قدم طلاب الماجستير ورشة عمل بعنوان اشكالية الإنتاج الوثائقي العربي تحت إشراف الدكتور فيصل الشميري .
واستهل الحديث الأستاذ متعب القثامي موضحًا الأفلام الوثائقية وبداياتها وعملية تأصيلها علميًا عن طريق جون جيررسون وكذلك عملية انتشار السينما بالعالم العربي وبداياتها كدور عرض للأفلام الوثائقي .موضحًا أن الأفلام الوثائقية تنقسم لعدة أنواع منها الشعري والانعكاسي والتمثيلي .
وأكد الأستاذ فيصل الشمري أن الأفلام الوثائقية والتسجيلية تقدم خدمة كبيرة في دعم السياحة للمملكة العربية السعودية وتعرف بتراثها وموروثاتها الثقافية وكذلك تقدم صورة واسعة للآثار الحضارية فيها والمعالم السياحية والأثرية والتاريخية بها وتدعمها عن طريق تناولها و نقل صورة عنها للسياحة واستقطاب السياح من الداخل والخارج في ظل الانفتاح الذي تشهده المملكة بفتح باب السياحة من الخارج .
من جهة أخرى بين الأستاذ عبدالله باموسى أن هناك إشكاليات كثيرة واجهت هذا النوع من الأفلام فكانت سببًا رئيسيًا في عزوفها ومن أهمها قلة الرعاة والمعلنين في القنوات الوثائقية وقلة التمويل لإنتاج الأفلام الوثائقية والصورة الذهنية المطبوعة للجمهور العربي أنها أفلامٌ مملة وباردة وأهم سببٍ وهو أن الأفلام الوثائقية تقليدية ولم يتغير أسلوب عرضها مما جعل الناس يتجهوا إلى الأفلام الدرامية .
وأوضح الأستاذ عزام العبود أن للبرامج الوثائقية وإنتاجها في السعودية ثلاث مستويات رئيسية ، وهي الجهات الحكومية ،الجهات الأكاديمية والأفراد مؤكدًا أنه إذا تم التعاون فيما بينهم ستكون بداية انطلاق هذه الأفلام في المملكة .
وقدم الأستاذ ريان نايتة بعض المقترحات التي ستساعد في انتشارالأفلام الوثائقية كالتعريف بعادات وتقاليد وثقافات المناطق المختلفة وتوظيفها للتعريف بالمناطق السياحية ودعم سياسة الدولة وتوجهاتها والاستفادة من المناسبات الوطنية والرد على الحملات التي تستهدف المملكةوإقامة مهرجانات ومسابقات للأفلام الوثائقية
واختتم الورشة الدكتور سالم عريجة رئيس قسم الإعلام بكلمة عبر فيها عن شكره وتقديره للجهود التي يبذلها طلاب الماجستير في نشر ثقافة انتاج الافلام الوثائقية متمنيا لهم دوام ضمن النشاط العلمي والثقافي لكلية العلوم الاجتماعية ممثلة بقسم الاعلام في جامعة أم القرى
طلاب الماجستير يقدموا ورشة عمل بعنوان إشكالية الإنتاج الوثائقي العربي ” الرؤية والتحديات “
عبدالرحمن البرقاوي-مكةالمكرمة
قدم طلاب الماجستير ورشة عمل بعنوان اشكالية الإنتاج الوثائقي العربي تحت اشراف الدكتور فيصل الشميري .
واستهل الحديث الاستاذ متعب القثامي موضحا الأفلام الوثائقية وبداياتها وعملية تأصيلها علميًا عن طريق جون جيررسون وكذلك عملية انتشار السينما بالعالم العربي وبداياتها كدور عرض للأفلام الوثائقي . موضحا أن الأفلام الوثائقية تنقسم لعدة أنواع منها الشعري والانعكاسي والتمثيلي .
واكد الاستاذ فيصل الشمري ان الافلام الوثائقية والتسجيلية تقدم خدمة كبيرة في دعم السياحة للمملكة العربية السعودية وتعرف بتراثها وموروثاتها الثقافية وكذلك تقدم صورة واسعة للآثار الحضارية فيها والمعالم السياحية والأثرية والتاريخية بها وتدعمها عن طريق تناولها و نقل صورة عنها للسياحة واستقطاب السياح من الداخل والخارج في ظل الانفتاح الذي تشهده المملكة بفتح باب السياحة من الخارج .
من جهة اخرى بين الاستاذ عبدالله باموسى ان هناك اشكاليات كثيرة واجهت هذا النوع من الأفلام فكانت سبب رئيسي في عزوفها ومن اهمها قلة الرعاة والمعلنين في القنوات الوثائقية وقلة التمويل لإنتاج الافلام الوثائقية والصورة الذهنية المطبوعة للجمهور العربي انها افلام مملة وباردة واهم سبب وهو ان الافلام الوثائقية تقليدية ولم يتغير اسلوب عرضها مما جعل الناس يتجهوا إلى الافلام الدرامية .
واوضح الاستاذ عزام العبود ان للبرامج الوثائقية وانتاجها في السعودية ثلاث مستويات رئيسية ، وهي الجهات الحكومية ،الجهات الأكاديمية والأفراد مؤكدا انه اذا تم التعاون فيما بينهم ستكون بداية انطلاق هذه الأفلام في المملكة .
وقدم الاستاذ ريان نايتة بعض المقترحات التي ستساعد في انتشار الافلام الوثائقية كالتعريف بعادات وتقاليد وثقافات المناطق المختلفة وتوظيفها للتعريف بالمناطق السياحية ودعم سياسة الدولة وتوجهاتها والاستفادة من المناسبات الوطنية والرد على الحملات التي تستهدف المملكة واقامة مهرجانات ومسابقات للأفلام الوثائقية
واختتم الورشة الدكتور سالم عريجة رئيس قسم الاعلام بكلمة عبر فيها عن شكره وتقديره للجهود التي يبذلها طلاب الماجستير في نشر ثقافة إنتاج الأفلام الوثائقية متمنيًا لهم دوام التوفيق والنجاح..ضمن النشاط العلمي والثقافي لكلية العلوم الاجتماعية ممثلة بقسم الإعلام في جامعة أم القرى
طلاب الماجستير يقدموا ورشة عمل بعنوان إشكالية الإنتاج الوثائقي العربي ” الرؤية والتحديات “
عبدالرحمن البرقاوي-مكةالمكرمة
قدم طلاب الماجستير ورشة عمل بعنوان اشكالية الإنتاج الوثائقي العربي تحت إشراف الدكتور فيصل الشميري .
واستهل الحديث الأستاذ متعب القثامي موضحًا الأفلام الوثائقية وبداياتها وعملية تأصيلها علميًا عن طريق جون جيررسون وكذلك عملية انتشار السينما بالعالم العربي وبداياتها كدور عرض للأفلام الوثائقي .موضحًا أن الأفلام الوثائقية تنقسم لعدة أنواع منها الشعري والانعكاسي والتمثيلي .
وأكد الأستاذ فيصل الشمري أن الأفلام الوثائقية والتسجيلية تقدم خدمة كبيرة في دعم السياحة للمملكة العربية السعودية وتعرف بتراثها وموروثاتها الثقافية وكذلك تقدم صورة واسعة للآثار الحضارية فيها والمعالم السياحية والأثرية والتاريخية بها وتدعمها عن طريق تناولها و نقل صورة عنها للسياحة واستقطاب السياح من الداخل والخارج في ظل الانفتاح الذي تشهده المملكة بفتح باب السياحة من الخارج .
من جهة أخرى بين الأستاذ عبدالله باموسى أن هناك إشكاليات كثيرة واجهت هذا النوع من الأفلام فكانت سببًا رئيسيًا في عزوفها ومن أهمها قلة الرعاة والمعلنين في القنوات الوثائقية وقلة التمويل لإنتاج الأفلام الوثائقية والصورة الذهنية المطبوعة للجمهور العربي أنها أفلامٌ مملة وباردة وأهم سببٍ وهو أن الأفلام الوثائقية تقليدية ولم يتغير أسلوب عرضها مما جعل الناس يتجهوا إلى الأفلام الدرامية .
وأوضح الأستاذ عزام العبود أن للبرامج الوثائقية وإنتاجها في السعودية ثلاث مستويات رئيسية ، وهي الجهات الحكومية ،الجهات الأكاديمية والأفراد مؤكدًا أنه إذا تم التعاون فيما بينهم ستكون بداية انطلاق هذه الأفلام في المملكة .
وقدم الأستاذ ريان نايتة بعض المقترحات التي ستساعد في انتشارالأفلام الوثائقية كالتعريف بعادات وتقاليد وثقافات المناطق المختلفة وتوظيفها للتعريف بالمناطق السياحية ودعم سياسة الدولة وتوجهاتها والاستفادة من المناسبات الوطنية والرد على الحملات التي تستهدف المملكةوإقامة مهرجانات ومسابقات للأفلام الوثائقية
واختتم الورشة الدكتور سالم عريجة رئيس قسم الإعلام بكلمة عبر فيها عن شكره وتقديره للجهود التي يبذلها طلاب الماجستير في نشر ثقافة انتاج الافلام الوثائقية متمنيا لهم دوام ضمن النشاط العلمي والثقافي لكلية العلوم الاجتماعية ممثلة بقسم الاعلام في جامعة أم القرى
طلاب الماجستير يقدموا ورشة عمل بعنوان إشكالية الإنتاج الوثائقي العربي ” الرؤية والتحديات “
عبدالرحمن البرقاوي-مكةالمكرمة
قدم طلاب الماجستير ورشة عمل بعنوان اشكالية الإنتاج الوثائقي العربي تحت اشراف الدكتور فيصل الشميري .
واستهل الحديث الاستاذ متعب القثامي موضحا الأفلام الوثائقية وبداياتها وعملية تأصيلها علميًا عن طريق جون جيررسون وكذلك عملية انتشار السينما بالعالم العربي وبداياتها كدور عرض للأفلام الوثائقي . موضحا أن الأفلام الوثائقية تنقسم لعدة أنواع منها الشعري والانعكاسي والتمثيلي .
واكد الاستاذ فيصل الشمري ان الافلام الوثائقية والتسجيلية تقدم خدمة كبيرة في دعم السياحة للمملكة العربية السعودية وتعرف بتراثها وموروثاتها الثقافية وكذلك تقدم صورة واسعة للآثار الحضارية فيها والمعالم السياحية والأثرية والتاريخية بها وتدعمها عن طريق تناولها و نقل صورة عنها للسياحة واستقطاب السياح من الداخل والخارج في ظل الانفتاح الذي تشهده المملكة بفتح باب السياحة من الخارج .
من جهة اخرى بين الاستاذ عبدالله باموسى ان هناك اشكاليات كثيرة واجهت هذا النوع من الأفلام فكانت سبب رئيسي في عزوفها ومن اهمها قلة الرعاة والمعلنين في القنوات الوثائقية وقلة التمويل لإنتاج الافلام الوثائقية والصورة الذهنية المطبوعة للجمهور العربي انها افلام مملة وباردة واهم سبب وهو ان الافلام الوثائقية تقليدية ولم يتغير اسلوب عرضها مما جعل الناس يتجهوا إلى الافلام الدرامية .
واوضح الاستاذ عزام العبود ان للبرامج الوثائقية وانتاجها في السعودية ثلاث مستويات رئيسية ، وهي الجهات الحكومية ،الجهات الأكاديمية والأفراد مؤكدا انه اذا تم التعاون فيما بينهم ستكون بداية انطلاق هذه الأفلام في المملكة .
وقدم الاستاذ ريان نايتة بعض المقترحات التي ستساعد في انتشار الافلام الوثائقية كالتعريف بعادات وتقاليد وثقافات المناطق المختلفة وتوظيفها للتعريف بالمناطق السياحية ودعم سياسة الدولة وتوجهاتها والاستفادة من المناسبات الوطنية والرد على الحملات التي تستهدف المملكة واقامة مهرجانات ومسابقات للأفلام الوثائقية
واختتم الورشة الدكتور سالم عريجة رئيس قسم الاعلام بكلمة عبر فيها عن شكره وتقديره للجهود التي يبذلها طلاب الماجستير في نشر ثقافة إنتاج الأفلام الوثائقية متمنيًا لهم دوام التوفيق والنجاح..