• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يناير 18, 2016 , 22:09 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 25/06/2025 الشؤون الإسلامية تُكثّف أعمالها التوعوية والإرشادية في مسجد الجعرانة مع تزايد أعداد المعتمرين
  • 25/06/2025 محافظ صبيا يرعى نهائي بطولة الأبطال ويتوج أمل الركوبة بالكأس..
  • 25/06/2025 الجوازات تواصل جاهزيتها لاستقبال ضيوف الرحمن القادمين لأداء مناسك العمرة لعام 1447هـ
  • 25/06/2025 مدرسة ابن تيمية وأبي فراس الحمداني بضمد تكرّم الطلاب المشاركين في الأنشطة الطلابية لهذا العام 1446هـ..
  • 24/06/2025 ولي العهد يؤكد لرئيس إيران موقف المملكة في دعم الحوار لتسويّة الخلافات
  • 24/06/2025 بوزن يبلغ (1415) كيلو جرام؛ تتزين الكعبة المشرفة بكسوتها الجديدة لعام الهجري 1447
  • 24/06/2025 توقيع اتفاقيّة تعاون مشترك بين هيئة المساحة البيولوجيّة السعوديّة والمركز الوطني للأرصاد
  • 24/06/2025 أمير عسير يستقبل سفير دولة فلسطين
  • 24/06/2025 خبير منظمة (الفاو) الوطني ينجح مع باحثان من جامعة الملك عبد العزيز في تحسين إنبات بذور شجرة السمر ومقاومتها للجفاف
  • 24/06/2025 سلمان بن سلطان يستقبل المشرف العام على البرنامج الوطني للتنمية المجتمعية في المناطق “تنمية”،

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > رؤساء يبيعون ضمائرهم
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • قواعد دبلوماسية جديدة لترامب
  • السعودية في قلب العالم.. زيارة تثبت من نحن
  • فرحة العشاق يا أتي ماشاء الله
  • الرياض لا تستقبل، بل تُقرّر
  • المثالية الزائفة
التفاصيل

رؤساء يبيعون ضمائرهم

+ = -

د.روان النمري

الضمير الذي نام ليصحو متأخراً عن موعد نهوضه وجدولة وقته في حضور الإجتماعات التي لابد ان يكون متأهباً لأي سؤال ماذا يحدث لليوم الذي تنسى أن توقظه ليرافقك بقية اليوم ؟؟ ماذا يحدث اذا أتى اليوم الذي يكون الضمير قد نام نومته الاخيرة ولم يصحو بعدها، تنعدم الانسانية!!.. هذه الكلمة قاسية جداً.. حدّ إتلاف العالم !

لِنُعرف الضمير في لغتنا فالضمير هو: ما يُضمِرهُ الإِنسَان فِي نفسِهِ ويَصْعُبُ الوقوفُ عليهِ ! كثير سهل عليهم الوقوف عليه والتلويح عالياً بل والقفز عليه و تعديه !! ..

للضمير أنواع مثله مثل أي شخص .. يتغير حسب الطقس أو عوامل التعريّة او قد تأتي كـهِبَة من الله:

صاحب " الضمير الحيّ" مُباركٌ هذا الشخص تجده في كل مكان ينطق بالحق فضميره صحوّ يخبرك بأنه دائماً موجود.

صاحب"الضمير الميت" ومشهد صغير عنه: يقبل توظيف ابن صاحبه والاخر لم يقبل بسبب أنه لايستوفي الشروط المطلوبة وهو الأحق بها .. فيقول له قفل التسجيل حصلنا على الافضل حاول مجدداً بعد سنة .. "خيبة ".

صاحب"تأنيب الضمير" هذا هو الجرس الذي يقرع مراراً لكنك لم تسمعه من المرة الأولى، كنت تتجاهله لتعضّ أصابعك ندماً قليلاً ثم تعاود فعل الخطأ مرة أخرى ..ففعل الأخطاء ان لم تردعها نفسك من المرة الأولى قد اتخذتها قراراً !

وهناك "مرتاح الضمير " هنيّ البال، راعي المزاج، الذي ينام وينسى الدُنيا فكلُ من عليها فان.

أما من يقف خلف الكواليس " الضمير العالمي " وهو الشعور الدولي المبني على الأخلاق والقيم المُثلى كما تنص عليها حقوق الانسان .. هذا الضمير كان خجولاً جداً من الظهور لدرجة أنه نسي حفظ النصّ وفشلت المسرحية وخرج الجمهور.

لا أعرف طريقة لأجعل ضمير الانسان صحواً ؟ الضمير الذي لايقف أمام نفسه في إتخاذ القرار بل يقف أمام العالم و يؤمن بأنه عندما يتخذ القرار فإنّ عيون العالم ستنظر إليه !! متأكده أن القرار الصحيح سًيُلوح يده ويقول : أنا هنا فَتّح عيونك !.

فكم من القرارات السنوية والشهريه واليومية التي تُتَخذ لصالح النفس وهواها أو لأسباب أخرى منها "محد يدري " أو "مشيها" أو "إنت تعرف فلان ..." أو عشان "خاطري" فقد تخاف حتى على نفسك من الموت أو ستتدهور حياتك اذا "ماسمعت الكلام".

فماذا جرى اليوم حتى فسد الميزان وانقطع النظام واضطرب الصف .. لماذا انصرف رؤساء ووزراء البلد عنها وزهدوا فيها وتجمعوا في المقاهي لشرب القهوة والشاي والتسلي بحديث الماضي وعن الحلول التي وجدوها لحل أزمة العطالة وعن السياسة وعن نص الواتس اب المفقود جزء منه .. لمماذا لم ينبهم ذاك الضمير عن الإهتمام بأمور الأمة وهي في أخطر عهد عرفه تاريخها؟

إني أسأل وأنا أعلم أن سؤالي سيبقى بلا جواب ! .

رؤساء يبيعون ضمائرهم

18/01/2016   10:09 م
يحيى خبراني
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
2 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/12008/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
رؤساء يبيعون ضمائرهم
خطوة خطوة لإنشاء وحدة المسؤولية الاجتماعية في المؤسسات التجارية
رؤساء يبيعون ضمائرهم
ها قد ابتسم لي القدر..!

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 2

2 pings

    1. Prince Thamer

      18/01/2016 في 11:38 م[3] رابط التعليق

      بالفعل كما ورد في المقال :

      موت الضمير = انعدام الانسانية

      مقااال جدا جميل ، سلمت اناملكِ يا دكتوره روان ?،،

      الرد

    2. W

      19/01/2016 في 12:07 م[3] رابط التعليق

      أليمه لأبعد الحدود .. بالتوفيق د.روان ❤️

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس