• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   مارس 1, 2017 , 15:33 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 18/11/2025 اختتام فعاليات الاحتفاء باليوم الدولي للتسامح 2025 بتعليم جازان..
  • 18/11/2025 خادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء..
  • 18/11/2025 تكريم متقاعدي تجمع عسير الصحي في احتفاءٍ يجسّد الوفاء والعرفان..
  • 18/11/2025 بالفيديو : أمير جازان يرأس اجتماع اللجنة العليا للسلامة المرورية بالمنطقة..
  • 17/11/2025 جمعية رفق لإكرام الموتى بصامطة توقع اتفاقية شراكة مجتمعية مع بلدية مركز السهي
  • 17/11/2025
  • 17/11/2025 بالفيديو : سمو أمير جازان يفتتح فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الخامس لتقنيات المختبرات..
  • 17/11/2025 Wie genau man ein Studienvorhaben verfasst
  • 16/11/2025 “سيل” تقود مبادرة بيئية كبرى في حي عكاظ بمشاركة 800 متطوع و800 شتلة
  • 16/11/2025 حسن بحمد يوقع كتابه “سميح القاسم مفترق تاريخ ورمزية لا” في معرض الشارقة الدولي للكتاب

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > ليس منا من لم يوقر كبيرنا
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • عُنيزة بين الأمس واليوم
  • لم.. تعد المشاعر لها هوية معروفه
  • غسيل السيارات في الشوارع.. ضرر على صحة البيئة من كل النواحي
  • زمن القراءة
  • الأجمل في الحياة.. أن تألَف وتُؤلَف
التفاصيل

ليس منا من لم يوقر كبيرنا

+ = -

لا شك أن توقير الكبير عدا عن أنه خلق ومبدأ سامٍ دعى إليه ديننا الحنيف فهو فن ورقي و عظيم رحمة وكثير عطف و شفقة ، و ليس أقلها رد الجميل ومجازاة الإحسان بالإحسان عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا ) رواه الترمذي .

من أهم وأخطر المراحل العمرية التي يمر بها الإنسان هي مرحلة الكبر في السن لما يرافقها من أمراض وتغيرات نفسية ووهن جسد و تنوع وتعدد الأمراض .
وغالبا تكاد لا تخلو عائلة من وجود الوالدين أحدهما أو كليهما لفترة من الفترات طالت أم قصرت .
ولا شك أنها تتطلب اساليبا للتعامل معها ووفقها
ففي حين استنزف الوالدان شبابهما في بناء الأسرة وتربية وتعليم الأبناء وتأمين مستقبلهم حتى يشتد عودهم يصيرون بعدها بحاجة لمن يدعمهما عند كبر سنهما وضعف قوتهما .
ويعتبر كبر السن وما يتعرض له الانسان من تغيرات و تبدل أحوال ، سنة من سنن الحياة والتي أشار إليها الله عز وجل في كتابه العزيز حين قال:( اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن ضَعْفٍ ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ ضَعْفٍ قُوَّةً ثُمَّ جَعَلَ مِن بَعْدِ قُوَّةٍ ضَعْفًا وَشَيْبَةً يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَهُوَ الْعَلِيمُ الْقَدِيرُ) الروم٥٤ .
وقد أوصى الله عز وجل برعايتهما وبرهما، والاحسان إليهما مباشرة بالعطف على الأمر بعبادته وحده وإخلاص العبادة له وحذر من التبرم منهما ولو بكلمة أفٍ قال تعالى: ( وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَا أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا) ٢٣-٢٤ الاسراء .

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( ليس منا من لم يُجل كبيرنا ويرحم صغيرنا ويعرف لعالمنا حقه )
وقد انتشرت في العديد من البلاد دور رعاية المسنين لتخلي أبناءهم عن واجباتهم والتزاماتهم نحوهم بدعوى الانشغال بالعمل أو صغر المنزل او لتجنب الاحتكاك والمشاكل اليومية أو عدم القدرة على احتمال متطلبات العناية بهم، بينما تكاد لاتكون موجودة في بلادنا ولله الحمد .
كل انسان إن كتب له عمرا سيبلغ مرحلة كبار السن
الذين يحتاجون إلى معاملة خاصة، وإلى رعاية وإهتمام كبير.
من المظاهر التي تبدو على كبار السن :
١- سرعة الغضب كما الأطفال حتى تكاد تكون غير قادر على فهم بعض مطالبهم،
٢- الشعور بالحساسية العالية عند التعامل مع الآخرين، أو بأنه قد أثقل على من حوله.
٣- سرعة الإصابة بالملل و بالوحدة والحزن،
ولذا هم بحاجة إلى أشخاص يتعاملون معهم بحب وحنان، قادرون على فهمهم وتحمل تصرفاتهم، وجعلهم يشعرون بالراحة والأمان.
لذا لا بد من المعاملة الطيبة معهم ، مع توفير ما يحبونه، ومعرفة ما يسعدهم كالمشاركة ببعض الأنشطة والهوايات ليشعروا بالسعادة والفرح، كما يسرهم جدا إستشارتهم في بعض المسائل والعمل بنصيحتهم حيث أنه لا يزال لهم دور في حياتنا ، وأن رأيهم ذو أهمية لنا -اضف الى ما يمتلكونه من بعد نظر والقدرة على الحكم على الأمور بحكمة لخبرتهم في الحياة - مع ضرورة تخصيص وقت للجلوس معهم يوميا والإستماع لهم بإهتمام حتى لو كان الحديث مكرر ، إستمع دائما إلى شكوتهم وحاول استبعاد الأمور التي تجعلهم في ضيق .
الخلاصة :
إسمع- شارك- إبتسم - أصبر- أشكر

في حديث مرفوع عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( رَغِمَ أَنْفُ امْرِئٍ أَدْرَكَ وَالِدَيْهِ أَوْ أَحَدَهُمَا فَلَمْ يُدْخِلاهُ الْجَنَّةَ )

ليس منا من لم يوقر كبيرنا

01/03/2017   3:33 م
يحيى خبراني
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/103255/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
ليس منا من لم يوقر كبيرنا
أعداء النجاح !
ليس منا من لم يوقر كبيرنا
الطموح

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس