• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   أبريل 3, 2020 , 5:00 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 16/11/2025 “سيل” تقود مبادرة بيئية كبرى في حي عكاظ بمشاركة 800 متطوع و800 شتلة
  • 16/11/2025 حسن بحمد يوقع كتابه “سميح القاسم مفترق تاريخ ورمزية لا” في معرض الشارقة الدولي للكتاب
  • 16/11/2025 النفيعي يشهد درس تطبيقي عن بعد في مادة الكيمياء ويشيد بالجهود المبذولة
  • 16/11/2025 تعليم الطائف ينظّم ملتقى الإلهام
  • 16/11/2025 ‏بيئة العاصمة المقدسة تنظّم النسخة الرابعة من ملتقى الماعز البيشي الأبرص
  • 16/11/2025 مستشفى الملك عبدالعزيز يفعل اليوم العالمي للسكر في أحد المولات بجدة
  • 16/11/2025 نائب أمير جازان يستقبل مدير فرع وزارة الصحة بالمنطقة والمدير التنفيذي لفرع “وقاية” بالقطاع الجنوبي..
  • 16/11/2025 برعايّة مستشار خادم الحرمين الشريفين” كفى” تدشّن حملة خلك واعي للوقايّة من الإدمان
  • 16/11/2025 د.وئام تونسي : المؤتمر العربي لجودة التعليم العالي يدعو إلى المواءمة مع سوق العمل ودعم ثقافة الابتكار
  • 16/11/2025 7 مراكز متقدمة يحصدها طلاب وطالبات ‎تعليم جازان في ‎مسابقة المهارات الثقافية في نسختها الثالثة”..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

حالات انسانية > جديد المقالات > لماذا؟
03/04/2020   5:00 ص

لماذا؟

+ = -
0 Loading...
صالح الخبراني
محمد الدباسي  

 

محمد الدباسي
  لم أكن أرغب بالحديث هذه المرة عن فايروس كورونا فالأمر أصبح مملاً لذلك الوباء الذي لو طلبت جامعة السوربون الباريسية اليوم من أحد ما في هذا العالم بتقديم بحث عن الكورونا و مناقشته لنيل درجة الدكتوراه فبالتأكيد لن يصعب عليه ذلك فلا يكاد يخلو مجلس أو صالة انتظار أو ممر إلا و تٌذكر الكورونا فيه بل و تصدرت أخباره نشرات الأخبار حول العالم متفوقة بذلك على كل أخبار الحروب و المآسي و دوري أبطال أوروبا لكنني هنا أردت الحديث عنها من زاوية أخرى و هو كيف أن الكورونا جعلت البعض منا يتخلون عن ثوابت بكل بساطة كانوا يعتقدونها و يٌحاجِجٌون عليها في نقاشاتهم بغض النظر عن صحتها و دون تفكير و لا أدري هل غاب التفكير هناك أم أنه حضر الآن بعد غياب أخذتهم العزة فيه بالإثم .
في نقاشاتهم السابقة عندما كان يتحدث علماء الشريعة عن قضية درء المفاسد كانوا يقولون : لا تستبقوا الأحداث و لا تحكموا بسوء نياتنا فليس شرطاً أن يحضر السوء فلربما خيراً حرمتمونا منه و باب أغلقتموه كان النور يشع من خلفه .. و ها هم اليوم يدرئون المفاسد على المصالح و يطالبون بغلق الأبواب فلا خروج لمصلحة و لا لعمل و لا لإحضار طعام فالمفسدة أكبر من موعد هام أو من أوراق ينبغي علينا إنهاؤها أو طعام لذيذ نريد احضاره لنستمتع به أو حتى لزيارة قريب نخشى عتابه .
أما حينما كان علماء الدين يطالبون بعدم التضييق على المرأة حول العالم و عدم حرمانها من حريتها في تغطيتها لوجهها كانوا يستهزئون و يقولون بأن ذلك رجعية و يضر بجمالها و من تغطي وجهها فإنها تخفي ملامح سيئة أو أن ذلك مضر بالأمن أو التواصل و أن ذلك لا يليق بميدان العمل و ها هم الآن يطالبون بتغطية الوجه بالكمامات و يرون من يرفض ارتدائها بأنه غير مثقف و غير حضاري و أن ذلك لا يؤثر جمالياً و لا أمنياً بل إن شاهدوا العاملين و العاملات في ميادين العمل قاموا بلبسه فإن ذلك يدل على أنهم ملتزمون بآداب احترام العمل . 
و عندما كان يتحدث فقيه شرعي عن تحريم أمر ما و يذكر دليلاً حول ذلك من الكتاب أو السنة كانوا يجادلون و يقولون بأن المسألة خلافية و هم أجهل بأبجديات الخلاف الشرعي و الآن و في مسائل الكورونا يرون بالإجماع فيها و لا مجال هنا للطعن في تلك الأدلة الطبية القائلة بذلك فجميع رواتها ثقات مشهود لهم في علم الجرح و التشريح .
أما تلك السفينة التي سخروا منها و من دعاة حذروا كثيراً من غرقها و أن خرق جزء منها قد يهلك مجتمعاً بأكمله ها هم اليوم ينادون بأن تقصير فرد منا في التعامل مع الكورونا قد يحطم السفينة و نهلك و لذلك لم يتركوا فرصة لمن يقول : لا أريد الالتزام بسبل الوقاية و عليك بنفسك أو إذا لم يعجبك فاشرب من البحر  .. فذلك البحر كما يقولون هم الآن سنشرب منه جميعاً حين تغرق بنا تلك السفينة التي نحن على متنها لو استجبنا له و انشغلنا بأنفسنا عن توعية المجتمع .
إن كل شيء فعلناه من أجل الوقاية من كورونا هو أمر طبيعي و صحي طالما أننا نريد أن ننجو أفراداً و جماعات من ذلك الوباء لكن لماذا لم نعتبره طبيعياً و صحياً حينها عندما كان الشرع و علماء الشريعة يطالبون بذلك من أجل النجاة باتباع أوامر الله. 

محمد الدباسي 
كاتب و مؤلف
رئيس التطوير في اتحاد الكتاب و المثقفين العرب
maldubasi@gmail.com

لماذا؟

جديد المقالات

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/315347/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
لماذا؟
"وزارة الداخلية": الاعتراض على مخالفات منع التجول مُتاح عبر "أبشر"
لماذا؟
الملك سلمان يطمئن على صحة الأمير تشارلز بعد تعافيه من كورونا

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس