حينما تنبهر العين ويثلج الصدر . حينما يمتزج الماضي وتراثه بفنه وحضاراته وذلك بتواجد العديد من البلدان التي تتنافس في إظهار مالديها من فنون وتقدم أجمل مالديها من عروض حينما ننتقل من مكان لآخر وفي نفسد المكان نسافر من باد لآخر ، فنحن في عكاظ.
هذا العام شاهدنا مايفوق الجمال والابداع أشياء مغايره تماما يتجول الزائر في العديد من أقسامه ويجد كأنه يعيش الواقع في كل مكان فيه قسم لبلد مستقل بحضارته وثقافته وفنونه .
تعدت عكاظ هذا العام مرحلة العروض المعتادة كل عام وتحولت تحولاً ناجحاً لترضي الزوار وتبهرهم بجمالها .