• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   أبريل 19, 2016 , 0:30 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 18/11/2025 اختتام فعاليات الاحتفاء باليوم الدولي للتسامح 2025 بتعليم جازان..
  • 18/11/2025 خادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء..
  • 18/11/2025 تكريم متقاعدي تجمع عسير الصحي في احتفاءٍ يجسّد الوفاء والعرفان..
  • 18/11/2025 بالفيديو : أمير جازان يرأس اجتماع اللجنة العليا للسلامة المرورية بالمنطقة..
  • 17/11/2025 جمعية رفق لإكرام الموتى بصامطة توقع اتفاقية شراكة مجتمعية مع بلدية مركز السهي
  • 17/11/2025
  • 17/11/2025 بالفيديو : سمو أمير جازان يفتتح فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الخامس لتقنيات المختبرات..
  • 17/11/2025 Wie genau man ein Studienvorhaben verfasst
  • 16/11/2025 “سيل” تقود مبادرة بيئية كبرى في حي عكاظ بمشاركة 800 متطوع و800 شتلة
  • 16/11/2025 حسن بحمد يوقع كتابه “سميح القاسم مفترق تاريخ ورمزية لا” في معرض الشارقة الدولي للكتاب

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > حر, يوم > يوم حُر
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • عُنيزة بين الأمس واليوم
  • لم.. تعد المشاعر لها هوية معروفه
  • غسيل السيارات في الشوارع.. ضرر على صحة البيئة من كل النواحي
  • زمن القراءة
  • الأجمل في الحياة.. أن تألَف وتُؤلَف
التفاصيل

يوم حُر

+ = -

هل تبادر يوماً الى ذهنك اي تصنيف قد توضع فيه حين تتحدث عن الحرية والأحرار وظلامهم يحدث ان تظن بنفسك انك احدهم ؛والظنون على غالب الأحوال آثمة .
لندحض الشك باليقين قم بالتجربة التالية :سأطلب منك ليوم واحد ان تصبح قمعياً على ذاتك ،الجدوى من ذلك هو ان نقيس مقدار ماتتمتع به من حرية ، فنحن أحرار بقدر مانملك من القدرة على قمعه، فإذا اتسعت دائرة القمع لديك زادت بالتالي مساحة حريتك .
لنبدأ اذاً :لاتستجيب لنداء الجوع وان استجبت ؛حاول ان تلبي طلبه بطعام مجرد من اي لذة حسية او بصرية .
قم بمنع نفسك من الخروج وان عجزت ؛حاول الاستعانه بشريك او صديق .
الى الازواج جرب ان تطلب من زوجتك منعك من الخروج بدون تبرير فقط هكذا، ولكن تمهل خوفاً عليك من فقدان هيبة الرجل الشرقي ،وحتى لا يحدث ذلك تجاهل هذا الخيار وعد الى ذاتك واقمعها وان سمحت لها بالخروج حاول ان تكون لدقائق تخلو من المتعة ..اذهب الى تلك الاماكن التي لاتحبها واجلس مع أقاربك البغيضين ؛حاول ان تستمتع بثرثرتهم واحذرمن التفكير بمعارضتهم فأنت الان مقموع فكرياً .
والان بهذة التجربة قمت بتجريب القمع في دائرتك البسيطة .
وبمقدورك قياس مدى حريتك ،لاتخبرنا بالنتيجه فنحن لانحصي العبيد وليس من أهدافنا،لكن فكر قليلاً ..هناك في هذا العالم من يفتقدون تلك الاشياء التي تفعلها كل يوم وتبدو في نظرك سخيفه او هناك ايضاً من أعتاد على القمع فتجده يشرعن له الحقائق والاثباتات وانت تنتقل بين الشخوص كقمعي احياناً ومقموع في آخرى من خلال آحاديثك وأفعالك وافكارك دون شعور منك هم ايضاً لايشعرون عندما يقومون بذلك تجاهك..اعني بقية الاشياء التي اعتدت على الحرمان منهاحتى توصلت الى قناعه انه من الخطأ حصولك عليها نقصاناً بذاتك.
وتذكر:
ان "من ينكر الحرية على الأخرين لا يستحقها لنفسه".
ولنعد الى يومك القمعي مرة اخرى ..قم اكمل ثم احسب كم بقي لديك من الحرية وهل هناك ماتستطيع قمعه؟

يوم حُر

19/04/2016   12:30 ص
يحيى خبراني
جديد المقالات
حر, يوم
1 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/30430/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
يوم حُر
يكيلون بمكيالين
يوم حُر
رقاب في سوق المزاد

للمشاركة والمتابعة

محتويات مشابهة

بلدية صبيا تحتفل بذكرى يوم الوطن ال 86
بلدية صبيا تحتفل بذكرى يوم الوطن ال 86
“غاية المحايلي” يوم الوطن مناسبة محفورة في الذاكرة والوجدان
“غاية المحايلي” يوم الوطن مناسبة محفورة في الذاكرة والوجدان
كل يوم والوطن بخير
كل يوم والوطن بخير
يوم العزة والشموخ
يوم العزة والشموخ

التعليقات 1

1 pings

    1. نوف العتيبي

      19/04/2016 في 1:13 ص[3] رابط التعليق

      بداية من العيار الثقيل .. وما أن أصابت اللب والقلب ،كان لها وقع الورود اليانعه ..لطالما عشقت اسلوبك الفلسفي الفريد الذي يدغدغ الأفكار ويمتع الأبصار .. شكراا صديقتي مريم .. قمت بتخيل التجربه واحسست بالقمع الحسي والمعنوي من التصور فقط .. فكيف بمن يعانون منه فعليا وهم كثر !

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس