• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   ديسمبر 4, 2020 , 0:09 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 06/10/2025 تعليم جازان يشارك في الاحتفاء باليوم العالمي للمعلم 2025..
  • 05/10/2025 سمو أمير منطقة الباحة يدشّن فعاليات شهر التوعية بسرطان الثدي
  • 05/10/2025 “تعليم جدة ” تحتفى ب 280 معلماً ومعلمة في ” اليوم العالمي للمعلم “
  • 05/10/2025 جامعة الأعمال ضمن أفضل الجامعات السعوديّة في الأداء البدني والرياضي
  • 05/10/2025 سمو نائب أمير منطقة جازان يهنئ معلمي ومعلمات المنطقة وزملائهم على امتداد رقعة هذا الوطن في يومهم العالمي..
  • 05/10/2025 الأمير محمد بن عبدالعزيز يزور مركز جمعيّة الأطفال ذوي الإعاقة بجازان
  • 05/10/2025 سمو أمير منطقة جازان يُثمن جهود معلمي ومعلمات المملكة في تنشئة الأجيال في يومهم العالمي ..
  • 05/10/2025 بروتوكولات وقائيّة تقود لاكتشاف طفرة جينيّة جديدة لدى 3 مرضى كلى بمدينة الملك عبدالله الطبيّة
  • 05/10/2025 مدير تعليم مكة والرئيس التنفيذي لشركة كدانة للتنميّة والتطوير يُكرمان 63 معلماً
  • 05/10/2025 سمو أمير منطقة الرياض يدّشن مكاتب ” مدينتي ” في عدد من أحياء العاصمة

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > المشاهير بين الأمس واليوم
جلال ركيني

المشاهير بين الأمس واليوم

+ = -

 

 

الشهرة شيء جميل ومحبب للنفس وهناك الكثير من الناس يبحث عن هذه الشهرة فهي تعطي للنفس نشوة وزهوا وتجعل الإنسان معروفا في كل الأماكن والمجتمعات ومحط أنظار العامة أينما حل وان كانت تسلب منه الحرية والخصوصية والعفوية أحياناً. 

ولقد كانت الشهرة محصورة في مهن ومواهب معينة فمثلا كن نرى أن لاعب كرة القدم يعد من المشاهير وربما يكون في المرتبة الأولى في الشهرة ثم يأتي بعده الممثل والمذيع التلفزيوني وخصوصا مذيع الأخبار الرسمية ولقد كان ذاك المشهور يبذل الكثير من الجهد والعمل وتطوير الذات ومحاولة الظهور بل والتميز في مجاله حتى يكون نجما يشار إليه بالبنان كما أن كثيرا من أولئك المشاهير أصبح يحمل على عاتقه مبدأ القدوة الحسنة لمن حوله ولمن يرونه قدوة لهم فتكون كل تصرفاته مدروسة ومحسوبة. 

وأما اليوم فقد ظهر لنا انموذج آخر من المشاهير بمواصفات مختلفة وطقوس مختلفة فربما بين عشية وضحاها يظهر لنا شخص في مقطع لا يتجاوز الثواني المعدودة ليكون في اليوم التالي محسوبا ضمن المشاهير. 

رغم أن ذاك المقطع قد سجل بشكل عفوي وغير معد له مسبقا وخير مثال على ذلك مقطع الرجل الذي يقول (لا تخليني لأني مقيد ولا مفكوك) ومقطع تلك البنت الصغيرة التي تسمى (عيوش) وغيرها الكثير. 

وهناك من سحر عينيه بريق الشهرة السريع وغير المكلف وصعود القمة السهل الذي لا يتطلب موهبة ولا مؤهلات. 

فخرج لنا صنف من الغوغاء المتطفلين فصنعوا من أنفسهم مهرجين لأجل كسب أكبر عدد من المتابعين وهناك من جعل حياته وحياة أسرته بكل تفاصيلها مشاعا للناس يعرفون كل ما يحدث داخل أسوار بيته لا لشيء إلا لكسب الشهرة وزيادة عدد المتابعين. 

كما أن السعار المادي والعروض المغرية التي تقدمها وسائل التواصل الاجتماعي جعلت البعض يتنازل عن كثير من القيم والمبادئ وآخرين تجاوزوا الخطوط الحمراء للاعراف من أجل الوصول إلى الثروة والشهرة وتصدر الترندات. 

كما ظهر لنا نوع من الإعلاميين ما بين مراسلين ومحللين وناقلي أخبار دون أن يعرف أحدهم أبجديات الإعلام ولم يقرأ حرفا واحدا في مجال الإعلام والتحليل. 

ولقدكان نتاج ذاك الصراع والركض الحثيث خلف الشهرة والثراء المادي ظهور مشاهير بالاسم فقط مشاهير من ورق يقدمون لنا مادة يومية جوفاء خالية من أي محتوى هادف الا ما قل وندر منهم. 

فهذا يطبخ لنا في بيته وهذا يطبخ لنا في البر وهذه تتحدث عن علاقتها بصديقتها ثقيلة الدم وتلك تبدل وتغير في فساتين سهرة في دولابها وأخرى تصور لنا طلعاتها وسفرياتها وتسوقها وآخر يتسلق على أوجاع الضعفاء والمحتاجين والمعوزين ليجعلهم مادة تجلب له أعدادا من المتابعين. 

وفي ظل هذا الطوفان الذي اجتاح الساحة انحسر دور الإعلام الهادف والموضوع المشوق والمحتوى المتميز وانزوى المشاهير الحقيقيون إلى زاوية السلامة حتى لا يجرفهم هذا الطوفان ويهدم ما بنوه خلال سنين مضت من شهرة صادقة بنيت بتعب وعلم وموهبة. 

وان المتضرر الأكبر من ذاك كله هو المتلقي غير المحصن بحصانة العلم والثقافة والدين الذي سوف تبهره تلك الأضواء والعروض والشهرة الجوفاء فيحاول اما السير في ركاب هؤلاء أو يندب حظه العاثر الذي لم يجعله من بين أولئك المشاهير. 

وأما العاقل فيعلم أن هذا الأمر إنما هو وهج مؤقت سرعان ما يخبو وينطفيء ويصبح كل هؤلاء مجرد ذكرى لا أثر لهم إلا من رحم ربي. 

المشاهير بين الأمس واليوم

04/12/2020   12:09 ص
جلال ركيني
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/344803/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
المشاهير بين الأمس واليوم
إنها مملكة السلام
المشاهير بين الأمس واليوم
الصداقة كنز لا يفنى

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس