عايشه محمد الفلقي
بين تجدد العصور وكثرة التقنيات وارتفاع وتيرة التسارع المعلوماتي لايود البعض إمساك القلم ولا تصفح الأوراق ومع ذلك يريد التعلم ليكتب ويبدأ مشواره المغمور بالإنجازات بأمرالله
ولكن بلا قلم وورقة ولا أجهزة اللمس
ولكن بين كل ذلك من يصدق و يعمل بإتقان ليكتسب الجميل و الأجمل
فالكتابة قبل أن تكون بالقلم و صفحات ورق هي إحساس بفن وذائقة عذبة وشاعرية متقنة وسلسة بعباراتها
فمهما فرقت وقارنت بين السليم و المريض ستجد سبب هذا كله هو عدم الوعي بالثقافة. المطروحة أمامهم بل تجاوز كل مايقودهم للفكر و التفكر الأمن و الشيق والممتع لدينك ودنياك و آخرتك
فأبدأ مشوار حياتك من الصفر لتفهم كل ماتوده قبل ان تخسره للأبد فالحياة علم و تعلم
يجب على كل انسان ان يكون له دورة بالحياة ليكون عضوا صالحا في المجتمع وان يترك له اثرا نافعا في الحياة وان يجعل له ذكرى طيبة لدى الاخرين وعليه ان يوظف فكره وعقليته لما يسهم في رسم مشاهد النجاح بعيدا عن الرضوخ للإحباط والشكوى التي لا تفيد فلكل انسان قدرات وطاقات والعاقل الفطن من عرف ان يستغلها ويعرف كيف توظيفها ليشكل بناء مجتمع صالح نافع
التعليقات 1
1 ping
فاتن
26/04/2018 في 10:16 م[3] رابط التعليق
الحياة علم وتعلم ..
ولا يتوقف العلم الا بانتهاء الحياة ..
ماشاءالله تبارك الله عليك طالبتي العزيزة عيوش
ابدعتي ..