• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   مارس 17, 2017 , 2:19 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 15/06/2025 بالفيديو غدًا.. تعليم جازان يستقبل أكثر من 257 ألف طالب وطالبة لأداء اختبارات نهاية الفصل الدراسي الثالث لعام 1446هـ..
  • 14/06/2025 ابن عم نائب رئيس تحرير صحيفة خبر عاجل الأستاذ خالد بن عبده شوكاني الحازمي إلى رحمة الله تعالى..
  • 13/06/2025 قبيلة “آل معافا” بمحافظة ضمد تحتفي بتخرج الملازمان “الهيثم والبراء معافا” من كليّة الملك فهد الأمنية..
  • 12/06/2025 بالفيديو : ناج من تحطم طائرة الهند يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة..
  • 12/06/2025 سعود الطبية تُجري أول عملية لتبديل رأس عظمة العضد في مفصل الكتف..
  • 12/06/2025 بالورود والحلويات .. جمعية “سند” تحتفي بالحجاج العائدين في مطار الأحساء..
  • 12/06/2025 الجوف تدخل “غينيس” بأكبر مزرعة زيتون حديثة في العالم..
  • 12/06/2025 ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية..
  • 12/06/2025 وكالة الطاقة الذرية تقر بعدم امتثال إيران للضمانات النووية لأول مرة منذ 20 عامًا..
  • 12/06/2025 كارثة جوية في الهند: تحطم طائرة مدنية في أحمد أباد كانت متجهة إلى لندن..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > العناد.. فطري ام مكتسب
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • قواعد دبلوماسية جديدة لترامب
  • السعودية في قلب العالم.. زيارة تثبت من نحن
  • فرحة العشاق يا أتي ماشاء الله
  • الرياض لا تستقبل، بل تُقرّر
  • المثالية الزائفة
التفاصيل

العناد.. فطري ام مكتسب

+ = -

من المشاكل التي تواجهها الأسر في مرحلة من مراحل تربية الأبناء وجود طفل عنيد حيث يصعب التعامل معه .
وقد يكون هذا العناد بابا من أبواب الصراع الشديد بين الآباء والأبناء الذي يحاول فيه كل طرف إثبات صحة كلامه أو القدرة على الإجبار على تنفيذ أو عدم تنفيذ الأوامر والتعليمات .
ولا شك أن من أخطر الأمور التي يولدها العناد تحدي المجتمع والخروج عن الضوابط والقيم المجتمعية والوقوع في مشاكل تمس الأسر بالمقام الأول و بالتالي المجتمع .
 
فحين يعلن الطفل رفضه لما يؤمر به ، أو يصر على تصرف ما، فهل من الصحيح وسمه بالعناد والتعامل معه بعنف او بأسلوب عناد متبادل ؟
ام أن بعض العناد إصرار نابع من الثقة بالنفس و بالقدرة على الإتيان بما ينهى عنه دون إحداث أضرار ؟
قد يكون العناد محاولة من الطفل لتأكيد ذاته و اثبات نفسه كشخص مستقل ذو رأى مخالف لرأى والديه ..
فهل كل أمر نوجهه للطفل نحن محقون به وعادلون لمجرد أننا كبارا ولمجرد أنهم صغارا ؟!
أي أننا الغالبون وعلى الطفل التنفيذ دون نقاش أو جدال؟
وهل يجب على الطفل الإذعان لأوامر الوالدين أو الأكبر سنا لمجرد الإذعان ؟
في سؤال لصديقة أكاديمية في مجال علم النفس التربوي أفادت أن العناد موجود بأصل تكوين الإنسان كسمة من سمات شخصيته وإلا غدا إمعة مسلوب الإرادة لا رأي له ولا موقف .
وان الأحداث وأسلوب التربية هي من تعمل على تأصيل هذه الخصلة وتحويلها الى سلوك ايجابي او سلبي .
قد يكون العناد ايجابيا إن لم يترتب عليه حصول ضرر بيِّن على اي من الأطراف محور النزاع او الصراع ( الآباء والأبناء) .
وقد ينقلب الى سلوك سلبي إن لم نحسن التعامل معه واختيار أفضل السبل للإقناع أو محاولة التفاهم والتفاوض .
وكثير من مشكلات المجتمع والظواهر السلبية فيه هي انعكاس لطريقة التعامل مع الأبناء في مراحل العمر و حتى في سن الطفولة المبكرة.
لقد صنف المربون بعض العناد و الإصرار وعدم التراجع حتى في حالة الإكراه، كواحدة من اضطرابات السلوك الشائعة، وقد يحدث لمدة وجيزة أو كمرحلة عابرة أو يكون نمطاً متواصلاً وصفة ثابتة وسلوكاً و سمة من سمات شخصية الطفل. 
فإن لم يتم التعامل مع الطفل العنيد بالأسلوب الهادىء والسلوك السليم ، و التربوي الصحيح فإن العناد يصبح عنده عادة يصعب التخلص منها مع الوقت .
و الحقيقة التي يجب أن يقر بها الجميع أن الإنسان عند تكوينه يحمل العديد من السمات والصفات الشخصية و التي قد يرثها عن ابويه من جانب ، وأخرى يكتسبها اكتسابا من خلال تعامله مع محيطه الخارجي سواء من الأقران أو من محيط الكبار الذي وجد فيه أو يتعامل معه .
الخلاصة :
حبذا لو تعامل الكبار مع الطفل على أنه ذو كيان مستقل له مزاجه الخاص وشخصيته الخاصة وسماته الخاصة وموهبته وطاقاته وتطلعاته وليس مجرد عجينة نشكلها كيفما أردنا أو وفق ما نشاء كي لا نقضي على شخصية الطفل وسلبه سماته و مميزاته الخاصة.
ولا بد من اتباع أسلوب الاشباع العاطفي و الحكمة والموعظة الحسنة في التعامل مع الطفل الذي نحكم بعناده والمتمسك برأيه ، وملاحظة الفرق بين من يتشبث برأيه وهو محق وبين من يعاند لأجل العناد دونما مبرر مقنع لتجنب خروج شخصيات تعاني من اضطرابات سلوكية هدامة تضر المجتمع ولا تنفعه . وتدفع به لسلوك سبل تدمير المجتمع بالإنجراف وراء الدعوات الهدامة او العادات المرفوضة دينيا واخلاقيا واجتماعيا .

العناد..  فطري ام مكتسب

17/03/2017   2:19 ص
يحيى خبراني
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/106871/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
العناد..  فطري ام مكتسب
إلى متى بقاء الأجانب بالبلد!
العناد..  فطري ام مكتسب
تألقي بحجابك

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس