• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   ديسمبر 20, 2020 , 18:52 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 05/10/2025 تعليم الطائف يناقش مستوى الانضباط في المدارس
  • 05/10/2025 بالفيديو : ‏سمو أمير منطقة جازان يستقبل مدير عام تعليم جازان وعدداً من القيادات التعليمية، والمعلمين والمعلمات بمناسبة ‎اليوم العالمي للمعلم..
  • 05/10/2025 تعليم الطائف ينفذ ورشة تمكين أولياء الأمور من تفعيل التطوع المهاري لتنميّة مهارات الطلاب”، بمشاركة مديري المدارس
  • 05/10/2025 رئاسة الشؤون الدينيّة تشارك بجناح رقمي في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
  • 05/10/2025 لتعزيز الترابط المجتمعي .. جمعيّة “العلاج الآمن” تحتفل باليوم العالمي لكبار السنّ
  • 05/10/2025 1800 مدرسة بالطائف تحتفل بـ 27 ألف معلم ومعلمة بالطائف بيوم المعلم
  • 05/10/2025 تعليم مكة يحتفي بـ 40 ألف معلم ومعلمة في اليوم العالمي للمعلم
  • 05/10/2025 في يوم المعلم : مدير عام التعليم بمنطقة جازان .. المعلم شريك في التنمية، وركيزة أساسية في بناء الإنسان وصناعة المستقبل..
  • 05/10/2025 تزامنًا مع اليوم العالمي للمعلم إدارة مدرسة ثانوية السليل بضمد تكرم معلميها..
  • 04/10/2025 وزارة الداخلية: ضبط (18,673) مخالفاً لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > أخ عندما يتألم…. لايتكلم
عبدالرحمن منشي

أخ عندما يتألم…. لايتكلم

+ = -

عندما تقتضي إرادة الله عز وجل ابتلاء واختبار الإنسان في الحياة الدنيا لا بد أن يستقبل الابتلاء بما يسره وما يحزنه ، ذلك أن الابتلاء بما يسر يستوجب الشكر لله تعالى،وبما يسوء يستوجب الصبر وحبس النفس عن الجزع.ولا يغير هذا السلوك سوى الإنسان الذي أنعم الله عز وجل عليه بنعمة الإيمان والصبر وكفى بها من نعمة. فأقول في مقالي هذا لا تعطينا الحياة كل ما نريد، فلذلك نعتاد على الرضا بقضاء الله وقدره، فمهما حصل لا تخدع نفسك فلا حياة بلا ألم، قال تعالى "وَلَنَبْلُوَنَّكُم بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ۗ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ" فقد تُبتَلى بأولادك أو تُبتَلى بزوجتك، وقد يكون البلاء في أموالك أو وظيفتك.

فحينما يسكن الأنين ويضج صخب السكون، حينها نرى أناسًا نريد مساعدتهم ونخفف مما أصابهم، ولكن أيدينا مكبلة بالكثير من القيود، وهناك آلام كثيرة ومؤلمة حينما نركض وراء الصفاء، ونصطدم بحاجزِ كبير.

مؤلم أن تشكي ألمك لشخص لا يبالي بما قلت، مؤلم أن ترى كلٌ يحب نفسه ويسرف، وهناك عيون تدمع فلا تكن سببًا في آلام الآخرين، بل كن أنت شفاءً للمحرومين، ودواءً للمجروحين، سارع في الخير، وانثر العطر، فلتكن أنت صاحب لمسة حنونة على الأكتاف تكفي وكلمة تصبر المبتلى تخفف ماعليه،فلنترك في هذه الحياة القصيرة بصمة وأثرًا وليس بالضرورة أن تكون باسمك، وتحت رمزك،المهم أن تقدم وتعطي،الأوقات لتمر وتستغل في فعل الخير وتخفيف على المصاب.

آلام كثيرة أتحدث عنها في حياتنا وواقعنا إنها كلمات نبعت من آلامي بمن هو اقرب لقلبي فكم هي مؤلمة عندما تسمع من شدة الظلم من أخ يقول قد رفعت شكواي لرب الأرض والسماوات وأوكلت الأمر إليه وحسبي الله ونعم الوكيل.

 وألآلام كثيرة وكثيرة لعلها تصلح بعضًا ممّا في النفوس، ولعلها تشافي القلوب المتألمة. فعندما نعلم ألم إنسان آخر فإننا نتحدث بأن هناك من هو معنا في نفس الألم فلك الأجر وعندما نرى إنسانًا تجاوز الألم فإنا نشعر بالأمل وبقرب الفرج، وتكون أنت السبب فلك الأجر بإذن الله فكل منّا ولله الحمد يملك إحساسًا مهما كان، قد لا يظهر أنه يحس بالذي أمامه ولكن ندعو الله ان يفك كربه بدعوة في ظهر الغيب، لكن مستحيل أن يكون عديم الإحساس لذلك نحن ندعو بعضنا البعض لتفعيل الإحساس، وتقدير مشاعر الآخرين، ونرى احتياجاتهم، وأن نحب لغيرنا كما نحب لأنفسنا لأن هذا سيقربنا منهم، وسيحببنا فيهم ونخفف بما فيهم، حتى نرى نحن راحتنا وإحساسنا بفعل الخير يكون من الإحساس بالآخرين، لأننا نرى انعكاس سعادتهم وراحتهم النفسية على حياتنا.اللهم فرج هم المهمومين من المسلمين... آمين

 

*همسة*

 

قال من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم :

عجبا لأمر المؤمن إن أمره كله خير ، وليس ذاك لأحد إلا للمؤمن ؛ إن أصابته سرّاء شكر ؛ فكان خيراً له ، وإن أصابته ضرّاء صبر ؛ فكان خيراً له.

monshiaa@gmail.com

أخ عندما يتألم…. لايتكلم

20/12/2020   6:52 م
عبدالرحمن منشي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
2 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/346563/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
أخ عندما يتألم…. لايتكلم
المرجفون ودورهم في زعزعة الأمن
أخ عندما يتألم…. لايتكلم
فن التطنيش

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 2

2 pings

    1. د. عاطف منشي

      20/12/2020 في 7:37 م[3] رابط التعليق

      جزاك الله أخي عبدالرحمن على كلماتك الرحيمة وعلى مقالك المتميز فقد أثرتَ فيَّ الشجون ووقعت على جرحي الذي لا زال ينزف، ولكني أحمد الله أولاً وآخره فعندنا ربٌ رحيم بعباده يجبر القلوب المنكسرة وقد علمتني الابتلاءات على الصبر على أقدار الله المؤلمة، وهو من الإيمان بقضاء الله خيره وشره وكل ما يصيب المؤمن خيرٌ له في دينه ودنياه وآخرته، والشر لا يكون شراً محض فقد يكون ظاهره شر وباطنه خير( لا تحسبوه شراً لكم بل هو خيرٌ لكم ) وربَّ محنة تحولت إلى منحة من الله عَزَّ وجل، ولنعلم أن الله هو المعطي الذي يعطي العبد مالاً ورزقاً وعلماً وزوجة وأولاداً…. وهو أيضاً سبحانه وتعالى المانع، فقد يمنع عنا المال والولد وغيرها من النعم لحكمة لا يعلمها إلا هو سبحانه.
      لذلك يجب علينا تعلم الصبر والتخلّق بهذا الخلق العظيم ففي الحديث( ومن يتصبَّر يُصَبّره الله )

      وَكَم لِلّهِ مِن لُطفٍ خَفيٍّ
      يَدِقُّ خَفاهُ عَن فَهمِ الذَكيِّ
      وَكَم يُسرٍ أَتى مِن بَعدِ عُسرٍ
      فَفَرَّجَ كَربَهُ القَلبُ الشَجيِّ
      وَكَم أَمرٍ تُساءُ بِهِ صَباحاً
      وَتَأتيكَ المَسَرَّةُ بِالعَشيِّ
      إِذا ضاقَت بِكَ الأَحوالُ يَوماً
      فَثِق بِالواحِدِ الفَردِ العَلِيِّ

      فالحمد دائماً وأبداً على نعمه وآلائه العظيمة والحمدلله على نعمة الإسلام والإيمان والحمدلله على نعمة القرآن والصحة في الدين والأبدان:
      ( وإن تعُدّوا نعمةَ اللهِ لا تحصوها.. )

      الرد

    2. ابو احمد

      21/12/2020 في 6:54 ص[3] رابط التعليق

      بل كن أنت شفاءً للمحرومين، ودواءً للمجروحين، سارع في الخير، وانثر العطر، فلتكن أنت صاحب لمسة حنونة على الأكتاف تكفي وكلمة تصبر المبتلى تخفف ماعليه،فلنترك في هذه الحياة القصيرة بصمة وأثرًا وليس بالضرورة أن تكون باسمك، وتحت رمزك،المهم أن تقدم وتعطي،الأوقات لتمر وتستغل في فعل الخير وتخفيف على المصاب.

      (هذا ما لمسته في شخصكم الكريم يا أبا ياسر ياكاتبنا الرائع ويامالآمست القلوب، و مواقفكم الطيبة لا ينساها إلا جاحد أو مكابر، رفع الله قدرك، و أعلى من شأنك، و رفع الله عنك و أحبابك كل ألم و سقم و كفاك شر كل ظالم إذا ظلم) 🌹🌹

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس