• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   ديسمبر 28, 2021 , 22:02 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 16/05/2022 سمو أمير منطقة جازان يعزي الشيخ الشماخي بوفاة شقيقته و الخواجي في وفاة والده..
  • 16/05/2022 سمو نائب أمير منطقة جازان يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة مغادرة ⁧‫خادم الحرمين الشريفين‬⁩ المستشفى..
  • 16/05/2022 سمو أمير منطقة جازان يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة مغادرة ⁧‫خادم الحرمين الشريفين‬⁩ المستشفى..
  • 16/05/2022 المنتخب السعودي للعلوم والهندسة يعود إلى أرض الوطن بعد إنجاز تاريخي في آيسف2022..
  • 16/05/2022 سمو أمير منطقة الباحة : نحمد الله أن أنعم علينا بفرحة رؤية سيدي خادم الحرمين الشريفين سالماً معافى..
  • 16/05/2022 مصدر مسؤول يفند التصورات الإعلامية الخاطئة تجاه “مدينة نيوم”
  • 16/05/2022 نجاح فصل التوأم السيامي اليمني “يوسف وياسين” الملتصقين بالرأس في عملية استغرقت 15 ساعة..
  • 16/05/2022 أنطلق الرحالة السعودي شكري مشياً على الاقدام ٣٥ يوماً من جدة الى إبها دعماً للسياحة السعودية
  • 16/05/2022 جمعية” رؤية لتعزيز القدرات الشخصية” وشركة زهران للصيانة والتشغيل توقعان عقد شراكة
  • 16/05/2022 الديوان الملكي خادم الحرمين الشريفين غادر مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة بعد إجراء الفحوصات الطبية واستكمال الخطة العلاجية وفترة النقاهة بنجاح

