• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   مايو 27, 2020 , 8:27 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 09/11/2025 جمعية سيل تسقي 120 مليون لتر ماء لدعم الاستدامة البيئية..
  • 09/11/2025 عائشة بنت إبراهيم شماخي تحصل على الدكتوراة في الفيزياء..
  • 09/11/2025 جمعية رؤية تختتم برنامج الإلقاء والخطابة للأطفال ذوي الإعاقة..
  • 09/11/2025 سمو أمير جازان يكرم 82 مدرسة بتعليم جازان..
  • 09/11/2025 “كفى” توعي أكثر من 22 ألف مشجع في ديربي الاتحاد والأهلي ضمّن “ملاعبنا نقية”
  • 08/11/2025 ” بيبان 2025” يناقش أهميّة دراسة الجدوى في نجاح المشروع وتقليل المخاطر الاستثماريّة
  • 08/11/2025 عبدالله الشيخي : في القفص الذهبي..
  • 08/11/2025 صحيفة خبر عاجل” تزور مكتبة الشيخ محمد بن يحيى الحازمي بمحافظة ضمد..
  • 08/11/2025 الشيخ يوسف بن سهيل البادي : يوم العلم مناسبة تتجلى فيها وحدتنا وتلاحمنا للحفاظ على منجزات الوطن..
  • 08/11/2025 الوفد الرسمي للمركز العربي الأوروبي يشارك في القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية في الدوحة..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > هزازي كما نحسبه
محمد الزحيمي

هزازي كما نحسبه

+ = -

بدايةً لستُ من الشغوفين بامتداح أحدٍ باسمه ووصفه خاصةً وأنهُ مازال يمارسُ مهامهُ الوظيفية التي يمليها عليه واجبه ومكانه !

كون هذا الأسلوب غلب عليه عند الناس الريبة في منفعة(وما أبرئ نفسي إِنَّ النفسَ لأمارةٌ بالسوء)،وهم محقون في ذلك خاصة إذا غلبت "الجعجعة....على ماينتظره الناس من طحين"!

ولكني سأخوض هذه التجربة وبعون الله تعالى سأنجو من ظنون الريبة، كون ما سأكتبه في السطور القادمة ليس مقالًا عن موضوع ما،فأنسق له الكلمات، وأفرش له الطريق إلى المتلقي ،بجميل المعاني ومستحسن الصور والاقتباسات ! بل هو شهادة مشفوعة بقسم أمانة القلم وحقه .

شهادة ارتأت أنه من الواجب الأخلاقي أن أدلي بها ولو لم تطلب مني تمشيًا بقوله: تعالى(والذين هم بشهادتهم قائمون).

سرت شائعات في أروقة الكلية الجامعية بالقنفذة ، والتي هي فرع لجامعة أم القرى مفادها بأن عميد الكلية الجامعية الحالي الأستاذ الدكتور عمر بن عبدالله الهزازي سيترك أويعفى من تكليفه كعميد للكلية الجامعية!!

وفيما يبدو كأنها حركة استباقية،تشبه تمامًا رداتِ الفعل الطبيعة لأي كائنٍ حي عندما يتعلق الأمر بالبقاء ، وقبل أن تصبح الشائعات قراراً وواقعًا ،قام طلاب الكلية الجامعية بالقنفذة وطالباتها- بدايات شهر رمضان المبارك ١٤٤١ه بإطلاق وسمٍ على تويتر حمل اسم الدكتور الهزازي !!

ونظرًا لقربي من أروقة الكلية وطلابها وطالباتها ، فإنني سأدلي بشهادتي المشفوعة بمابينته من قسم .

إن ماسأدونه هنا ليست شهادة في حق رجلٍ قلّ نظيره، أو اعتراف بثقافةٍ وفكرٍ وشهامةٍ ونبلٍ واستقامة هذا الرجل(كما نحسبه)،فلن تزيده شهادتي شهرةً، أو تكسبه سمعةً ،لكنها عرفانٌ لشخصيةٍ بهذه القامة تحرص وتجتهد لمنفعة أبنائنا وبناتنا في صرحنا الجامعي بالقنفذة.

وحقيقة نكن في محافظة القنفذة لشخص (الأستاذ الدكتور عمر الهزازي) الكثير من الاحترام و التقدير، مثمنين حفيظته المعرفية،وتواضعه الجم، وكذا استقامته(كما نحسبها إن شاء الله)،وإصراره على مايؤمن به من مبادئ نبيلة في إدارة الآخرين ، وماعرفناه عنه من شجاعته في إبداء الرأي عندما يتعلق الأمر بمصالح الطلاب والطالبات ومستقبلهم ، كل ذلك كان حسنة عند الناس محبوبًا، وهو ما أكسبه احترام كل من عرفه وحتى مبغضوه.

تواصلتُ معه كثيرًا، موصلاً إليه أصوات بعض الطلاب والطالبات ممن سدت الأبواب في طريقهم أما لظروف معينة أو عدم وجود ولي للأمر أو عجزه!!ومرةً واحدةً هي التي حظيتُ بشرف لقائه فيها. 

كان لقاءً فخماً رأيت فيه رجلاً يفشي السلام بين الناس، باذلاً لأسباب النجاح في مسؤوليته، ذا شخصيةٍ فذةٍ واعيةٍ مفعمةٍ بالإنسانية والنبل، يملكُ فكرًا عاليًا، نزيهٌ في تعامله فالكلُ سواسيه فليس في أجندته حقدٌ،أو طبقية ، عندما يتحدَّث تحسُ بتفاعله مع هموم الطلاب ، فيبتعد عن الكلمات الجارحة والمؤثرة ، يراعي أحوال الطلاب والطالبات، لا يناديهم إلا بأبنائي أو بناتي ، يتكلم لهم بشفافيةٍ ووضوحٍ، يقترب من مشاكلهم لحدود مايرغبون من نوعية الواجبات!! ليكون العطاء منهم أكثر، وليحقق باسمهم النفع والفائدة.
يرى مهامه الإدارية بأنها أعمال يجب الإنتهاء منها في حينها دون قفل للأبواب، فنهاره يأخذ من ليله لإتمامها، وما أظن أُسرته إلا تتنازل عن حقها تقديراً لحبه للإنجاز وإخلاصه.

لا شك عندي أن الأستاذ الدكتور عمر هزازي من أولئك الرجال الأوفياء الذين حققوا بجهدهم وحرصهم شيئًا كثيرًا من طموح المجتمع بمحافظتنا ،وازكوا فينا الأمل بمستقبلٍ زاهرٍ وعظيم لمحافظتنا،وما تعليمنا الجامعي وجامعتنا المنتظرة إلا إحدى أجزاء صورة هذا المستقبل. فأنجزوا ما وعدوا، وسعوا إلى حيث أرادوا فتحقق لهم الهدف، ونالوا الغاية، وسعدوا بحب المجتمع وتقديره، هؤلاء الرجال من أمثال الدكتور "عمر هزازي" لا يريدون بأعمالهم جزاءً ولا شكوراً ،فهم فُطِروا على بذل الخير.

فمن أول يوم آلت إليه دفة قيادة الكلية الجامعية بالقنفذة سعى إلى تحقيق النجاح الذي حصره في حب أبنائه وبناته الطلاب والطالبات وتعبيد طريق النجاح والإبداع في مشوارهم الجامعي، فكان له ما أراد من النجاح !!
فحصد القبول والإحترام من أفراد المجتمع،والمحبة في قلوب أبنائه الطلاب.

افبعد كل هذا ألا تستحق هذه الشخصية الوطنية الفذة الإشادة والشكر لما قدمه ويقدمه للوطن من خلال إدارته بحكمةٍ واقتدار صرحًا تعليميًا هو مصنعٌ لرجالِ وقادةِ الغد.
ولا أعتقد أن ماذكرناه في حقه مغالاة لأن منطلقنا الشرعي" من لا يشكر الناس لا يشكر الله" .

إن أمثال الدكتور عمر يعيدون إلينا الأمل بتلك الوجوه الوطنية التي تخدم وطنها وأبناؤه ، وتساهم في نهضة مجتمعه بدافع وطني محض،يرتكز على الإخلاص لله،والطاعة لولي الأمر ،ومحبة هذا التراب الطاهر.

حقاً يستحق هذا الرجل النموذج أن يُذكر اسمه وأفعاله في كل مكان ،كلمة حق نقولها في هذا الرجل الوفي لدينه ووطنه ومجتمعه، ونسأل الله سبحانه أن يعينه، ويوفقه ليواصل عطاءه لأمته وله منا كل التقدير والاحترام.

هزازي كما نحسبه

27/05/2020   8:27 ص
محمد الزحيمي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/323691/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
هزازي كما نحسبه
القطعة الثمينة
هزازي كما نحسبه
زورونا رغم أنف كورونا !

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس