• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   أكتوبر 26, 2025 , 11:19 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 17/11/2025 جمعية رفق لإكرام الموتى بصامطة توقع اتفاقية شراكة مجتمعية مع بلدية مركز السهي
  • 17/11/2025
  • 17/11/2025 بالفيديو : سمو أمير جازان يفتتح فعاليات المؤتمر والمعرض الدولي الخامس لتقنيات المختبرات..
  • 17/11/2025 Wie genau man ein Studienvorhaben verfasst
  • 16/11/2025 “سيل” تقود مبادرة بيئية كبرى في حي عكاظ بمشاركة 800 متطوع و800 شتلة
  • 16/11/2025 حسن بحمد يوقع كتابه “سميح القاسم مفترق تاريخ ورمزية لا” في معرض الشارقة الدولي للكتاب
  • 16/11/2025 النفيعي يشهد درس تطبيقي عن بعد في مادة الكيمياء ويشيد بالجهود المبذولة
  • 16/11/2025 تعليم الطائف ينظّم ملتقى الإلهام
  • 16/11/2025 ‏بيئة العاصمة المقدسة تنظّم النسخة الرابعة من ملتقى الماعز البيشي الأبرص
  • 16/11/2025 مستشفى الملك عبدالعزيز يفعل اليوم العالمي للسكر في أحد المولات بجدة

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > من البداوة إلى الريادة: مجدُ السعوديين الذي لا يُنازع..
الكاتب : عبده جعفري

من البداوة إلى الريادة: مجدُ السعوديين الذي لا يُنازع..

+ = -

أيُّها القارئُ الكريم … ما دفعني إلى كتابة هذه السطور ليس نزوةَ فخرٍ عابرة ولا بحثًا عن مجدٍ مكتسب بل غيرةٌ على وطنٍ تأبى جبالهُ الانحناء ونفوسُ رجالهِ الانطفاء.

كتبتها بعد أن رأيتُ بعيني وسمعتُ بأذني بعضَ ما يُقالُ في بعض المطاراتِ والمجالسِ العامة من بعض الأشقاء في الدول المجاوره من العرب للأسف او من من يدعون العروبه فأصبحوا ينعقون بكلماتٍ تدل على جهلهم او حقدهم الدفين اقولها بصدق اصبح بعضهم ينطقُ بكلمات الجهلُ مغلفًا بالغرور ويخفي وراءها حقدًا دفينًا وغيرةً سوداء على هذا الشعب النبيل…

كلماتٌ يتلفّظُ بها من لا يعرفُ من هو السعودي… من يجهلُ أنَّ من كان يرعى الغنمَ بالأمس صار اليوم يقودُ الطائرات المدنيه والحربيه والسفن والغواصات ويُشغّلُ الأقمارَ الصناعية ويديرُ أضخمَ الشركات ويتحدّثُ لغةَ العلمِ والتكنولوجيا بلسانٍ عربيٍّ مبين.

ليعلم أولئك المتغطرسون  والمستعربون  أنَّ السعودي ليس صفحةً في التاريخ بل هو التاريخُ ذاتهُ يُعادُ كتابته بحروفٍ من ذهب، ليعلموا أنَّ جذورنا ضاربةٌ في عمقِ الأرض وأنَّ نهضتَنا ليست صدفةً بل ثمرةُ جهدٍ وإيمانٍ ورؤيةٍ عظمى.

لقد شاء الله أن تُولد هذه الأمةُ في الصحراء حيث القسوةُ تُربّي الرجال والجدبُ يصنعُ الصبر والريحُ تعلمُهم الثبات، ومن هناك من تلك الرمالِ التي ظنّها الجاهلونُ فراغًا انطلقت حضارةٌ تشهدُ لها السماواتُ والأرض.

تحوّل البدويّ إلى مهندس بارع والفارسُ إلى عالمٍ فيزيائي مبدع والراعي إلى جرّاحٍ عالمي ماهر والمقاتلُ إلى صانعِ سلام للأوطان والشعوب وأصبح الإنسان البسيط اكاديمي يحمل الدكتوراه والاستشارية في التخصصات الدقيقه ومبرمجاً يتحكم في العالم من قلب الصحراء

تبدّلت الخيامُ إلى مدنٍ ذكية وتحولت الصحراءُ إلى واحاتٍ من الإبداع والجنان الخضراء وصار من يُقالُ عنه “بسيط” بالأمس هو من يُعلِّمُ اليوم العالمَ دروسًا في الإدارة والاقتصاد والإتقان…

فمن قال إنّ السعودي متأخر؟ ألا يرى إنجازاتِه في الطبّ حين أذهلَ الدكتور عبدالله الربيعة العالمَ بفصل التوائم، ألا يسمعُ بصوتِ أرامكو وهي تُضيءُ العالمَ بنفطها وخبرتها ألا يقرأ عن شبابِ المملكة وهم يرفعون رايةَ الوطنِ في الأولمبياد العالمية في الفيزياء والكيمياء الروبوت، ألا يشاهدُ كيف غدت رؤية 2030 نموذجًا يُدرَّسُ في الجامعاتِ العالمية؟

يا هؤلاء الذين يجهلون قدرَ السعوديين، نحن لسنا من نُفاخرُ بالأنساب بل بالأفعال، نحن لسنا من نتغنّى بالماضي فحسب بل من نصنعُ الحاضرَ والمستقبل.
نحن أبناءُ من بنى المجدَ بالحجارةِ لا بالكلمات ومن رفعَ الرايةَ بالعزيمةِ لا بالأمنيات.

لقد خرج السعودي من بطنِ الصحراء لا ليبقى فيها بل ليجعلها منبعَ نورٍ وحضارة، خرج من البادية لا لينسى تراثه بل ليُخلّدَه في ثوبٍ من تطوّرٍ واعتزاز، فصار يجمعُ بين الأصالةِ والحداثة بين الإيمانِ والعلم بين الخُلقِ والقيادة، ولعل ما فعله ولاةَ امرنا حفظهم الله بإستقبالهم قاده العالم في خيمه لهو دليل على ماكتبت وسطرت ليعرفو ان الخيمه لها قدر كبير عندنا وعند ولاه امرنا حفظهم الله

واليوم نقفُ أمام العالمِ لا نتسوّلُ الاحترام بل نفرضُه فرضًا لا بالمالِ فقط بل بالعملِ والإبداعِ والإنجاز…
نقفُ شامخين كما تقفُ نخلةُ نجد جذورها في الأرضِ وثمارها في السماء لا تهزّها العواصفُ ولا تُغريها الأضواء.

فمن أراد أن يعرفَ السعودي فليقرأ تاريخه ومن أراد أن يحكمَ عليه فلينظر إلى حاضره ومن أراد أن ينافسه فليستعدّ للوقوفِ أمام طموحٍ لا سقف له.

نحن السعوديون من رعى الغنمَ يومًا فأصبح يقودُ الأمم حاضراً مستقبلا إن شاء الله، فمن البداوة إلى السيادة
ومن الخيمةِ إلى القمّة ومن رمالِ الصحراءِ إلى عَنانِ الفضاء، حكايةُ أمةٍ لا تعرفُ النهاية، هنا السعودي الأصيل من ارض شبه الجزيزه العربيه من عاشَ فوق الرمال فأصبح يبني فوقها المعجزات، من حملَ القرآنَ في قلبه والعلمَ في يده والكرامةَ في جبينه. 

حفظَ اللهُ ولاةَ أمرِنا، وأدامَ عزَّ وطنِنا بلاد الحرمين الشريفين وصانَ شعبَنا الأبيَّ الأصيل من كلِّ سوءٍ وعَدُوٍّ خَفيّ ومن جار ٍ حاقد وحاسد

من البداوة إلى الريادة: مجدُ السعوديين الذي لا يُنازع..

26/10/2025   11:19 ص
الكاتب : عبده جعفري
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/459761/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
من البداوة إلى الريادة: مجدُ السعوديين الذي لا يُنازع..
في محبة خالد الفيصل .. الأمير الذي أحب وطنه حتى صار (الوطن) يشبهه..
من البداوة إلى الريادة: مجدُ السعوديين الذي لا يُنازع..
زيارة وزير الصحة لجازان كانت دواءً وبلسما طبب كل الندوب التي حفرها البعض في جدران أرواحنا؟..

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس