• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   فبراير 14, 2017 , 8:14 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 24/06/2025 تسجيل محمية عروق بني معارض في القائمة الخضراء للاتحاد الدولي لحمايّة الطبيعة
  • 24/06/2025 بالفيديو : سمو أمير منطقة جازان يعزّي أسرة “آل محرق” في وفاة الإعلامي موسى محرق..
  • 24/06/2025 محافظ ضمد يكرّم الفرق الكشفية المشاركين في موسم الحج لعام 1446هـ..
  • 23/06/2025 محافظ صبيا يرأس اجتماع المجلس المحلي، ويناقش تحسين الخدمات والمشاريع التنموية..
  • 23/06/2025 مشاركة أكثر من 6 آلاف طالب وطالبة في الدورة الصيفية الكبرى للقران في المسجد الحرام 
  • 23/06/2025 جامعة طيبة تستقبل 80 طالبا وطالبة من نخبة الطلاب الموهوبين..
  • 23/06/2025 سوق الأسهم السعودية ترتفع 0.65% في مستهل تعاملات الاثنين بدعم من “الراجحي” و”أكوا باور”..
  • 23/06/2025 الإحصاء: نمو الأنشطة غير النفطية بنسبة 5.3% وتراجع الإنتاج الصناعي 2.3% في 2024..
  • 23/06/2025 وزارة الصناعة تطلق المجموعة الثانية من الحوافز المعيارية لتعزيز التنافسية وتحسين الميزان التجاري..
  • 23/06/2025 السيهاتي يتسلم وسام الاستحقاق الذهبي من الدرجة الأولى لعام 2025 في مملكة النرويج..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > سلوى وحمدان
حسين الفيفي

إقرأ المزيد
  • أمريكا و اللعب على المكشوف
  • كفانا قهقهه!؟
  • على خُطى نافوْرة شمْشون .!!!
  • القدس في قلب السعودية وقلوب السعوديين
  • الخروج عن رواتب البروج!!
التفاصيل

سلوى وحمدان

+ = -

رسالة عظيمة، ومهمة جسيمة، يتصدى لها المعلم والمعلمة في عصر أصبح التعري حرية وقلة الأدب غريزة، لقد أضحى النادر هو (الأدب)، والشاذ هو (الأخلاق)، انقلاب مفاهيم، وانفلات قيم جعلا الناصح (حشريا) وولي الأمر (عنتريا) .
وإن الحال أشبه بواحة جميلة عتا عليها الرمل بكثبان سترت أزهارها ونتفت ريش أطيارها، وأتت على جاري ينابيعها، فغدت خبرا بعد أثر، وما دفعني لهذا هو ما أراه وأسمعه في ميدان التعليم والذي أخذت نواميسه في العودة كالعرجون القديم، معوجة الضوء والساق، وسأسوق مثلا ولله المثل الأعلى ومن الواقع لمعلم ومعلمة شاء الله أن يجمع بينهما النصيب زوجا وزوجة، وبارك لهما الأهل والأقارب وانتقلا لعشهما وسط نظرات الحسد والغيرة التي دفعت البعض للقول تصريحا لا تلميحا: (ياأخي أنا أكره المعلمين.. رواتبهم كذا.. وإجازاتهم كذا...إلخ)، وبدأبطلانا حياتهما (الجمعة) وناما (السبت)، وصحيا على واقعهما (الأحد)، ومع أذان الفجر دارت حياتهما كما يلي؛
حمدان: هيا ياحياتي صلي والبسي فالسائق سيصل بعد ربع ساعة (دوام سلوى رأس جبل...)
سلوى:الله ياعمري لو نأخذإجازة اليوم وغدا ثم نبدأ العمل بعد الغد!!
حمدان: لا يابعد عمر مغليك، رسالتنا عظيمة، والمنهج والطلاب أمانة في أعناقنا، ويجب ألا نتخاذل بتاتا.
سلوى: تتلوى في الفراش ثم تقوم.
حمدان: يخرج إلى المسجد للصلاة، ثم يعود، يقول لسلوى: الحمدلله أنت الآن جاهزة، والسائق بانتظارك في الحوش، والله سأشتاق إليك وسأظل أحلم حتى نلتقي.
سلوى: سأحاول العودة مبكرا لأعد لك أول وجبة غداء ياحبي.
حمدان: وأنا لن أفطر في المدرسة بانتظار الغداء من أحلى يدين، ثم يقبلها مودعا، فيما يغادر لمدرسته.
حمدان: صباح الخير ياحضرة القائد، ويا أعز الزملاء، الكل يرد:صباحية مباركة ياعريس.
حمدان: ياسعادة القائد، ماذا في الورقة التي دفعتها إلي مطوية!!
القائد: اليوم إشرافك ياحمدان، فقد غيرنا الجدول وآسف لإحراجك.
حمدان: ولايهمك سأشرف ولن أفطر لأني موعود بالغداء من يدي نور العين.
الكل: هنيئا ياسيدي.
يخرج حمدان، ومن حصة لأخرى في انتظار في إشراف، وبعد صلاة الظهر يجر حمدان قدميه جرا إلى سيارته ويقف أمامها لا يكاد يراها من شدة التعب، وطبعا في يوم دراسي شاق كالعادة نسيت القول:
إنه مسح دموع حسام في (١ب) وأصلح زرار علي في (٣ب) وأعطى فسحة لهملان في (١م) وعالج جرح حسين في (٣م).
وكما لقي حمدان لقيت سلوى بل وزادت عليه:
فأعدت وجبة فطور لطالبات صفها (٥ب) وغسلت وجه حنان في (٤ب) ومشطت شعر هنادي في (٢ب) وخيطت ثوب بهزة في (٦ب) وخرجت بدورها إلى سائقها وهي تعتصر جوعا وتعبا، وحدث أن التقت مع حمدان حوش منزلهما، وأول ما رأته غطت وجهها فقد نسيت من تعبها أنها زوجته، وقام حمدان بدوره بالإشاحة بوجهه لولا أنه تذكر عطرها فأعاد النظر إليها قائلا:
سلوى .. سلوى فأجابته: وجع ماذا تريد؟
حمدان: أنا حمدان زوجك!
سلوى:تصدق أنني نسيت .. هيا افتح الباب..
وسأكمل القصة لاحقا أيها الأحباب، وحتى حينها أرجو أن تتوقعوا باقي الأحداث وفق ما ترون.؟

سلوى وحمدان

14/02/2017   8:14 ص
حسين الفيفي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
1 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/99998/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
سلوى وحمدان
رسالة إلى رئيس بلدية بيش الجديد
سلوى وحمدان
مسؤول في بيش

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 1

1 pings

    1. ھُ

      14/02/2017 في 3:56 م[3] رابط التعليق

      سيُعدان وجبه سريعه ولكنها شهية مادام أنهما يتناولونها بحُب،يناقشون مشاكل يوم دراسي حافل بالأحداث.
      >>جميعنا يعرف أن الناس تغيرت وعلاقة الطالب بالمعلم اختلفت.لكنها ليست بهذا السوء الأن لازال الكثير من المعلمين والمعلمات يحضى بقدرٍ كبير من الإحترام والحُب من طلابه وهذا بالتأكيد يعتمد على إسلوب المعلم فمن يقدم المادة التعليمة بطريقة إبداعية ويكون منضبط وصارم في الفصل بعيداً عن مفهوم الضرب و العنف القديم الذي بسببه ترك الكثير من آبائنا الدراسة اتفق ان من ذلك الجيل نفسه تخرج عباقرة ولكن تقبل الناس للصدمات يختلف.لا نريد عودت آلية الاحترام القديمة ذاتها لأنها مبنية على الخوف لا على الحُب. في العموم المعلم من يحدد احترام الآخرين له فإن كان المعلم غير ملُم بمحتوى المقرر وغير مخلص في عمله ولا يملك شخصية قوية كيف تطلب من الطالب ان يقدر على احترامه!صعب جداً احترامه أمامها أما في نفسي لا اعتقد.ولكل شيء شواذ فهناك من لا يحترم ولو أصبحت له ملاك فهم لا يحترموا آبائهم فكيف تطالبهم باحترام أحد بعد هذا؟!بالأصح أولائك لايحترموا انفسهم اذا فهم لا يقدرون على منح الاحترام لأحد.

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس