الكاتبة : نجلاء المرزوق
الإنسان يشعر بسعاده وراحه نفسيه عندما يعمل بروح العطاء في عمل التطوع، أنا شخصيا أرى أن رسالتي سامية وعطائي لن يتوقف في مجال الخير وزرع الابتسامة في شفاه الغير، فالروح تعشق الخير.
لاشي يكبر وينمو بسرعة أكثر من عمل الخير ومساعدة الغير عندما تكون من القلب لأن كل شي يزول إلا العمل الصالح.
معا نتطوع كباراً وصغاراً ورجالاً ونساءاً لنبني مستقبلا واعداً ونرسم طريق الأمل والحب والإخاء لهذاء الوطن الغالي.
التطوع تنمية للإبداع وروح للتجدد، والعطاء المستمر والثقة بالنفس، فلاشي يجعلنا سعداء سوى العمل التطوعي.
ونحن نعمل فيه بحب وبصمت دائم، نعمل الخير للجميع وندع الآخرون يتكلمون، نكون محبين للخير والعطاء من غير شهرة، نزرع الحب والخير في مجال التطوع، ننجز عملاً جباراً مقابل الأجر والثواب عند الله عزوجل.
ونبذر طريق الخير زرعاً ليحصده الجيل القادم ونتذكر دائماً وأبدأ إن الله يحب المحسنين، بارك الله لي ولكم في هذا العمل التطوعي وأن يرزقنا وإياكم حسن الخاتمة.
التعليقات 1
1 pings
اميره بالعبيد
10/10/2022 في 7:45 ص[3] رابط التعليق
ابدعتي واوفيتي كل معاني الجمال والسمو والطيبه بحروفك استاذتي سلم حرفك 👏🏻👏🏻🌸🌸