للاباء والامهات للاخوة والاخوات للابناء والبنات لزواجات والزوجات. يشهدالله الواحد الاحد بان ما ساذكرة حقيقة شاهدتها بعيني. نعم لكل انسان ضغوطات متعدة الاسباب ولكن ليس هناك اشد ضغط واشد حمل مثل ما يجدونه حمات الدين والوطن رجال التوحيد رجال الامن والامان فوالله انني دائما اتذمر واغضب من بعض مهام العمل ولكن بعدما شاهدة بعيني وحاولت ان ان اقضي ساعة العمل بنفس طريقة رجل الامن عرفت وادركت وايقنت بان كل ماواجهنا رجل امن نجده متذمر كئيب حزين ونبدا بشن هجومنا اقل مايقال عنه قلة وعي عدم التقدير عدم التفكير في مايقومون به من حمل ملقي على عواتقهم اشد حملا من الجبال رجل الامن يقف لساعات وساعات في حرقة الشمس ولهب حرها حتى ولا تنحني ركبتيه الا لوقت الصلاه او بعد تسليم مهام العمل لاخر يقوم بنفس الشي فبالمنطق والصدق والصراحه هل مثل هذا ان يلام في يوم من الايام لمازا دائما متوتر مهموم مغموم لا والله ثم لا والله ثم لا والله ما وصل به الحال الا لتنام مطمئن وامن وامان فليس من حقنا ان نكون معهم ولهم ومنهم. أب ام اخ اخت ابن بنت زوجه اذا رأيتم احدكم يعمل عسكريا ولاحظتوا به ماذكرته لكم حينها اذا لم تقوم او تقومين بزرع بسمته او دخول فزحة بقلبه. لا تزيد همه او تثير غضبه مثلا طلبات طلعات روحات وجيات فان طلبت منه شي ورفض وبدات بالنيل منه بالقيل والقال فاقبل منه مالا تتوقعه لانك لست كفؤ للجلوس معه او العيش معه وفي الختام ضغوطات السلك العسكري ضعف واضعاف واضعاف الوزارات الاخرى هل تفقهون هل تدركون قمة رجال الحسبه.
بقلم :مدرب مدرسة دله / عبدالله علي حمدي
علي المحنشي
إقرأ المزيد
السلك العسكري عامة ورجل المرور خاصة
وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/108613/
التعليقات 11
11 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
ابو ثامر
24/03/2017 في 11:44 ص[3] رابط التعليق
مقال رائع. .استمر يابطل
شامية الحملي
24/03/2017 في 1:28 م[3] رابط التعليق
كلام في غاية الروعه رجال الامن عامة ورجل المرور خاصه يقفون لساعات طويله تحت أشعة الشمس حتى يقومون بتنظيم السير ينبغي على كل مواطن ان يتعاون معهم وان يكون رجل الامن الاول متى نعي ذلك / قلم مميز اخوي عبدالله حمدي بالتوفيق لك
خالد قاسمي
24/03/2017 في 2:09 م[3] رابط التعليق
أشكرك أخي على المقال نعم كلام واقعي ولكن لن يفهمه ولن يدركه ولن يحس بالمعاناه الا من جرب هذا العمل نحن في سياراتنا المكيفه نستمع للمذياع ونتبادل الحديث مع عائلاتنا غير مدركين ولا مبالين بدور رجل المرور ووقوفه لساعات طويلة تحت اشعة الشمس لينظم سير مركباتنا تخيل فقط عند وقوع حادث بسيط او تاخر اشارة المرور او الانتظار في صفوف امام نقطة تفتيش مباشره سنشعر بالضيق والضجر ونبدأ بلوم رجال الامن اين المرور ماهذه الفوضى ووو الى اخره . فوجب علينا ان نتساعد مع رجال الامن ومع رجال المرور خاصه في تطبيق النظام والوقوف الصحيح واحترام قواعد المرور لنريح رجال المرور من كثير من المتاعب التي يواجهونها جراء عدم مبالاتنا بالانظمه والقوانيين وشكرا .
yooshaa1416
24/03/2017 في 3:46 م[3] رابط التعليق
كلام جميل يالغالي استمر وعقبال مانشوفك من اهم الصحفيين على مستوى المنطقة هاصة والمملكة عامة
yooshaa1416
24/03/2017 في 3:48 م[3] رابط التعليق
كلام جميل يالغالي استمر وعقبال مانشوفك من اهم الصحفيين على مستوى المنطقة خاصة والمملكة عامة –
بن يحيى
24/03/2017 في 5:21 م[3] رابط التعليق
نعمة الامن نعمه عظيمة يجب شكر الله عليها و يجب شكر رجال امننا البواسل بجميع القطاعات
و دور رجال المرور واضح و مشكروين على ما يقومو به
نعم اخي الغالي عبدالله لابد ان نخفف من ضغوطات عمل رجال المرور بإي طريقة كانت
واتمنى تبني مبادرة شكر و عرفان يشارك بها جميع اطياف المجتمع
مقال اصاب كبد الحقيقة .. شكراً
مالك النجمي
24/03/2017 في 11:59 م[3] رابط التعليق
كلام في قمة الروعه أخي عبدالله كتبه الله في موازين حسناتك
دائماً مبدع حرفك نبيل وقلمك أصيل .
نواف حمدي
25/03/2017 في 12:21 ص[3] رابط التعليق
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اشكر الأخ عبدالله حمدي على تطرقه لهذا الموضوع المهم جدا المنسي ، العتاب يقع علينا فوالله إنهم كما قلت في كربه لا يعلم بها إلا الله ومن حقهم علينا إحترامهم وتقديرهم ، يسهرون لحمايتنا ويمضون عمرهم في حمايتنا ولا يحصلون على أقل تقدير بل هم أغلبيه الفئه المتوسطه و الفقيره و المنسيه في المجتمع . أكرر مرة أخرى الشكر للأخ عبدالله حمدي و أنصح كل المعنيين بالموضوع لرفع مشاكلهم للمسؤليين والسلام عليكم ورحمة وبركاته .
عبد الله عنقور
01/04/2017 في 1:37 م[3] رابط التعليق
شكرًا لك أخي عبد الله على هذا المقال الذي تكلم عن معنا رجل الأمن شكرآ لك من اعماق قلبي وحفظ الله هذا الوطن من كل مكروه واصل ابداعك
علي ابراهيم حمدي
17/06/2018 في 9:35 ص[3] رابط التعليق
كلام جميل جدا واشكرك ع الكلام طيب وهذا يزيدنا افتخار وحماس لي وكلي عسكري يعمل فواق هذا الوطن الغالي… مع تحيات ابو فارس /علي حمدي
عبودي
18/02/2020 في 4:48 ص[3] رابط التعليق
لله درك