• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يونيو 17, 2017 , 17:04 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 18/06/2025 للمرة الأولى على مستوى المملكة ودول الخليج.. رابطة دراية بحائل تُطلق المرحلة الأولى من البرنامج المهني للعلاج المعرفي السلوكي
  • 18/06/2025 “الأرصاد” : عوالق ترابيّة على القطاع التهامي بمنطقة الباحة
  • 18/06/2025 “منشآت” تحصد جائزة دوليّة في مؤتمر ريادة الأعمال العالمي بإنديانا الأمريكيّة
  • 18/06/2025 محافظ صامطة يكرم الرقيب “هلمان”..
  • 18/06/2025 الاتحاد العالمي الإسلامي للكشافة والشباب يعقد اجتماعه الأول مع الإدارات المساعدة للأمانة العامة
  • 18/06/2025 مدير عام ‎تعليم جازان يزور عددًا من مدارس المنطقة؛ ويقف على سير اختبارات الفصل الدراسي الثالث..
  • 17/06/2025 رئاسة الشؤون الدينيّة تكرّم ” خبرعاجل” الإلكترونيّة على جهودها في إيصال رسالة الحرمين عالميا
  • 17/06/2025 بيئة الكامل تنفذ ثلاث مبادرات لسقيا المزروعات والتشجير بعدد من حدائق المحافظة
  • 17/06/2025 بيئة منطقة مكة المكرمة تعقد الاجتماع التأسيسي الأول مع منظومة المراكز البيئيّة لتعزيز التناغم المؤسسي
  • 17/06/2025 مدير عام الجوزات المكلف يتفقد سير العمل في جوازات مُحَافظة الطائف

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > ضحايا الديماغوجية،!
حسين الفيفي

إقرأ المزيد
  • أمريكا و اللعب على المكشوف
  • كفانا قهقهه!؟
  • على خُطى نافوْرة شمْشون .!!!
  • القدس في قلب السعودية وقلوب السعوديين
  • الخروج عن رواتب البروج!!
التفاصيل

ضحايا الديماغوجية،!

+ = -

 

الديماغوجية، كلمة يونانية مشتقة من «ديموس» وتعني الشعب، و«غوجية» وتعني العمل، أما معناها العام فيعني مجموعة الأساليب الملتوية والمخادعة التي يمارسها البعض «سياسيون - اقتصاديون - اجتماعيون - مقاولون» على المجتمع، وإغراء الأخير ظاهريا بأنهم الأجدر والأحق بالمسؤولية، للوصول إلى مبتغاهم عن طريق العزف على وتر المصالح وخدمة المجتمعات.
وما يعنيني في هذا المقال، هو ما يتعلق بالمقاولين والمتعهدين الذين تتعاقد معهم المؤسسات الخدمية الحكومية لتحقيق هدف الدولة الرئيسي، لإنشاء بنى تحتية خدمة لمواطنيها، وحفظا لحقوقهم.
فتلك الميزانيات الضخمة والهائلة والمعلنة، والتي تم رصدها للمشاريع التنموية تشعرك بالفخر والاعتزاز بأنك تنتمي إلى تراب هذا الوطن، وتجعلك تترقب بشغف، منتظرا ترسيتها على أرض الواقع حسب الخطة الزمنية المعدة لتنفيذها.
ولكن سرعان ما تتبخر تلك الآمال وتتحول إلى حسرة وندامة على الوقت والمال المهدر عليها، عندما تُفاجأ بعبارة تعثر المشروع أو المقاول غير الكفؤ أساسا، أو المتعهد غير المكترث بأكل أموال الناس بالباطل.
وعلى سبيل المثال لا الحصر، من الواقع الذي أعيشه في محافظة فيفاء بمنطقة جازان تحديدا، ورغم ما يبذله أمير منطقتها وجهوده الملموسة في تحقيق التنمية الشاملة لجميع المحافظات التي لا ينكرها إلا جاحد، نعيش هذا الواقع المرير، وسأستعرض بعضا من تلك المعاناة وليس جميعها -فهي كثيرة إنْ لم تكن جميعها- فقط لتتضح الصورة للقارئ الكريم مواطنا ومسؤولا.
فمشروع المركز الحضري ومبنى البلدية وصالة الاحتفالات بمحافظة فيفاء، كلها مشاريع متعثرة، وبحكم أنني عضو في المجلس البلدي بفيفاء، وبحكم أن المشرف على تلك المشاريع بلديتنا الموقرة، اكتشفت أن الفترة الزمنية التي يفترض لاستلام تلك المشاريع قد انقضت قبل 3 سنوات تقريبا «890 يوما»، ومع الأسف ما زالت تلك المشاريع رسوما هندسية، والملام كما قيل لنا سوء المقاولين، وهذا يدعونا إلى السؤال: كيف تمت ترسية تلك المشاريع على مقاولين ليسوا أكفاء، وما المعايير؟ وكيف يتم السكوت عنهم بهذا الشكل المريب؟ وكيف لا يتم معاقبتهم؟ والكثير الكثير من الأسئلة التي تحتاج إلى إجابة.
وقد تجد جزءا من الإجابة عندما تكتشف أن طلاب محافظة فيفاء بأكملها بلا نقل! وتُفاجأ بأن متعهد النقل أحد أعضاء مجلس المنطقة، وحجته عند مطالبة سائقي مركبات النقل بحقوقهم في السنوات الماضية، والذين رفضوا التعاقد معه مرة أخرى، بأنه لم يستلم حقوقه من شركة تطوير، وللأسف لم يكن هذا البند في عقودهم التي أبرمها معهم، وبالتالي حرمان 5 الآف طالب وطالبة من النقل!.
كل ذلك يدعونا إلى إعادة النظر في المعايير والإجراءات المتبعة في ترسية مصالح العباد على من لا يستطيعون الوفاء بما التزموا بتنفيذه من خدمات، أقل ما يقال عنها أساسية في هذه البلاد الطاهرة، ويدعونا إلى أن ندرجهم تحت ما يعنيه مصطلح الديماغوجية الذي ينتهج الكذب والتملق وتشويه الحقائق، على حساب الحقائق والبراهين بامتياز.

بقلم / محمد بن حسن الفيفي - فيْفا

ضحايا الديماغوجية،!

17/06/2017   5:04 م
حسين الفيفي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/127106/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
ضحايا الديماغوجية،!
الحارس الأجنبي . . العوده للوراء
ضحايا الديماغوجية،!
عزيمتي وإصراري سر نجاحي

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس