• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   أغسطس 17, 2025 , 18:02 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 27/10/2025 الأستاذ الدكتور حنان محبوب: ملتقى الصِّحَّةِ النَّفْسِيَّةِ في الأزمات والكوارث يعزّز الوعي ويُجسّد التكامل الأكاديمي والمجتمعي
  • 26/10/2025 إطلاق مؤتمر المبدعين العرب 2025 الأول من نوعه في دبي..
  • 26/10/2025 أمير جازان يستقبل رئيس وأعضاء مجلس إدارة نادي اليرموك بمناسبة صعود فرق النادي..
  • 26/10/2025 بعثة منتخب منغوليا تصل إلى المملكة للمشاركة في بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ 2025.. 
  • 26/10/2025 بعثة منتخب أذربيجان تصل إلى المملكة للمشاركة في بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ 2025.. 
  • 26/10/2025 تعليم المدينة يعلن بدء تطبيق الدوام الشتوي لمدارس البنين والبنات.. 
  • 26/10/2025 نيابةً عن سمو أمير منطقة القصيم.. وكيل الإمارة يرعى تدشين معرض “إبداع 2026” بمشاركة 120 مشروعًا ابتكاريًا..
  • 25/10/2025 جمعيّة بصمة شباب التطوعيّة بالقنفذة وفريق أصداء الإعلامي تقيم البرنامج الصحي التطوعي
  • 25/10/2025 وفد غرفة جازان يزور شركة قوانغتشو يونكو للمعدات الذكية في الصين ويبحث توطين التصنيع الذكي في المملكة..
  • 25/10/2025 دراما خلف القضبان .. محاكمة سجينين هدّدا ساركوزي بالقتل..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > قد قضَى شيخ القضاء..
شعر : علي البهكلي

قد قضَى شيخ القضاء..

+ = -

الشيخ العلامة قاضي التمييز أحمد بن محمد بشير المعافا علَم بارز من أعلام جازان علمًا وقضاءً وخطابةً، وركنٌ ركين، جمع بين العلم والعمل والخلق والدعوة والإصلاح عرفَته محاكم القضاء، ومنابر الخطب، وحلقات العلم، وقد بلغ أعلى المراتب القضائية وأسمى المكانة الاجتماعية والرسمية مع خلقٍ فاضل وصلاحٍ ظاهر وتواضعٍ دائم، فأحبه كل من عرفه وسمع به، وقد فجع الجميع بوفاته يوم الثلاثاء ١٨/ ٢/ ١٤٤٧هـ، غفر الله له ورحمه وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة.
وهذه القصيدة كتبتها رثاءً للشيخ، وعزاءً لأبنائه، ووفاءً لأسرته الكريمة.
.........................
رَحَلَ (الـمُعَافَا)، فالقلوب رواحلُ
وحياتُنا سَفَرٌ، وظلٌ زائلُ

ما كان (أحمدُ) غيرَ أحمد قومهِ
و(بَشيرُ) خيرٍ، للبشائر حاملُ

وهو (المعافا)، عُوفِيَتْ خطواتُهُ
وهو (السُّليمانيُّ)، نِعْمَ قبائلُ!

مِن عتْـرَة (الحَسَنِ) المحاسنُ أَوْرَقَتْ
ولـ(هاشمٍ) في العالمين فضائلُ

شَرُفُ انتسابٍ واكتسابٍ زانَهُ
شَرُفَتْ بواكيرٌ لهُ، وأصائلُ

هو خِيرةِ الأعلامِ في (ضَمَدِ) النَّدَى
كم في رُبا (ضَمَدِ) الشموخِ فَطاحِلُ؟!

ما زالَ في طَلَبِ العلومِ مُبَرِّزًا
تشدو به -رغمَ العَناءِ- عَنادِلُ

والحافظُ (الَحكَمِيُّ).. خيرُ شيوخِهِ
أضحَى يُلازِمُ (حافظًا)، ويُواصِلُ

ومضَى لـ(صامِطَةٍ)، ومعهدِ عِلمها
يَعْسُوبُ علمٍ قد دَعتْهُ مَناحِلُ

فمشايخٌ للعلم في أكنافها
منهم: (عليُّ البَهْكَلِيُّ) الفاضلُ

وغدا إلى (نَـجْدٍ)، إلى (كُلِّـيَّـةٍ) فيها
علوم (شريعةٍ)، ومحافِلُ

فهناك جامِعَةٌ تُضيءُ، وجامِعٌ
ورفاق دربٍ، والشيوخُ أَماثِلُ

بَرَزَ (المعافا) بالصلاح وبالنُّهَى
وعليهِ مِن تقوى الإلهِ دلائلُ

وعليهِ مِن سَمْتِ القضاةِ معالمٌ
(آلُ الـمُعافا) للقضاء مَعاقِلُ

فقضَى بـ (عارِضَةٍ)، أَحَبَّ رُبوعَها
سَعِدَ القضاءُ بهِ، وطاب تَعامُلُ

مِن بعدها أَمسَى (المعافا) قاضيًا
بـ (أبي عِريشٍ)، ذاك صرحٌ حافِلُ

وقضى بـ(جازانٍ) فكان قضاؤهُ
عدلًا وإنصافًا، وليس يُجامِلُ

وإلى ثَـرَى (أجدادِهِ) في (مكةٍ)
يَـمضِي إلى (التَّمييز)، فهو حُلاحِل

ما زال يصعد في معارج فضلهِ
ولهُ مع السَّعْي الدؤوب فواضِلُ

عاش (المعافا) بالشريعة حاكمًا
وسعَى إلى الإصلاح، شيخٌ عاقلُ

جَمَعَ العدالةَ والنَّزاهةَ، وانبَرَى
في حِكمةٍ، فهو الحكيم العادلُ

ولهُ جهودٌ في الخطابة ثَرَّةٌ
يدعو بحكمتِهِ، فيُزهِرُ قاحِلُ!

كم هَزَّ أعوادَ المنابرِ مُنذِرًا
ومُبَشِّرًا!، ولَكَمْ تَلينُ جَنادِلُ!

والشيخ (أحمدُ) عاش رمزًا مصلِحًا
لم يَثْنِ عزمَ الشيخِ قولٌ عاذِلُ

والشيخ للأجيالِ عاشَ مُعَلِّمًا
ومُربِّـيًا، ماذا يقول القائل؟!

بعطائهِ بَلَغَ الذُّرَى، متواضعٌ
أخلاقُهُ (نِيْلٌ) يَفيضُ، ونائلُ

ولهُ تَليدُ مفاخرٍ، وطَريفُها
ولهُ مَناهِلُ عَذْبَـةٌ، ونَواهِلُ

ويَرِقُّ أحيانًا، ويَعْزِمُ تارةً
إنَّ المرونةَ والثباتَ مَراحِلُ

فَطِنٌ.. ويَلبسُ للأمور لَبوسَها
والعزمُ.. منهُ تفاؤلٌ وتفاعُلُ

أمّا ابتسامتُهُ.. فتمنحكَ الرضا
وتلوحُ ما بين الشِّفاهِ خَـمائِلُ

مُتَبِسِّمٌ، مَرِحٌ، خَلوقٌ، لَيِّنٌ
متواضعٌ، متسامحٌ، متفائلُ

شَهِدَ الجميع لهُ، وتلك بشارةٌ
بالفوز، فألٌ بالمثوبة عاجلُ

وَجَعُ الفجيعةُ.. حينَ قالوا: "قد قضَى
شيخُ القضاءِ"! فكلُّ قلبٍ واجِلُ

فُجِعَتْ بهِ (ضَمَدٌ)!، و(جازانُ) اكتوَى!
في (موطني) حُزْنٌ ودمعٌ وابِلُ!

ورحيلُ أهلِ العلمِ قَبْضٌ للهُدَى
وغيابُ أهلِ العِلم ثَلْمٌ هائلُ

يَبكِي القضاءُ عليهِ، يَبكِي منبرٌ
والعِلمُ يِبكيهِ، ويَبكِي السائلُ

لولا اصطبارٌ لاستَبَدَّ بنا النَّوَى!
فالصبرُ في زمن البلاءِ بَلابِلُ

يا ربِّ، مغفرةً لشيخٍ راحلٍ
قد شاب في الطاعات ذاك الراحلُ

وارحمْهُ يا رباهُ، إنكَ راحِمٌ
وبِـ(جَدِّهِ) أَلحقْهُ، فهو الآمِلُ

يا ربِّ، واجعلْ قبرَهُ في روضةٍ
مِن فوقِها شُؤبوبُ جُودِكَ هاطلُ

أَسكنْهُ في الفردوسِ -دارَ كرامةٍ-
أنتَ الكريم، وفضلُ جُودِكَ كاملُ

هذا العزاءُ إلى بَنيهِ، تَصَبَّـرُوا
ولهُ بِـجنَّاتِ النعيمِ تَفاءَلوا

أنتمْ لهُ خَلَفٌ، فسيروا مثلَما
سارتْ رَكائبُهُ، تُضيءُ شَمائلُ

للشيخِ (خالدٍ) العزاءُ -محبةً-
‏ فَلَهُ بقلبي روضةٌ ومَنازِلُ

مِني العزاءُ لأسرةٍ مَيمونَةٍ
لـ(بَني المعافا)، و(الهَواشِمِ) شاملُ

للعِلم، للعلماءِ كلُّ عزائنا
ولْيَدْعُ أحبابٌ لهُ، وأفاضِلُ
.....................

قد قضَى شيخ القضاء..

17/08/2025   6:02 م
شعر : علي البهكلي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/455003/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
قد قضَى شيخ القضاء..
في رثاء فضيلة الشيخ أحمد بن محمد بشير معافا رحمه الله تعالى..
قد قضَى شيخ القضاء..
عواجي النعمي.. الطبيبُ المنحازُ للإنسان قبل أيّ شيء..

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس