• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يونيو 27, 2017 , 0:36 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 18/11/2025 اختتام فعاليات الاحتفاء باليوم الدولي للتسامح 2025 بتعليم جازان..
  • 18/11/2025 خادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء..
  • 18/11/2025 تكريم متقاعدي تجمع عسير الصحي في احتفاءٍ يجسّد الوفاء والعرفان..
  • 18/11/2025 بالفيديو : أمير جازان يرأس اجتماع اللجنة العليا للسلامة المرورية بالمنطقة..
  • 17/11/2025 جمعية رفق لإكرام الموتى بصامطة توقع اتفاقية شراكة مجتمعية مع بلدية مركز السهي
  • 17/11/2025
  • 17/11/2025 بالفيديو : سمو أمير جازان يفتتح فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الخامس لتقنيات المختبرات..
  • 17/11/2025 Wie genau man ein Studienvorhaben verfasst
  • 16/11/2025 “سيل” تقود مبادرة بيئية كبرى في حي عكاظ بمشاركة 800 متطوع و800 شتلة
  • 16/11/2025 حسن بحمد يوقع كتابه “سميح القاسم مفترق تاريخ ورمزية لا” في معرض الشارقة الدولي للكتاب

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > في نفسي فكتبتها إليكم
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • عُنيزة بين الأمس واليوم
  • لم.. تعد المشاعر لها هوية معروفه
  • غسيل السيارات في الشوارع.. ضرر على صحة البيئة من كل النواحي
  • زمن القراءة
  • الأجمل في الحياة.. أن تألَف وتُؤلَف
التفاصيل

في نفسي فكتبتها إليكم

+ = -

 

لعل الكثير لاحظ قلة حضور المصلين ، بدءا من يوم العيد ، ذلك لأن الكثير قد تعود على السهر حتى مطلع الشمس أو بعدها بقليل ، وتبرمجت ساعته البيولوجية في دماغه فثبتت على هذا التوقيت .. وجاء العيد فتأخر وقت المنام بمناسبة زيارة العيد والمعايدة وحركة العيد فنام متأخرا ففاتته صلاة الظهر والعصر ، وربما المغرب والعشاء واستيقظ متثاقلا قد فاتته الفروض أو بعضها .. لذلك عليك أن تفعل ما يلي :
1- برمج في دماغك أوقات الصلاة لتسجها الساعة البيولوجية عندها ، ومتأكد 100% أنها سوف تقوم بإيقاظك ، لكن عليك وبمجرد أن تستيقظ أن تنهض من فراشك ، أما إن سوفت فلن توقظك مرة أخرى ، فهي ليست كجهاز الاتصال عندها غفوة ..
2- تذكر أنك حافظت على الصلوات في رمضان ويجب عليك الاستمرار في ذلك حتى تستمر على هذا النهج طول حياتك ..
هناك اليوم عادة أراها من وجهة نظري غير جيدة وغير مناسبة ، فحضور الكثير للمساجد بثياب رثة أو ثياب النوم أو سراويل الرياضة بفانيلات مكتوب عليها الكثير من أسماء اللاعبين الأجانب الذين يرتادون الصوامع والبيع والكنائس ولا يرتادون المساجد ونحن ندخلهم بأسمائهم مساجدنا رغما عن أنوف البعض ، ولهذا غير مقبول عندي بتاتا هذا الفعل حتى وإن جازت الصلاة في تلك الملابس .
كذلك البعض عندما يذهب لعزومة في قصر من القصور أو عندما يذهب لأي مناسبة حتى لو كانت عرضة ورقص لبس أحسن الثياب وأحسن الغتر والأشمغة وتعطر بأفضل العطور عنده ولبس الخاتم والساعة وحمل المسبحة وربما يركز مسواك في فمه .. لكن إذا حضر للمسجد حضر بأوسخ الثياب أو ثياب النوم أو الرياضية التي تحمل أسماء أولئك كما أسلفت ، روائحه نتنة تشم صماحه من إبطه والبصل والثوم والحلبة من فمه يعكر صفو وقتك ويقلب رائحة المسجد لنتانة غير آبة بمكانة المكان ومن في المكان .. يا عالم استحوا ، تحضرون في أفضل ملابسكم في مناسبات كثيرة وفي المسجد تأتون كما ذكرت ، استحوا واخجلوا من ربكم ، والله يحثكم ويقول : ( يا بني آدم خذوا زينتكم عند كل مسجد ..) ، زينة نفسية وجسدية ومظهرية وعقائدية .. وأنتم تأخذون زينتكم عند كل قصر وعند كل مناسبة غير الصلاة ؟؟!!
والبعض من شبابنا المراهق يبقى في الشورت ، السروال القصير حتى إذا سمع الإقامة جاء مسرعا وتوضأ في حمام المسجد ويلف رأسه بعمامة فإذا ما أكمل وضوء أي كلام أنزل عمامته وتوزر بها ودخل يصلي وبعد الخروج من المسجد خلع الإزار ورماه من على جدار بيتهم وذهب في شورته يكمل لعبه أو جلسته .
آخر المطاف : والناس قد خرجت من رمضان بعد شهر من العبادة - نتمى على الله القبول والمغفرة - تحتاج للتخفيف والترغيب فسور القرآن الكريم القصيرة من الناس حتى الطارق تصلح يا معشر الأئمة للصلاة فعليكم الصلاة بها ولا تذهبوا للسور الطويلة حتى يمضي شوال ..
الأذان لتنبيه الغافلين لإعلامهم بدخول وقت الصلاة ، والإقامة لتنبيه الغافلين أكثر بأن الصلاة بدأت ، فبادروا إلى الصلاة مبكرين شكر الله لكم حسن أعمالكم وبارك في أوقاتكم .. وإن كنت محتاج أفعل ما كتبت ولكن كتبت ..

في نفسي فكتبتها إليكم

26/06/2017   12:36 ص
يحيى خبراني
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/128849/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
في نفسي فكتبتها إليكم
المبايعة الديمقراطية أفرح يا وطن
في نفسي فكتبتها إليكم
(بنت البلد)

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس