الكاتب : عبدالرحمن منشي
رأيتها وجاورتها فأُعجبت بها فأحببتها وعشقتها وهِمتُ بها فكانت هي ولاغيرها هي وحدها من أستحوذ على قلبي وعلى مشاعري كنت أراها في كل يوم جميلة ولازالت تتجمل للأحسن، نعم إحس بها بداخلي حباً يومياً يتجدد، أتحدث معها اقص لها يومياتي واشكي لها معاناتي أبكي وتبكي إذا كان هناك تقصير في حبي لها وتحزن معي، وتتحسن بجمالها أفرح وتفرح معي أصبحَتَ جزءً من حياتي، هي رئتي التي اتنفس بها، بل هي كل حياتي وعندما كتبت عنها ووصفتها بأنها معشوقتي وقد سحرتني بجمالها وأجوائها ودفئها عشقت أهلها ومن جاورها وأصل من رباها وأعتنى بجمالها، فجعلني أعشق كل شي فيها نظرت إليّ ولم تتمالك دمعتها وقالت كفاك ياهذا فأنت لم تعطيني حقي من الوصف ومن الحب ومن العشق الكثير، كفاك صراخا وعويلاً فأنا قد أحببتُ غيرك وعشقتُ غيرك أحببت رجل قدم لي الكثير وأحبني أكثر من حبك ولا زال حتى ألآن يعطيني ويهتم بي ووعدني بكل ماطلبت منه وسوف يلبي كل طلباتي لذا فأنا أحببته وعشقته… أما أنت ياضحية حبي فسوف أدعك تتغزل بي فقط، لك الغزل مني ولا غيره تمتع بكل لحظاتك فأنا محبوبة الجميع أنا *رابغ* وحبيبي خالد بن مبيريك.
التعليقات 4
4 pings
إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓
د. عاطف منشي
22/03/2023 في 12:50 ص[3] رابط التعليق
لا ألومك في عشقك لها ولا في حبيبك الشيخ خالد بن الشيوخ الأكرم معدن الخلق والكرم” حفظه الله ورعاه”
ايمن احمد عطرجي
22/03/2023 في 6:56 ص[3] رابط التعليق
رائع ابو ياسر ….هذا من وفائك ايها الصديق الصدوق
محمد القرشي ابو ايمن
22/03/2023 في 10:58 ص[3] رابط التعليق
ماشاء الله عليك يبو ياسر
كلام جميل من رجل وفي
عبدالرحمن منشي
06/04/2023 في 3:28 م[3] رابط التعليق
جزاكم الله خير على مروركم الجميل