• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   فبراير 15, 2017 , 18:51 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 16/11/2025 How to Find the Best Casino Online
  • 15/11/2025 أنطلاق الدورة التأصيليّة الخريفيّة في المسجد الحرام بمشاركة نخبة من العلماء
  • 15/11/2025 رئاسة الشؤون الدينيّة بالحرمين الشريفين تحدد ‏الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين خلال الأسبوع الحالي
  • 15/11/2025 بالفيديو : سمو أمير منطقة عسير يؤجل ترقية مسؤول لتأخره بإنهاء معاملة مواطن..
  • 15/11/2025 من جبال الحشر إلى “سوق حِرفة”.. رحلة أنامل تحفظ الذاكرة وتصنع الجمال..
  • 15/11/2025 A Probabilidade da Roleta: Um Guia Completo para Jogadores
  • 15/11/2025 Ruletka 2025 kasyno: Przewodnik dla graczy
  • 15/11/2025 Roulette Jackpot Spiel: Alles, was Sie wissen müssen
  • 15/11/2025 أمسية استثنائية بجمعية الثقافة والفنون بجدة للشاعر “علي عيظة”
  • 15/11/2025 المركز العربي الأوروبي يعقد اجتماعًا موسعًا مع مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > تشاءم تُشْهَر
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • عُنيزة بين الأمس واليوم
  • لم.. تعد المشاعر لها هوية معروفه
  • غسيل السيارات في الشوارع.. ضرر على صحة البيئة من كل النواحي
  • زمن القراءة
  • الأجمل في الحياة.. أن تألَف وتُؤلَف
التفاصيل

تشاءم تُشْهَر

+ = -

أصبح المثل الشعبي المشهور "خالف تُعْرَف" شيئاً من الماضي العتيق ، ولمواكبة الجديد و سعياً نحو الشهرة وركوب الموجة التشاؤمية التي أصبحت تطرب الأسماع و توحي بعلم و قدرة و إستقلالية مطلقها ومتبنيها ، أصبح لزاماً علينا أن نستبدل ذاك المثل العتيق بمثل جديد هو "تشاءم تُشْهَر".

فللأسف الشديد أصبحت هذه اللغة التشاؤمية هي لغة موسيقية ، تطرب البعض ، ويضرب بها البعض أوتار البعض.

فظهر لنا العديد من المتشائمين ، والمنتقصين المتلبسين بقناع المنتقدين ، فهنالك فرق في الشكل والمضمون بين الإنتقاص والإنتقاد ، فالفرق في الشكل هو تقديم الحلول ، أما في المضمون فإن الأول يهدم والثاني يبني.

لن أتحدث بلغة شرعية داعياً إلى التفاؤل ونبذ التشاؤم ، ولكن سأتحدث بلغة واقعية متجردة من العواطف.

يركز المتشائمين في تشاؤمهم على القرارات الأخيرة المصاحبة لرؤية 2030 ويتمحورون حولها ، منتقصينها أيّما إنتقاص ، دون تقديمهم لحلٍ بديل ينقلهم من لغة الإنتقاص الرخيصة المتشائمة إلى لغة الانتقاد الثرية المتفائلة ، فنجدهم يلعبون على وتر العاطفة متجاوزين جهلاً وعمداً العقل الذي ميزنا الله به عن سائر المخلوقات ، ناهيك عن تجاوزهم للعمل الدؤوب الحاصل ، فأعداد المنتقصين أكبر من أعداد المنتقدين ، وأعداد المنتقدين أكبر من أعداد العاملين المجتهدين.

و لن "أطبّل" لرؤية 2030 ، وللتحول الاقتصادي الحاصل والقرارات المصاحبة له ، بل سأعترف بنقصانها وبوجود أخطاء فيها ، وهذه طبيعة البشر ، فلا كمال إلا لله عز وجل ، وسعينا تجاه الأفضل لا يعني عدم إرتكاب الاخطاء ، فالخطأ وارد ما دمنا نعمل ، فمن لا يعمل لا يخطئ ومن لا يخطئ لا يتعلم ، وإذا أردنا ألا نرتكب الأخطاء فعلينا أن نكتفي بالجلوس مكتوفي الأيدي بلا عمل ، وكما يقال فإن أسهل طريقة لعدم إرتكاب الأخطاء هي إمتلاك الخبرة ، و أسهل طريقة لإمتلاك الخبرة هي الوقوع في الأخطاء.

كما علينا أن نتصالح مع أنفسنا ونعترف بأن النفط قام بتخديرنا كثيراً ، و إتكلنا عليه طويلاً في اقتصادنا ، حتى أصبح لزاماً علينا أن نتحرر من عبودية النفط ، فالنفط غير دائم ، لذلك لا أعتقد بأن عاقلاً سيخالف ذلك.

اذاً مالحل؟
أعتقد أن الحل قد بدأ فعلاً ، ولكن ينقصه الكثير والكثير حتى يكتمل ، وعلينا أن نتكاتف ونقدم حلولاً تدعم الحلول ، و إذا رأينا من وجهة نظرنا قراراً خاطئ فعلينا أن نناقش البدائل ، و أن نبحث عن حلول اخرى ونطرحها بعقلانية ، لا أن نناقش المشكلة ونتمركز حولها ونتشاءم و لا نقدم شيئاً.

يقال أن امريكا وروسيا حين صعدوا إلى الفضاء تعرضوا لمشكلة تكمن في إستحالة استخدام القلم في الفضاء لإنعدام الجاذبية ، فركزت أمريكا على المشكلة وناقشتها كثيراً حتى توصلوا بعد سنوات من الابحاث وملايين من النفقات إلى إختراع قلم يستطيع الكتابة في الفضاء دون الحاجة للجاذبية ، أما روسيا فركزت على الحل واستخدمت قلم الرصاص.

قد تكون الحلول سهلة للغاية ، والبدائل في متناول أيدينا ، ولكن تمركزنا حول المشكلة واستفاضة النقاش فيها وإنتقاص الحلول سوف يقودنا غالباً إلى التشاؤم والاحباط.

أما تمركزنا حول الحلول والتجارب ، ونقدنا الموضوعي والبنّاء لما نراه خاطئاً فحتما سوف يقودنا إلى الابداع والإبتكار والتميز.

تشاءم تُشْهَر

15/02/2017   6:51 م
يحيى خبراني
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/100417/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
تشاءم تُشْهَر
كي يستقيم أمر الود
تشاءم تُشْهَر
لا أقبل الزواج بالطبيبة والممرضة

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس