• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يناير 3, 2022 , 17:48 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 16/05/2022 سمو أمير منطقة جازان يعزي الشيخ الشماخي بوفاة شقيقته و الخواجي في وفاة والده..
  • 16/05/2022 سمو نائب أمير منطقة جازان يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة مغادرة ⁧‫خادم الحرمين الشريفين‬⁩ المستشفى..
  • 16/05/2022 سمو أمير منطقة جازان يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة مغادرة ⁧‫خادم الحرمين الشريفين‬⁩ المستشفى..
  • 16/05/2022 المنتخب السعودي للعلوم والهندسة يعود إلى أرض الوطن بعد إنجاز تاريخي في آيسف2022..
  • 16/05/2022 سمو أمير منطقة الباحة : نحمد الله أن أنعم علينا بفرحة رؤية سيدي خادم الحرمين الشريفين سالماً معافى..
  • 16/05/2022 مصدر مسؤول يفند التصورات الإعلامية الخاطئة تجاه “مدينة نيوم”
  • 16/05/2022 نجاح فصل التوأم السيامي اليمني “يوسف وياسين” الملتصقين بالرأس في عملية استغرقت 15 ساعة..
  • 16/05/2022 أنطلق الرحالة السعودي شكري مشياً على الاقدام ٣٥ يوماً من جدة الى إبها دعماً للسياحة السعودية
  • 16/05/2022 جمعية” رؤية لتعزيز القدرات الشخصية” وشركة زهران للصيانة والتشغيل توقعان عقد شراكة
  • 16/05/2022 الديوان الملكي خادم الحرمين الشريفين غادر مستشفى الملك فيصل التخصصي بجدة بعد إجراء الفحوصات الطبية واستكمال الخطة العلاجية وفترة النقاهة بنجاح

إدارة موسم جدة تتوعد بالإجراءات القانونية لمستغلي شعاره

المقالات > الحزن والشفقة على الولد
سالم الغانمي

الحزن والشفقة على الولد

+ = -

سالم الغانمي 

الأولاد ذكورا وإناثا ثمرة فؤاد الوالدين وحبها فطرة والشفقة عليهما دأب كل والد حدب.

وعندما يمثل الموت أمام ناظري الوالد يعظم الحزن على مآل الأولاد وخاصة الصغير أو الضعيف منهم فيحملون الهوم ويكتمان الأسى وهما ما زالا على قيد الحياة خوفا من لحقوق الأذى أو الضياع على الذرية التي لم يشد عودها على مكابدة كبد الحياة ولم يعجم كدرالدنيا وطبعها.

وقد صرح القرآن الكريم بوجود تلك المخاوف ونداء الفطرة في آيات كثيرة منها قوله :

(وَأَصَابَهُ ٱلْكِبَرُ وَلَهُۥ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَآءُ).

((وليخش الذين لو تركوا من خلفهم ذرية ضعافا خافوا عليهم فليتقوا الله وليقولوا قولا سديدا)).

وإن لهذا الحزن علاجا ولتلك الشفقة أسبابا تجعلها – بإذن الله -تؤمن مستقبل الولد في حال وجود الأب وبعد موته فالجزاء من جنس العمل.

ومن هذه الأسباب ما ذكر القرطبي عن الشيباني قال : كنا على قسطنطينية في عسكر مسلمة بن عبد الملك ، فجلسنا يوما في جماعة من أهل العلم فيهم ابن الديلمي، فتذاكروا ما يكون من أهوال آخر الزمان . فقلت له: يا أبا بشر ، ودي ألا يكون لي ولد . فقال لي : ما عليك ! ما من نسمة قضى الله بخروجها من رجل إلا خرجت ، أحب أو كره ، ولكن إذا أردت أن تأمن عليهم فاتق الله في غيرهم ؛ ثم تلا الآية . وفي رواية : ألا أدلك على أمر إن أنت أدركته نجاك الله منه ، وإن تركت ولدا من بعدك حفظهم الله فيك ؟ فقلت : بلى ! فتلا هذه الآية (وليخش الذين لو تركوا) إلى آخرها.

فتأمل هذا التوجيه وتلك النصيحة فإن ما ذكر في تلك المناقشة من جملة الأسباب النافعة للذرية والحافظة لهم بحول الله.

وثمت أسباب أخرى لها بين الشرع أن لها أثرا ونفعا في وقاية الذرية وصيانتهم منها صلاح الوالد ( وكان أبوهما صالحا) وعدله مع من ولي عليه وكذلك تقواه وإحسانه للأيتام والأرامل والضعفة من الناس فإن الجزاء من جنس العمل ( وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان).

وأما من ظلم الأيتام والضعفاء واغتصب حقوق الآخرين فليتدارك أمره ليس خوفاً على ذريته فحسب بل ليشفق على نفسه ويسعى في عتقها وفكاكها.

قال أبو العتاهية :

وإن امرأ قد سار سبعين حجة إلى منهل من ورده لقريب

الحزن والشفقة على الولد

03/01/2022   5:48 م
سالم الغانمي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
2 Loading...
(0)(5)

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/379586/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
الحزن والشفقة على الولد
مقتطفات أسبوعية
الحزن والشفقة على الولد
المديرون والمزاجية؟

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 2

2 pings

    1. 1

      محسن السلمي

      03/01/2022 في 9:33 م[3] رابط التعليق

      اللهم أصلح قلوبنا و أصلح ذرياتنا…

      (0)

      الرد

      (1)

    2. 2

      عبدالرحمن منشي

      04/01/2022 في 9:03 ص[3] رابط التعليق

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،، جزاك الله خير ياشيخنا ابو عبدالرحمن في مقالك وليس مستغرب منك في إنتقاء المواضيع التي تهم العقيدة والتوجيه الإيجابي،، فأنا اضيف جملة بسيطة والعين لاتعلو على الحاجب،، أذكر دائماً الاولاد (وولد صالحاً يدعو له) ليكون جزاء الآباء من الابناء في يوم نحن في حاجة له،، واكرر إعجابي بدروسك ومقالاتك يلشيخنا.

      (0)

      الرد

      (1)

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2022 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.2.8
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس