها استطاعت أن تحتل أربع عواصم عربية عن طريق تسليح المليشيات التابعة لها لتكون الذراع العسكري لتهديد أمن دول الخليج.
وما يزيد الأمر غموض وريبه هو أن مسؤول إيراني إن بلاده أرسلت بعض “الفائض” من الماء الثقيل إلى سلطنة عمان ، وذلك بعد إعلان الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن طهران تجاوزت بقدر قليل الحد المسموح لها بتخزينه من هذه المادة الحساسة.
ويحق لإيران تخزين 130 طنا من الماء الثقيل، ويتعين عليها تصدير الفائض عن هذا الحد بناء على اتفاقها مع القوى العظمى الموقع في يوليو/تموز 2015.
وأفاد المتحدث باسم وكالة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي بأنه “في ضوء تقدم المحادثات مع دول وشركات أجنبية متعددة لشراء الماء الثقيل نقلت بعض الكميات من فائض الإنتاج إلى سلطنة عمان”.
السؤال الذي يطرح نفسه :
١- هل سلطنة عمان اصبحت مستودع للماء الثقيل وسوق سوداء لبيع كل ما له علاقة بالمواد النووية المشعة تفاديا ربما لضربه قد تأتي من جهه تعيق كل ما هو ذي صلة بإستخراج المياة الثقيلة التي يمكن عن طريقها صنع القنابل النووية ولماذا سلطنة عمان بالذات؟
٢- لماذا سلطنة عمان تغرد بقراراتها خارج السرب وتعيق بعض القرارات مثل توحيد العملة والاتحاد الخليجي وممانعتها من إدراج ميليشيات الحوثي كمنظمة إرهابية ؟
٣- لماذا تقف سلطنة عمان وقفة متفرج على ما يحدث مع دول مجلس التعاون من إعتداءات إيرانية وعدم إهتمامها في ما يخص القضايا الأقليمية والدولية وأمن الخليج وخاصة اليمن؟
ويحق لإيران تخزين 130 طنا من الماء الثقيل، ويتعين عليها تصدير الفائض عن هذا الحد بناء على اتفاقها مع القوى العظمى الموقع في يوليو/تموز 2015.
وأفاد المتحدث باسم وكالة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي بأنه “في ضوء تقدم المحادثات مع دول وشركات أجنبية متعددة لشراء الماء الثقيل نقلت بعض الكميات من فائض الإنتاج إلى سلطنة عمان”.
السؤال الذي يطرح نفسه :
١- هل سلطنة عمان اصبحت مستودع للماء الثقيل وسوق سوداء لبيع كل ما له علاقة بالمواد النووية المشعة تفاديا ربما لضربه قد تأتي من جهه تعيق كل ما هو ذي صلة بإستخراج المياة الثقيلة التي يمكن عن طريقها صنع القنابل النووية ولماذا سلطنة عمان بالذات؟
٢- لماذا سلطنة عمان تغرد بقراراتها خارج السرب وتعيق بعض القرارات مثل توحيد العملة والاتحاد الخليجي وممانعتها من إدراج ميليشيات الحوثي كمنظمة إرهابية ؟
٣- لماذا تقف سلطنة عمان وقفة متفرج على ما يحدث مع دول مجلس التعاون من إعتداءات إيرانية وعدم إهتمامها في ما يخص القضايا الأقليمية والدولية وأمن الخليج وخاصة اليمن؟