إدارة موسم جدة تتوعد بالإجراءات القانونية لمستغلي شعاره

المقالات > سيكولوجية المثليين
سعود السويهري

سيكولوجية المثليين

+ = -

سعود السويهري

تتداعى أمامنا اليوم وبشكل كبير ومتزايد العديد من الدعاوى للتعايش مع مفهوم (المثلية) وتقبّله، وتعمل آلة الإعلام بقوة وكثافة على إرسال العديد من الرسائل الاتصالية من خلال البرامج والأفلام والمسلسلات، لتغرس هذا المفهوم كأنه أمر طبيعي وواقعي ويجب تقبّله، ومن هنا تأتي ضرورة توضيح مفهوم المثلية أو الانحراف الجنسي، والإشارة إلى جوانبه النفسية، لبناء الوعي تجاهه، والتأكيد على أنه ظاهرة مرضية وغير طبيعية، إلى جانب حرمانيتها الدينية التي لا تخفى على أحد من المسلمين.
ويمكن تعريف المثلية الجنسية أو (البارافيليا) بأنها: "مصطلح يطلق على مجموعة من الاضطرابات العاطفية التي تتمثل على شكل سلوك وتصرفات ودوافع جنسية غير طبيعية". وتتصف المثلية الجنسية بوجود تخيلات جنسية خارجة عن نطاق المألوف والطبيعي، وتكون عادة تجاه أشياء لا تملك أي دلالة أو صلة بالجنس، والتي لا يعتبرها الآخرون عادة مثيرة للشهوة والرغبة الجنسية. وتبدأ البارافيليا عادة خلال فترة المراهقة وتستمر حتى مرحلة البلوغ، ويختلف شدة ومعدل حدوث الأوهام والتخيلات المرتبطة بالمثلية الجنسية باختلاف الأشخاص، إلا أنها عادة ما تنخفض مع تقدم العمر.
ولا يمكن تحديد عدد الأشخاص الذين يعانون من المثلية الجنسية بدقّة؛ وذلك لعدة أسباب أهمها معاناتهم من هذه الاضطرابات في الخفاء، وشعور من يعاني منها بالخجل، أو انخراطه في بعض السلوكيات الجنسية المسيئة. ولكن من الجدير بالذكر أن معظم الأفراد الذين يعانون من الانحراف الجنسي هم من الرجال.
ويتعرض عالمنا اليوم لمحاولات ضخمة في تطبيع هذا النوع من المثلية، وبحسب عالم النفس الهولندي "جيرارد أردفيج" فإن المصاب بهذه الحالة من المثلية عادة ما يقوم بقمع عقله وضميره، واستبدال الفهم الداخلي بأن المثلية الجنسية تتعارض مع الطبيعة بخداع الذات بأنها فطرية وعالمية. وعندما يبدأ الشخص بالكذب على نفسه بهذه الطريقة، فإنه يضطر إلى التشبث بشدة بأن هذا الأمر طبيعي، مما يبرر اختياره ويساعده على رؤية نفسه كفرد طبيعي وصحي وأخلاقي. وهكذا، فإنه ينفر نفسه من الواقع، ويحبس نفسه في التمني، ويرفض أن يرى الحقيقة عن نفسه، ويعمل على تغيير المشاعر والآراء الطبيعية حول المثلية الجنسية في 98٪ من البشرية، التي يعتبرها هو "بيئة معادية".
وإن أيديولوجية المثليين تروج لمختلف الأعذار والأكاذيب، والتي ساعد في انتشارها تخلي جمعيات علم النفس والطب النفسي الأمريكية عن النزاهة العلمية، مما أدى إلى انتشار هذه الأيديولوجية بشكل كبير، وقد بذل العديد من الباحثين جهودًا في سبيل العثور على العوامل البيولوجية للمثلية الجنسية، ليثبتوا بأنها أمر طبيعي، إلا أنهم توصلوا لنتائج معاكسة، فالكمية المتراكمة من البيانات العلمية زادت الشكوك في وجود مثل هذه العوامل التي تشير إلى أن المثليين يملكون هرمونات وجينات وأدمغة طبيعية، إلا أن عمليات التلقين الجماعي باستخدام كافة الوسائل وعلى رأسها الإعلام بأن المثليين هم ضحايا للاضهاد الجماعي، والسعي للتغلب على المقاومة الاجتماعية والدينية لهذه الحالة المخالفة للفطرة الطبيعية.
وإلى وقت قريب كانت "منظمة الصحة العالمية" تعتبر المثلي الجنسي
مرضًا يستلزم العلاج، قبل أن تضغط الشركات الدولية من خلال أبواقها الدعائية من باحثين علمويين يوظفون شهادتهم العلمية في قلب الحقائق عبر دراسات يصفونها "بالعلمية" وينشرونها في الدوريات الأكاديمية الكبرى للترويج لأسطورة المثلية، وضرورة القبول بالنوع الثالث من الجنس البشري، وتقديم العديد من الحجج والأدلة التي تزعم أن المثليين لا ذنب لهم في اختيار انتمائهم الجنسي، لأن الطبيعة هي التي قامت بوظيفة الانتقاء لميولاتهم الجنسية المرتبطة بتركيبة جيناتهم الوراثية وهرموناتهم البيولوجية، وغيرها من الادعاءات التضليلية؛ التي تهدف لضرب العلاقة الطبيعية بين الرجل والمرأة، والانقضاض على مؤسسة الزواج. وهناك العديد من النظريات عن سبب ظهور المثلية الجنسية، منها نظرية التحليل النفسي التي ترى أن هناك أسباب في الطفولة المبكرة قد تؤدي إلى تكون عقدة لدى الفرد تجاه الجنس الآخر، مثل:
1. العلاقة السيئة ما بين الإبن والأم أو الإبنة والأب.
2. رفض أحد الوالدين لأفراد الجنس المشابه.
3. فقدان الطفل لأحد الوالدين، مما قد يؤدي إلى بحث الولد أو البنت عن الجنس المشابه في الحياة المتأخرة للتعويض عن فقدان الأب أو الأم.
وبعد إجراء الأبحاث على تأثير الغدد الصماء والهرمونات على الحالة الجنسية، ثبت علمياً أنه خلال الحياة الجنينية بين الشهرين الرابع والسابع أن الوطاء يتكون حسب الجنس المحدد جينياً وحسب نسبة الأندروجينات. وإن نقص الأندروجين في الجنين الذكري يؤدي إلى تأنيث دماغ الجنين في المرحلة المذكورة، وزيادة الأندروجين في الجنين الأنثوي يؤدي إلى ذكورة الجنين، ولاحقاً إلى المثلية الجنسية أو الشذوذ الجنسي.
ومن هنا يجب الإشارة بأن هذا الموضوع يعتبر في غاية الأهمية والخطورة، مما يحتم على جميع العلماء والباحثين من العمل بمصداقية وشفافية لإثبات أن هذه الظاهرة تعتبر اضطرابًا نفسيًا وجسديًا يستلزم العلاج لا التقبّل، والوقوف بوجه النداءات الحثيثة لتقبّل هذه الظاهرة بأنها أمر طبيعي، ولا ينافي الفطرة والطبيعة البشرية.

سيكولوجية المثليين

28/12/2021   10:02 م
سعود السويهري
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...
(0)(1)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/379152/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
سيكولوجية المثليين
كن مفتاحاً للخير.. مغلاقاً للشر
سيكولوجية المثليين
رابغ.. لقد أحببناكم وحان وقت الرحيل

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2022 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس