من ثلاثين سنه لم اشجع سوى الاهلي حتى وان غاب اكثر من ثلاثين سنه عن الدوري وغاب أيضاً اكثر من أربعة عشر سنه عن تحقيق اي بطوله
ولكن القدر أراد ان يكون لنا موعداً مع الفرح
ففي عام ١٤١٨ انطلقت بداية الافراح
بعد أربعة عشر سنه من الحرمان باخر بطوله
حققها الاهلي عام ١٤٠٤
ففي العاصمة الرياض أطلقت الرأس الذهبيه
المسعديه موعدا مع الفرح الأهلاوي
عندما جاء بالهدف الذهبي ليعلن بعدها
الحكم نهاية المباراه بتتويج الاهلي
بطلاً لكأس سمو ولي العهد
وبعدها توالت علينا البطولات
بكأس الأمير فيصل بن فهد رحمه الله
وايضاً بطولة الصداقه الدوليه
وايضاً كاس الملك وكأس الخليج
والبطولة العربيه
الا ( الدوري ) استمر في عناده
رغم قرب النجوم من تحقيقه الا ان القدر
أراد ان يتوج الاهلي بطلاً لدوري
عبداللطيف جميل هذا العام ١٤٣٧
وان تعاد ذكريات الداهيه البرازيلي ديدي
عندما حقق الدوري والكأس عام ١٣٩٨
ولم يكتفون الأبطال الا ان يحققوا الثلاثيه
بكأس السوبر السعودي
ويكملون الحلم الذي اصبح حقيقه
وتكون بمسمى الثلاثيه الملكيه