• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   سبتمبر 23, 2025 , 0:47 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 13/11/2025 الأمير محمد بن عبدالعزيز يدشّن هوية مهرجان “جازان 2026”
  • 13/11/2025 والد الفنان عبدالرحمن كريري إلى رحمة الله تعالى..
  • 13/11/2025 السديس يلقي درسًا علميًا في كلية الحرم المكي الشريف حول باب القياس من كتاب روضة الناظر للإمام ابن قدامة
  • 12/11/2025 سمو أمير جازان يشهد انطلاق أعمال ورشة الخطة التنفيذية لمنظومة الصحة..
  • 12/11/2025 جامعة دار الحكمة تحتفل بالمتميزين في حفل جوائز التميز 2025
  • 12/11/2025 انطلاق مؤتمر المبدعين العرب 2025 في الجامعة الكندية بدبي ستي ووك
  • 12/11/2025 انطلاق مشروع “الدوادمي الخضراء” تعزيزًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 والمبادرة السعودية الخضراء
  • 12/11/2025 الدفاع المدني يقيم ورشة “اشتراطات ومتطلبات السلامة في المشاعر المقدسة” ضمن فعاليات مؤتمر ومعرض الحج
  • 12/11/2025 “خيركم” تحقق إنجازًا تاريخياً بحصولها على شهادة ISO 22301 لاستمرارية الأعمال
  • 12/11/2025 فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بمنطقة مكة ينظم ورشة توعوية

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > وطن للتاريخ، للذاكرة..
الكاتب : ضيف الله الحازمي

وطن للتاريخ، للذاكرة..

+ = -

في التاريخ والزمان محطات كبرى يُشار إلى الأحداث معها بما قبل تلك المحطات أو مابعدها، وكذلك الأمكنة لها حالتها الوجودية التي تعطي للحياة خصوصيتها وقيمتها، من خلال ما تتنافس عليه هذه الأمكنة شرفا وسموا.

لذا عندما يأتي اليوم الوطني للمملكة العربية السعودية الموافق لليوم الثالث والعشرين من سبتمبر كل عام، تأتي معه الذكريات العاطفية المؤثثة بالكثير من المشاعر، ثم لاتملك هذه الذاكرة إلا أن تقارن بين زمنين أحدهما" قبلُ"، بكل مافيه من تحديات سياسية وأمنية واقتصادية واجتماعية عنوانها الأبرز الشتات والصراع، والآخر "بعدُ" بكل مافيه من مبشرات وطمأنينة في كل المجالات، نراها ونعيشها بكل ما للعيش الرغيد الهانئ المطمئن من جمال وسلام.
وإذا التفتنا للمكان، وجدنا له شرفا لايعدله شرف، وقدسية كبرى تهوي إليها الأفئدة من كل مكان، شوقا، ومحبة، وطلبا لسكينة حصرية عزّت عن التواجد في غيره، كرامة من الله واصطفاء لهذا الشعب، وأبنائه ورثة النبوة، وحملة الرسالة، سلفنا نبي وصحابة، والخلف منا ضارب في المجد بسهم وافر من المروءات والجد والأخلاق العربية الإسلامية التي تنحاز لهذا الشعب دائماً حتى صار رمزا أبديا لهذه الهوية.

إن اليوم الوطني هو أخ وشقيق لكل الأيام في هذا الوطن عظمة وكرما ومروءة وخيرا منذ توحيد هذه الأرض على يد المغفور له بإذن الله تعالى الرجل الصالح والفارس الشهم الكريم عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود، الذي ولي ملك هذه البلاد فساسها أبا ووالدا وقائدا حتى أخرجها بفضل الله من التحديات الكبرى، وجعل لها بحسن توكله على ربه شأناً عظيما نفخر به، ويفخر به كل منصف في هذا العالم، ثم خلفه من بعده أبناء كرام تخرجوا من مدرسته الإسلامية العربية الآصيلة السامية ليواصلوا البناء، وليتشاركوا مع قادة وشعوب العالم السير به نحو مرافئ الأمان والسلام، متيقنين من وعد الله لمن عمل صالحا، ومتأكدين أن جزاء الإحسان الإحسان مهما تأخر، ومهما واجهتنا الملمات، فقدرنا دائما أن البوصلة تؤم الرياض، وتستنجد بالحكمة العربية في اليمامة ولافخر ولامنة، وإنما حمدا لله على جميل اصطفائه وتمكينه.

إن اليوم الوطني السعودي الخامس والتسعين يمر هذا العام ونحن بفضل الله بين يدي القائد الكريم المحب لوطنه وشعبه، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، الذي أمضى جل عمره في تنمية شعبه والعالم بكل قوة وبصيرة، ومعه عضده القوي الأمين، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير الشاب محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، الذي تربى في مدرسة والده، فقاد بكل شغف وقوة وحزم حملة التحديث لجميع مفاصل الدولة المدنية، سياسيا وأمنيا واقتصاديا واجتماعيا وثقافيا، ولم يقف تأثيره على شعبه فقط، بل انطلق داعماً ومؤيداً لجميع الشعوب في قضاياها العادلة، ومسهما في رحلة البناء العالمية، لكل الذين مدوا أيديهم للسلام والتنمية والتقدم الإنساني.
إن المملكة العربية السعودية وهي تمثل النموذج العربي الإسلامي بكل جدارة، تؤكد للجميع أنها ذات منهج أصيل جميل، ومبادئ راسخة، وقيم سامية، وجهت كل قراراتها ومواقفها ومازالت نحو مبادئ الخير والجمال والعدالة لكل البشر، ليعيش الجميع في أمن وأمان وكرامة بلا فرز أو تمييز.

إن اليوم الوطني مناسبة عزيزة تمر كل عام لنحمد الله على الاجتماع بعد الفرقة، وعلى الوفرة بعد الحاجة، وعلى الأمن بعد سنوات الخوف، وعلى القوة بعد الضعف، وماكان لذلك أن يحدث لولا توفيق الله لآبائنا الذين صدقوا العزم، وأحسنوا التوكل فكان هذا الوطن وارف الظلال، منيع الجانب، ماقصده طالب عون إلا ودُعم، ولا استهدف حماه عدو إلا دُحر وغَرم، والحمدلله أولا وآخراً على هذا الوطن الكريم.

وطن للتاريخ، للذاكرة..

23/09/2025   12:47 ص
الكاتب : ضيف الله الحازمي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/457414/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
وطن للتاريخ، للذاكرة..
لاح يوم الوطن
وطن للتاريخ، للذاكرة..
مناسبة عزيزة على قلوبنا

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس