• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يونيو 25, 2024 , 0:46 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 19/05/2025 تعليم منطقة جازان يحتفي افتراضيًا بالطلبة الفائزين في مسابقة “المهارات الثقافية” في نسختها الثالثة..
  • 18/05/2025 عزام اللحياني بعد اجتيازه دورة الإسعافات الأوليّة مستعدون بكل فخر واعتزاز لخدمة ضيوف الرحمن
  • 18/05/2025 وفد سياحي في زيارة لمتحف صلح الحديبيّة بمكة المكرمة عصر يوم السبت
  • 18/05/2025 بيئة خليص تجتمع في مقر المحافظة مع هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة والجهات الحكوميّة المشاركة.
  • 18/05/2025 تعليم الطائف يستعرض خطة التحول في منظومة إدارات التعليم مع أكثر من 1700 مدرسة
  • 18/05/2025 مدينة الملك عبدالله الطبيّة تُدشّن منصة تدريبيّة ذكيّة الأولى من نوعها على مستوى الصحة بمكة
  • 18/05/2025 “تعليم الرياض” و”أُسر” يدشنان حملة “نحن معكم للتعلّم مدى الحياة”
  • 18/05/2025 تحت عنوان ” طموحنا أبعد ” برنامج التحول الوطني يُطلق تقرير إنجازاته حتى نهايه 2024
  • 18/05/2025 برعاية سعادة شيخة سعيد الكعبي *إمارة الفجيرة تشهد انطلاق المرحلة الثانية من مبادرة سقيا شكراً لعطائك تخليداً لذكرى الشيخ خليفة بن زايد*
  • 18/05/2025 سمو وزير الخارجية يستقبل نظيره التركي في الرياض: تنسيق مشترك وتوافق في الرؤى

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > حتى لايكون كتابك مفتوحاً للآخرين.. فهناك وجهة نظر
عبدالرحمن منشي

حتى لايكون كتابك مفتوحاً للآخرين.. فهناك وجهة نظر

+ = -

الكاتب : عبدالرحمن منشي

 

سبحان الخالق في فئة من البشر، مثِل الكَتاب تَجد فيِهم الحكمة والخيِر الكَثير، وبعَضهم لاَ تَجد فيِهم سوى جمَال الغلاف المزخرف، إذاً هناك بعض الناس كالكتاب کتاب تقراه ولاتمل من قراءته و کتاب تقرأه ولا تشعر بعمقه وكتاب لا تستطيع ان تكمل قراءته وكتاب تكشفه لك الصدف فتفيد منه وتستفيد فعلاً، كذلك هم البشر في مجتمعنا ومن تجربة بعض البشر من المستحيل ان نتجاوز وجودهم ونتجاهل أنفسهم الطيبة مهما حدث فهم كالعطر تبقى رائحته الذكية.

إذاً لا تدع احد يعبث بصفحاتك،فهناك أشخاص لا يستحقون قراءة كتابك،لأن البعض منهم مع الأسف غلاف بلا محتوی فقط شكل من الخارج فقط انما داخله لاسطور ولافائدة منها، ولكن بعد إختلاف لكل كتاب وإختلافاته، أقول ليس المهم ان نختلف في الراي لكن الاهم هو رقي التعامل مع الشخص ذاته لا مع فكرته،وفي نفس الوقت تجاهل كثير مما تسمع، لأنّ ليس كل ما يقال يستحق التفكير، فتجاوز الكثير من القول تريح وتستريح.

إذاً الذي أريد قوله في هذا المقال كما تختلف الكتب وإختلاف قارئها أيضاً هناك إختلاف في مفاهيم البشر، نعم نختلف لاختلاف المفاهيم، والعقول، وأيضاً مستويات التفكير، الأمر طبيعي جدا، لأن طريقة التفكير والمبادئ التي تشكل شخصية الإنسان تختلف من فرد لآخر هذا واقع.

فالاختلاف سنة كونية اقتضتها الحكمة الإلهية، ومن غير الطبيعي أن ينتج من اختلافنا في الرأي الكراهية والحقد الذي لا داعي له، ظروف الحياة تحكمنا على أن نتعامل مع مختلف أنماط البشر، وهذا التعامل لا يعني أننا في اتفاق دائم معهم، فقد نتفق أحيانا ونختلف أحيانا،والغريب لماذا يصر البعض على فرض آرائهم على الآخرين ويستميتون لفرض رأيهم، أليس من الأفضل الأخذ بأكثر من رأي ليُستفاد من وجهات النظر الكثيرة المختلفة؟!

والله فعلاً، نحتاج إلى تعلم ثقافة الاختلاف لا الخلاف، فليس كل ما يُعجبنا بالضرورة يُعجب الآخرين، وهناك أمور عديدة تختلف وكذلك المعتقدات، والأذواق أيضا، فليس كل ما يناسب شخصا يناسب الآخر، «الناس فيما يعشقون مذاهبُ».

رحم الله الشافعي حين قال: [كلامي صواب يحتمل الخطأ وكلام خصمي خطأ يحتمل الصواب] فلكلٍ وجهة نظر من الواجب احترامها.

وأخيراً: إن ثقافة الرأي والرأي الآخر تعني أن يقوم الإنسان باحترام أي فكرةٍ مخالفةٍ لفكرته الأساسية، والاستماع إليها بشكلٍ كامل، ومن ثم مناقشتها بكل موضوعيةٍ وحياد، في جوٍ من الهدوء ورحابة الصدر، دون التحيّز إلى رأيه الشخصي، وفرضه بالقوّة على الطرف الآخر، وفي ذلك رحمةٌ للبشر وتيسيرٌ لأمورهم، ومن خلالها يتطوّر الإنسان، ويرقى نحو الأفضل وهذا هو المبتغى، فإذا اختلفت آراؤنا كبشر، فهذا له حكمة من الله.فهذه الاختلافات هي وسيلة لنكتسب المزيد من المعرفة والفهم حول عالمنا بشكل أعمق. إذ تمكننا من إلقاء نظرة ثاقبة على الثقافات والمعتقدات والتجارب المتنوعة التي قد لا نكون قد فكرنا فيها من قبل.

فملخص مقالي بإختصار أُشبه بعض البشر بمثال الكتاب، فأقول : الناس مثل الكتب تمامًـا، البعـض، صريح وواضح وتعرف داخله من عنوانه والبعض، غامض تحتاج قراءته أكـثر من مرة  حتىٰ تفهمه، والبعض، خفيف الظل لين الطباع والبعض، ذو طباعة فاخرة وورق ملون وغـلاف رائع لڪـنه بـلا مضمون أجوف ، والبعض، غلافه قـديم لكـنه يحوي الكـثير من ڰنـوز المعرفة والخبرة ولا نمل صحبته لانه يجيد فن التعامل مع البشر في الأراء والأفكار ولايختلف وإن أختلف فتجده لايتمسك برائيه.. راجياً من الله أن تعجب القارئي رسالتي إن أُعتبرت مشوقة؟

 

*همسة*

*{ولو شاء ربُك لجعل الناس أُمة واحِدة ولا يزالُون مُختلِفِين}*

حتى لايكون كتابك مفتوحاً للآخرين.. فهناك وجهة نظر

25/06/2024   12:46 ص
عبدالرحمن منشي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
6 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/433852/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
حتى لايكون كتابك مفتوحاً للآخرين.. فهناك وجهة نظر
يعانقنا الفرح بالنجاح الكبير لحج هذا العام 2024
حتى لايكون كتابك مفتوحاً للآخرين.. فهناك وجهة نظر
التعدد..

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 6

6 pings

إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓

    1. احمد على نصر

      25/06/2024 في 5:24 ص[3] رابط التعليق

      فعلاً اختلاف الاراء مقبول ويزيد الإنسان علما وفهما.
      وتعدد الآراء يفتح للإنسان أبواب المعرفة

      الرد

    2. حميد حامد الغانمي

      25/06/2024 في 10:54 ص[3] رابط التعليق

      رغم انني خارج المملكة الا انني احرص على متابعة مقالاتك لجودة المحتوى وجودة الموضوع ولا يغيب عنها مقدرة الكاتب على التشويق
      موضوع المقال اعجبني جدا وليت ثقافة اختلاف الرأي والطرح تكون سارية بين الاخرين فتبتسم الحياة ويعم الهدوء والسعادة بين الاطراف المختلفين رغم وجهات النظر المتباعدة
      شكرا حبيبنا وزميلنا عبدالرحمن ووفقك الله

      الرد

    3. ايمن أحمد عطرجي

      25/06/2024 في 12:00 م[3] رابط التعليق

      رائع

      الرد

    4. سعيد حسين العمودي

      25/06/2024 في 12:26 م[3] رابط التعليق

      الخلاف والإختلاف طبعٌ انسانيٌّ أزليٌّ أوجدهُ الله سبحانه وتعالى ( وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ۝ إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ [هود:118-119]،
      وأيضًا: يسأل عن قوله تعالى: وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ ۝ إِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ وَلِذَلِكَ خَلَقَهُمْ ….الآية
      مقالٌ فيه تذكيرٌ بسنّة الإختلاف وحقيقة الخلاف بين بني الإنسان .
      شكراً لك استاذ عبدالرحمن منشي على هذا التذكير الأنيق .

      الرد

    5. عبدالرحمن منشي

      25/06/2024 في 1:54 م[3] رابط التعليق

      شكراً للجميع على مروركم الجميل

      الرد

    6. د. محمد بن محسن العولقي

      26/06/2024 في 6:35 ص[3] رابط التعليق

      الإختلاف بين البشر حقيقة فطرية وواقع ملموس لا جدال فيه ويتطلب درجة عالية من الثقافة والآداب في التعامل مع هذه الإختلافات ، وفن التعامل الراقي مع الاختلافات جزءٌ لا يتجزأ من الأخلاق الفاضلة التي حثنا عليها ديننا الحنيف منها قول رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم (إن أحبّكم إليّ وأقربكم منزلاً مني يوم القيامة أحاسنكم خلقاً ، وإن أبغضكم إليّ وأبعدكم مني مجلساً يوم القيامة أسوأكم خلقاً) وأحاديث لا تُحصى ، حتى مع الخلافات العقدية والشركية أمرنا الله سبحانه وتعالى بقوله (وجادلهم بالتي هي أحسن) ، أحسنت كاتبنا العزيز أبا ياسر عبدالرحمن منشي في إختيار الموضوعات الحيوية التي تعالج المشكلات الإجتماعية ، وفقكم الله والله يحفظكم.

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس