• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   أبريل 22, 2016 , 8:03 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 18/11/2025 اختتام فعاليات الاحتفاء باليوم الدولي للتسامح 2025 بتعليم جازان..
  • 18/11/2025 خادم الحرمين الشريفين يرأس جلسة مجلس الوزراء..
  • 18/11/2025 تكريم متقاعدي تجمع عسير الصحي في احتفاءٍ يجسّد الوفاء والعرفان..
  • 18/11/2025 بالفيديو : أمير جازان يرأس اجتماع اللجنة العليا للسلامة المرورية بالمنطقة..
  • 17/11/2025 جمعية رفق لإكرام الموتى بصامطة توقع اتفاقية شراكة مجتمعية مع بلدية مركز السهي
  • 17/11/2025
  • 17/11/2025 بالفيديو : سمو أمير جازان يفتتح فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الخامس لتقنيات المختبرات..
  • 17/11/2025 Wie genau man ein Studienvorhaben verfasst
  • 16/11/2025 “سيل” تقود مبادرة بيئية كبرى في حي عكاظ بمشاركة 800 متطوع و800 شتلة
  • 16/11/2025 حسن بحمد يوقع كتابه “سميح القاسم مفترق تاريخ ورمزية لا” في معرض الشارقة الدولي للكتاب

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > رب, ضارتا, نافعة > رُبٓ ضارتاً نافعة
يحيى خبراني

إقرأ المزيد
  • عُنيزة بين الأمس واليوم
  • لم.. تعد المشاعر لها هوية معروفه
  • غسيل السيارات في الشوارع.. ضرر على صحة البيئة من كل النواحي
  • زمن القراءة
  • الأجمل في الحياة.. أن تألَف وتُؤلَف
التفاصيل

رُبٓ ضارتاً نافعة

+ = -

مُنذ سنين عديدة سمعتُ بهذة الحكمة ولم أُيقن وأُدرك معناها إلا مؤخراً .
حيثُ اني في فترة من الزمن الذي مررت بةِ وتجرعت فيةِ اشد انواع قسوة الظروف والفقدان منذُ الصغر .
تقبلت كل تلك القسوةِ والمسؤلية جبراً دون استسلام او سقوط .
ضحيت بِراحت جسدي من أجل النهوض نهايتاً .
ودعت ملكيتي لوقتي بكل حُزن .

خوفاً ان تسير الحياة وأضل واقفاً في مكاني دون سيري نحو بناء المستقبل المُخيف .
خوفاً ان أرى كل من حولي من زملائي واصدقائي يسيرون نحو المقدمة وانا خاضعاً لتلك الظروف .
خوفاً ان يأتي يوماً لا اقدر على حمل نفسي .
خوفاً ان اكون في أحد الأيام عبئاً على أنسان .

واستمريتُ في السير متقدماً غير مُبالاً بما تجرعتة مراراً وتكراراً .
وبعد ان تخطيت الكثير من المشوار ، يجتاحني شعوراً بالارتياح كلما تفكرت بالمستقبل .
كأن هنالك شياءً ينتظرني
واستمريت بالسير نحو المقدمة إلى ان رائيت السماء تنهل بالهدايا السماوية نحوي .
شعرت حينها انها جاءت كتعويضاً لما تعرضتُ لة خلال كل تلك السنين الماضية والقاسية والهالكة .
تفكرت حينها في القليل الذي فقدتة ، وإلى العدد الهائل الذي حصدتة من ذلك الفقدان النفعي نهايتاً .
ايقنتُ مؤخراً ان كل الهدايا السماوية مغلفة بغلافً من الابتلاءت .
لابدَ لك من لمس ذلك البلاء حتى تحصل على تلك الهدايا .

رُبٓ ضارتاً نافعة

22/04/2016   8:03 ص
يحيى خبراني
جديد المقالات
رب, ضارتا, نافعة
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/31192/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
رُبٓ ضارتاً نافعة
N18
رُبٓ ضارتاً نافعة
دحنة !!؟

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس