• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   أبريل 30, 2016 , 21:00 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 13/06/2025 قبيلة “آل معافا” بمحافظة ضمد تحتفي بتخرج الملازمان “الهيثم والبراء معافا” من كليّة الملك فهد الأمنية..
  • 12/06/2025 بالفيديو : ناج من تحطم طائرة الهند يروي تفاصيل اللحظات الأخيرة..
  • 12/06/2025 سعود الطبية تُجري أول عملية لتبديل رأس عظمة العضد في مفصل الكتف..
  • 12/06/2025 بالورود والحلويات .. جمعية “سند” تحتفي بالحجاج العائدين في مطار الأحساء..
  • 12/06/2025 الجوف تدخل “غينيس” بأكبر مزرعة زيتون حديثة في العالم..
  • 12/06/2025 ارتفاع أسعار الذهب في المعاملات الفورية..
  • 12/06/2025 وكالة الطاقة الذرية تقر بعدم امتثال إيران للضمانات النووية لأول مرة منذ 20 عامًا..
  • 12/06/2025 كارثة جوية في الهند: تحطم طائرة مدنية في أحمد أباد كانت متجهة إلى لندن..
  • 11/06/2025 السفير البصيري يهنئ القيادة بنجاح موسم الحج ويشيد بالجهود المبذولة لراحة الحجيج ..
  • 11/06/2025 وزير الخارجية السعودي يلتقي وزير الخارجية الإيراني في أوسلو لمناقشة العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > بالجميل, عرفان > عرفان بالجميل ،،
علي المحنشي

إقرأ المزيد
  • ليلة القدر.. والخلود
  • السلك العسكري عامة ورجل المرور خاصة
  • حرائق مستشفيات جازان هل هي بفعل فاعل
  • ظلم
  • ثلاثيات كاملةالدسم!
التفاصيل

عرفان بالجميل ،،

+ = -

حين كنا أطفالاً وقرأنا للمرة الأولى سورة الكهف عصر قلوبنا قول الرجل الصالح لموسى عليه السلام "هذا فراق بيني وبينك" وقلنا لو أنه صبر ..؟ كنا نرغب في المزيد لكن لما كبرنا عرفنا أن هناك دائما احدآ تقف عنده الأشياء وكان علينا أن نرضى بأن يكون الفراق إحدى ركائز الحياة التي لا تستقيم الأمور بدونها والتي - للمفارقة - تنهار الأمور أيضاً بها ..!
تعلمنا أن الفراق ضروري من أجل أن تكتمل دورة الحياة .. أناس تولد وأناس تموت ..البعض يسافر والبعض يعود .. حب يولد وآخر يموت ..
تعلمنا أن نصبر على لوعة الوليد حين يفطم وقلنا سينسى ..
تعلمنا أن نفارق من نحب حين يغيبهم الثرى أو بعد المسافات
فمتى أذن نتعلم أن نصبر على ألم الفراق حين نختاره بأرادتنا وحين يكون حلاً قهرياً تفرضه الحياة ؟
في الحديث أتاني جبريل فقال : "يا محمد عش ما شئت فإنك ميت، واحبب من شئت فإنك مفارقه، وأعمل ما شئت فإنك مجزى به ".
هناك مواقف أيقظتني وصنعتني من جديد وهناك علاقات توقعت منها الكثير ووجدت منها القليل ،،
وهناك دروس لم تكن بالحسبان لكنها علمتني الانتباه !!
النخلة يتأخر حصادها لشهر الصيف حتى يتكون الرّطب ، و يتأخر أكثر ليتحول إلى تمر به من لذّة السكر حلاوة . يطول الطريق ثم ما نلبث أن نصل للنهاية حتى ننسى ألم البداية ..
هكذا هي الأشياء الأكثر جمالاً ، لا تأتِ بطرقة باب واحدة و إنما بكثرة الطرق..
وهكذا فالله سبحانه وتعالى يمنع عنّا الجميل ليُعطينا الأجمل .. عطاياه كثيرة و لكنه يُعجل لنا أمور ويؤجل أُخرى لحكمة لو عرفناها لبكينا ليلاً نهاراً على تأجيلها ،،،
(عرفان بالجميل)"يدهشني ويؤلمني أن أستحضر قول الرسول صلى الله عليه وسلم "إنّ حُسنَ العهدِ من الإيمان"
هي إيماءة توقظ الوفاء لأهل العطاء!
وتربي في المتربي أن يلتفت في طريق الحياة، ولا يغيب عن باله ولا يتغابى عمن أسدى إليه جميلا -ولو لمرة واحدة!-
{إنّ أبي يدعوك ليجزيَك أجر ما سقيت لنا}
فالنبلاء لا يضيع عندهم معروفٌ، بل الأمر لا يستدعي استحضارًا ولا تذكّرًا في كثير من الأحيان والأحوال ...
فأين نحن من الأخت (كبرى أو صغرى) التي تتقمص دور الأم، بحنانها وتفانيها، ومع السنين كل جهدها ينسى!
وأين نحن من زوجة خال أوعم، عاشرت بالمعروف والإحسان والنبل والذوق سنين طوالا ...
تجرعت غصصًا، وكظمت غيظًا، واتّقت ربًّا، وجمعت شملًا ...
وأين نحن من زوجة أخ، تحملت حملًا، وأظهرت عقلًا، وبذلت لطفًا، ولزوجها أكرمت أمًّا وأختًا، مع أنّ عِشرةَ النساء تحتاج صبرًا!
و أين نحن من جارةٍ بذلت المروءة والندى، ومع الأيام تُنسى؟!
لو كانت فواتيرا أمام أعيننا لسارعنا إلى سدادها، ولكننا ننسى أنّ علاقاتنا تحكم علينا بنص الحديث:
"إنّ حُسنَ العهد من الإيمان"!
فبين الوفاء والجفاء تبدو سلوكيات نحسبها صغيرة وهي ليست كذلك!،، مكالمة تفقدية،، لمسة حب
وكلمة حق ،،ورسالة شكر
تعيد الروحَ لأرواح أنهكها الجفاف والجحود، وقد بذلت فضلًا لا فرضًا!
وليكن حادينا:
"من لا يشكر الناس لا يشكر الله"
ثقافة الشكر واللطف والإنصاف هي ثقافة تعيد للإيمان حلاوته ... فهلّا تذوقناها؟

Soaid29@yahoo.com
سعاد عسيري

عرفان بالجميل ،،

30/04/2016   9:00 م
علي المحنشي
جديد المقالات
بالجميل, عرفان
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/33262/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
عرفان بالجميل ،،
رؤية المملكة ٢٠٣٠ .. خطوة شجاعة
عرفان بالجميل ،،
مستوردون وهم محليّون

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس