• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يوليو 5, 2024 , 23:20 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 19/05/2025 تعليم منطقة جازان يحتفي افتراضيًا بالطلبة الفائزين في مسابقة “المهارات الثقافية” في نسختها الثالثة..
  • 18/05/2025 عزام اللحياني بعد اجتيازه دورة الإسعافات الأوليّة مستعدون بكل فخر واعتزاز لخدمة ضيوف الرحمن
  • 18/05/2025 وفد سياحي في زيارة لمتحف صلح الحديبيّة بمكة المكرمة عصر يوم السبت
  • 18/05/2025 بيئة خليص تجتمع في مقر المحافظة مع هيئة تطوير منطقة مكة المكرمة والجهات الحكوميّة المشاركة.
  • 18/05/2025 تعليم الطائف يستعرض خطة التحول في منظومة إدارات التعليم مع أكثر من 1700 مدرسة
  • 18/05/2025 مدينة الملك عبدالله الطبيّة تُدشّن منصة تدريبيّة ذكيّة الأولى من نوعها على مستوى الصحة بمكة
  • 18/05/2025 “تعليم الرياض” و”أُسر” يدشنان حملة “نحن معكم للتعلّم مدى الحياة”
  • 18/05/2025 تحت عنوان ” طموحنا أبعد ” برنامج التحول الوطني يُطلق تقرير إنجازاته حتى نهايه 2024
  • 18/05/2025 برعاية سعادة شيخة سعيد الكعبي *إمارة الفجيرة تشهد انطلاق المرحلة الثانية من مبادرة سقيا شكراً لعطائك تخليداً لذكرى الشيخ خليفة بن زايد*
  • 18/05/2025 سمو وزير الخارجية يستقبل نظيره التركي في الرياض: تنسيق مشترك وتوافق في الرؤى

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > العام الجديد.. ليست العِبرة في كمِّ السنوات التي نُراكمها، بل العِبرة بكمِّ الأعمال التي نُبادرها
عبدالرحمن منشي

العام الجديد.. ليست العِبرة في كمِّ السنوات التي نُراكمها، بل العِبرة بكمِّ الأعمال التي نُبادرها

+ = -

الكاتب : عبدالرحمن منشي

سبحانك ربي تمر ساعات الإنسان سريعاً فتنقضي الساعة تلو الساعة، وتمر الأيام تلو الأيام، والأسابيع تلو الأسابيع، وشهر ننتظر فيه الراتب، وينقضي وشهر يبتدئ وهكذا تدور الدائرة. وفجأة حتى يقال إن العام قد انقضى وابتدأ عام جديد! مضى عام كامل بأيامه ولياليه وساعاته ودقائقه وثوانيه، مضى عام كامل بأفراحه وأتراحه وآلامه وآماله مضى وانقضى بما فيه، وطويت أيامه وصحائفه بما استودع فيه من الأعمال سواء كانت أعمالا صالحة أو غير ذلك ، وأتى عام جديد لا يعلم المسلم ما قدر الله فيه ولم يخطط كيف يقضيه. فكيف يرى الناس العام الذي مضى وذاك الذي سوف يأتي، نسير إلى الآجال في كل لحظة، وأعمارنا تطوى وهُنّ مراحل ترحل من الدنيا بزاد من التقى، فعمرك أيام وهن قلائل وما هذه الأيام إلا مراحلُ.

 

فسبحان الله مع مضي الايام سريعة قيل لنوح عليه السلام، وقد لبث مع قومه ألف سنة إلا خمسين عاماً: " كيف رأيت هذه الدنيا؟ " فقال: " كداخل من باب وخارج من آخر ". فيا من متعك اللّه بالصحة والعافية، فأنت تتقلب في رغد العيش والملذات، تفطن لسني عمرك، فربما يفاجئك الأجل وأنت في غفلة عن نفسك فتعض أصابع الندم، ولات حين مندم، لذلك ليست العِبرة في كمِّ السنوات التي نُراكمها، بل العِبرة بكمِّ الأعمال التي نُبادرها ونكسب بها الحسنات، ونعلو بها الدرجات.

 

ولذلك كان أحد السلف يقول: ما حزنت مثل ما حزنت على يوم نقص فيه عمري ولم يزد عملي.

 

فالمسلم يأخذ من مامضى من تلك الأيام والإستعداد للعام الجديد بعزيمة تدفعه للعمل الصالح والإعداد للقاء الله عز وجل. وأن هذه الدنيا لو دامت لغيرك لما وصلت إليك. وإنك في زمن الإمهال، فماذا أنت عامل. وكما جاء في الأثر: إن الموت قد تخطاكم إلى غيركم، وسوف يتخطى غيركم إليكم. فالعاقل يحاسب نفسه محاسبة الصادق معها فيعرف ما قدم في نهاية هذا العام ويستعرض أعماله الصالحة والسيئة، فيحمد الله على ما قدم من عمل صالح رشيد ويسأل الله قبوله ولا يغتر به أو يصيبه الغرور أو العجب، فذلك إمارة الهلاك، وبالمقابل ينظر نظرة عميقة تأملية فيما حصل منه من سيئات وتقصير، ويسعى في إصلاح ذلك بالمبادرة إلى التوبة النصوح المبنية على الإقلاع عن الذنب والندم على ما مضى من التفريط فيه، والعزم على عدم العودة إليه مرة أخرى.مع رد المظالم إلى أهلها،لتكون له صفحة بيضاء بإذن الله تعالى، وليكثر من الاستغفار وسؤال الله الجنة والنجاة من النار ويعقد العزم على أن يبدأ عامه الجديد بنية صالحة والإعداد للقاء الله عز وجل، فوالله مع تسارع الايام ومع موت الغفلة فإن أحدنا لا يدري متى يفجأه الأجل، {وما تدري نفسِ ماذا تكسب غدا وما تدري نفسِ بأي أرض تموت}.

 

فاللهمّ اجعل خير أعمالنا خواتمها وخير أيامنا يوم نلقاك ، واجعل آخر كلامنا في الدنيا "شهادة ألاّ إله إلاّ الله وأن محمداً رسول الله" وكل عام وأحبتي بخير.

 

*همسة*

 

إِنَّ لِلَّهِ عِباداً فُطَنا

تَرَكوا الدُنيا وَخافوا الفِتَنا

نَظَروا فيها فَلَمّا عَلِموا

أَنَّها لَيسَت لِحَيٍّ وَطَنا

جَعَلوها لُجَّةً وَاِتَّخَذوا

صالِحَ الأَعمالِ فيها سُفُنا

العام الجديد.. ليست العِبرة في كمِّ السنوات التي نُراكمها، بل العِبرة بكمِّ الأعمال التي نُبادرها

05/07/2024   11:20 م
عبدالرحمن منشي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
1 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/434354/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
العام الجديد.. ليست العِبرة في كمِّ السنوات التي نُراكمها، بل العِبرة بكمِّ الأعمال التي نُبادرها
عامر السعودي..
العام الجديد.. ليست العِبرة في كمِّ السنوات التي نُراكمها، بل العِبرة بكمِّ الأعمال التي نُبادرها
ليكن وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد قدوة..

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 1

1 pings

    1. احمد على نصر

      06/07/2024 في 5:07 ص[3] رابط التعليق

      بارك الله فيك اخي العزيز
      اللهم أحسن خاتمتنا في الأمور كلها واجرنا من خزى الدنيا وعذاب الآخرة
      تحياتي

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس