• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يوليو 24, 2025 , 0:16 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 27/10/2025 جامعة جازان تحقق معايير اعتماد معامل التأثير والاستشهادات المرجعية للمجلات العلمية العربية..
  • 27/10/2025 أمير جازان يرعى انطلاق فعاليات النسخة الثانية من “موسم التشجير الوطني”..
  • 27/10/2025 وزير الصحة: انخفاض وفيات الأمراض المزمنة بنسبة 40% وتقدم المملكة في الكشف المبكر عن السرطان،،
  • 27/10/2025 «معجزة طبية» : إعادة رأس طفل لجسده بعد انفصاله شبه الكامل عن العمود الفقري..
  • 27/10/2025  بالفيديو : سمو أمير منطقة جازان يرعى معرض الأولمبياد الوطني للإبداع العلمي “إبداع جازان 2026″…
  • 27/10/2025 الشاب حسان بن حسن الحازمي نجل عضو مجلس الشورى الأستاذ الدكتور حسن بن حجاب الحازمي  إلى رحمة الله تعالى..
  • 27/10/2025 الأستاذ الدكتور حنان محبوب: ملتقى الصِّحَّةِ النَّفْسِيَّةِ في الأزمات والكوارث يعزّز الوعي ويُجسّد التكامل الأكاديمي والمجتمعي
  • 26/10/2025 إطلاق مؤتمر المبدعين العرب 2025 الأول من نوعه في دبي..
  • 26/10/2025 أمير جازان يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي اليرموك بمناسبة صعود فرق النادي..
  • 26/10/2025 بعثة منتخب منغوليا تصل إلى المملكة للمشاركة في بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ 2025.. 

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > استثمار الخبرات: حين يتحوّل التقاعد إلى بداية جديدة..
الكاتب : أنور بن عبده بقال.

استثمار الخبرات: حين يتحوّل التقاعد إلى بداية جديدة..

+ = -

في بعض المجتمعات، يتخذ التقاعد غالبًا صورة النهاية؛ نهاية وظيفة، نهاية عطاء، وربما نهاية حضور فاعل في الشأن العام. ومع أن التقاعد نظاميًا يعني الخروج من الخدمة الرسمية، إلا أنه لا يجب أن يعني بالضرورة الخروج من الحياة المهنية أو المجتمعية.

إن كبار السن والمتقاعدين يمثلون شريحة ضخمة من الرصيد البشري في أي أمة. فهم يمتلكون خبرات تراكمت عبر عقود من العمل والتجربة والإنجاز، وهي خبرات لا تُكتسب في الكتب، ولا تعوّض بالدورات التدريبية. إنهم - ببساطة - ذاكرة حية للمؤسسات والمهن، ومخزون معرفي لا ينبغي أن يُركن جانبًا أو يُهمل لمجرد بلوغهم سن التقاعد.

"فجوة الاستفادة.. بين الواقع والطموح".. 

على الرغم من وضوح هذه الحقيقة، إلا أن واقع الحال يُظهر فجوة كبيرة بين ما يمكن أن يُقدّمه المتقاعدون، وبين ما يُتاح لهم فعليًا. فكثير منهم يجد نفسه - بعد التقاعد - في عزلة مهنية واجتماعية، وقد يمر بتقلبات نفسية وشعور بعدم الجدوى. يحدث هذا بينما المجتمع في أمسّ الحاجة إلى الخبرة، ومؤسساتنا بأمسّ الحاجة إلى الرؤية المتأنية والنضج الإداري الذي يملكه هؤلاء.

 لماذا لا نُفعّل الاستثمار الحقيقي فيهم؟ *ماذا لو نظرنا إلى التقاعد لا كنهاية، بل كبداية جديدة؟

ماذا لو أنشأنا شركات أو مبادرات استثمارية مرنة، تحتضن المتقاعدين الذين لديهم الرغبة والقدرة على العطاء؟

ماذا لو أتاحت هذه المبادرات بيئة عمل مرنة، تعزز الاستقلالية وتراعي الاحتياجات الشخصية، مع تمكينهم من الاستمرار في ممارسة مهاراتهم في نطاقات مناسبة؟

تخيل مثلاً: متقاعدين يعملون كمستشارين فخريين في شركات ومؤسسات ــ أو يقودون حاضنات أعمال لتأهيل الشباب ــ أو يُنشئون مكاتب تدريب، أو فرق تقييم وتطوير إداري.

بهذا الشكل، لا يكون التقاعد انقطاعًا، بل تحولاً مرنًا من العمل التنفيذي إلى العمل الإشرافي أو الإرشادي أو الاستثماري.

"بين الجيلين.. تكامل لا صراع"؟ 

من جهة أخرى، لا يمكن الحديث عن استثمار المتقاعدين دون التطرق إلى العلاقة بين الأجيال. فالواقع يكشف عن فجوة حقيقية بين الجيل الجديد الطموح المتحمس، والجيل الأكبر الخبير الناضج، وهي فجوة كثيرًا ما تتخللها عادات سلبية أو مقاومة للتغيير من الطرفين، خصوصًا حين تكون بعض السلوكيات أو الأساليب متجذّرة، وتحظى بحماية ممن هم في مواقع القرار.

ومع ذلك، فإن الحل لا يكون بالإقصاء، بل بالتكامل: الجيل الشاب يملك الطاقة والسرعة والتقنية، والجيل الأكبر يملك الخبرة والرؤية والاتزان. وما أحوجنا إلى بيئات عمل تجمع بين الجيلين، وتمنح كل منهما فرصة للفعل، لا للمجرد الحضور الرمزي.

ما الذي نحتاجه الآن؟

نحتاج إلى تحوّل فكري في طريقة تعاملنا مع فئة المتقاعدين، من منطق "الإعفاء" إلى منطق "الاستثمار".

ونحتاج إلى مبادرات أهلية، أو دعم حكومي، أو شراكات مجتمعية تؤسس لمنظومة: تُمكّن المتقاعد من اختيار الاستمرارـ ـ وتُعيد دمجه وفق ما يتناسب مع خبراته ـ وتُحقق التنمية من خلاله لا على حسابه.

في الختام المتقاعد ليس ورقة انتهت، بل هو فصل ناضج من كتاب الوطن، ينبغي أن يُعاد فتحه وتفعيله، لا أن يُركن في الأدراج. ولعل من واجبنا أن نعيد الاعتبار لتلك الطاقات الكامنة، وأن نُعطي لمن أراد منهم فرصة ثانية، ليس فقط ليُثبت كفاءته من جديد، بل ليُسهم في بناء وطن لا يُهمل أحدًا ممن يستطيع أن يُعطي.

استثمار الخبرات: حين يتحوّل التقاعد إلى بداية جديدة..

24/07/2025   12:16 ص
الكاتب : أنور بن عبده بقال.
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
2 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/453871/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
استثمار الخبرات: حين يتحوّل التقاعد إلى بداية جديدة..
بائعي طعام الحمام بمكة.. سلوك غير حضاري
استثمار الخبرات: حين يتحوّل التقاعد إلى بداية جديدة..
المقاهي بوابة الحياة الاجتماعية..

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 2

2 pings

    1. A

      24/07/2025 في 12:39 ص[3] رابط التعليق

      رائع جداً

      الرد

    2. Ts

      24/07/2025 في 1:13 م[3] رابط التعليق

      رائع جداً

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس