• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   أبريل 8, 2020 , 22:04 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 16/11/2025 نائب أمير جازان يستقبل مدير فرع وزارة الصحة بالمنطقة والمدير التنفيذي لفرع “وقاية” بالقطاع الجنوبي..
  • 16/11/2025 برعايّة مستشار خادم الحرمين الشريفين” كفى” تدشّن حملة خلك واعي للوقايّة من الإدمان
  • 16/11/2025 د.وئام تونسي : المؤتمر العربي لجودة التعليم العالي يدعو إلى المواءمة مع سوق العمل ودعم ثقافة الابتكار
  • 16/11/2025 7 مراكز متقدمة يحصدها طلاب وطالبات ‎تعليم جازان في ‎مسابقة المهارات الثقافية في نسختها الثالثة”..
  • 16/11/2025 How to Find the Best Casino Online
  • 15/11/2025 أنطلاق الدورة التأصيليّة الخريفيّة في المسجد الحرام بمشاركة نخبة من العلماء
  • 15/11/2025 رئاسة الشؤون الدينيّة بالحرمين الشريفين تحدد ‏الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين خلال الأسبوع الحالي
  • 15/11/2025 بالفيديو : سمو أمير منطقة عسير يؤجل ترقية مسؤول لتأخره بإنهاء معاملة مواطن..
  • 15/11/2025 من جبال الحشر إلى “سوق حِرفة”.. رحلة أنامل تحفظ الذاكرة وتصنع الجمال..
  • 15/11/2025 A Probabilidade da Roleta: Um Guia Completo para Jogadores

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

حالات انسانية > جديد المقالات > السعادة في زمن الكورونا (رب ضارة نافعة)
08/04/2020   10:04 م

السعادة في زمن الكورونا (رب ضارة نافعة)

+ = -
0 Loading...
صافيناز الجابر
بقلم: صافيناز الجابر  

تتناولُنا الْحَيَاةُ اليومية بمشاغل .. مصالح .. أزمات .. مشاكل .. وإلتزامات
حيثُ تستَعرض أوجُه أشكالِها المُخْتَلِفةِ
ويغوصُ الفردُ منا في خِضَم يومهِ المشحون بالمشاغِل اليومية
وكلَ ما يُشغل بالنا جميعاً هو توفير كُل إحتياجات أحبابنا ونحن بعيد
وقَد أخذَتنا مسئولياتنا وأعمالنا من أقربُ النَّاسِ إلينا
وما فكرنا يوماً أن أبسَط أوجُه الحياة ثمنُها غالٍ
مثلاً حينَ تجمعنا الجلسة الواحدة على الطَّعَام
لقد أخذَت مشاغِلُ الْحَيَاةِ منا أشياءً بسيطة
ولكن في مضمونها الكثيرُ الكثير من الحنوِ والجمال الذي تربينا عَلَيْهِ والمشاعِر الجميلة، فلماذا نُحرِم أولادُنا منها ؟
ليعلموهُ لأبنائِهِم في المُستَقبل
ما فكرنا يوماً أنهم قد كبروا لهذهِ الدرجة
ما فكرنا يوماً أنهم صاروا رجالاً (الله يحميهم)
وأنهم قادرينَ أن يتَحَملوا مَعنا المسئولية بنفس قدرنا نحنُ
قد تكونَ من أذكى الأذكياء، ولكن قد تغيبُ عَنكَ الحكمةَ يوماً في توزيع مهامِ حياتك بالعدل
ويشاء العليُ القَدير أن يعيدَ الدَفة إلى نصابِها مرةٌ أخرى
ليُفيق الجميع مرة واحدة على الشٓبٓح الضبابي المُسمى (كورونا) ويَهلَع الجميع وَهُم لا يعلمون أنهُ إختبارٌ لهم من الله لخلقِه اللاهون كلً بمشاغلَهُ الحياتية
وصراعهُ اليومي مَعَ الحياة……
الأيام متشابهةٌ لحدٍ ما …
الجميع يلَهث ويجوب الأرض ذهاباً وإياباً هنا وهناك
وراءَ النجاح المزعوم والمكسبُ الزائل
وَهُم غافلينَ عن {وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ}
ويأتي الْيَوْمَ الغير مُجدول بدونِ ترتيب او تدخُل مِنَّا
ويجتمع الجميع “الكل في البيت”
هَل تخيلتَ يوماً أن تَجلس في البيتِ بدون خروج ؟
وجاءَ وها نحنُ جميعاً في البيت
مع كل أحبائك حولَك مِنَ الصباحِ وحتى المساء
وكَم لَكَ من المُفاجآت!!
ولكم يُسعدُنا قُربهم منا
وَلَقَد كبروا كثيراً أحبائنا الصغار
فلذات أكبادنا حماهم الله ورعاهم
صاروا يُخططون لكُلِ ما هو رائِع ومُفيد
لهم ولأصدقائهم وجيرانهِم
جائني ولدي الكبيرُ يوماً حماهُ الله ورعاه يستأذِنُني:
“أمي الله يخليك هذا واجبي .. إسمحي لي أن أسجل إسمي مع إحدى شركات التوصيل لعَّلي أخدم أحداً يحتاج المساعدة في هذا الوقت العصيب وأكسب الأجر، وأنا أملك سيارة ومعي رخصة للسواقة، لماذا في هذه الظروف أجلس في البيت ؟ وجبت المساعدة”
ما أروعهُ .. دَمعت عيناي وقُلتُ لَهُ صار
حتى وُلدي الصغير الله يحفظه على قدرِ إستطاعتِهِ:
“وأنا أنا يا أمي بعد إذنك، أصحابي الحين بالبيت سوف أساعدهم في ترجمة الدروس وشرحها لهم بالعربي في هذا الوقت الضائع الكبير من خلال شبكات التواصل وأرسلها لهم”
لَهُوَ مُشرَّف ورائع أن تَجِد نتاج ثمرة جُهدك تُثمر خيراً أمامك ولو بسيط
إن شعورَهُم بالمسئولية لهو شيءٌ عظيم
يُهدئونَ من رَوعِكَ حينَ هَلَعك مِنَ الواقعَ المحيط بك
ليُعلموك أن الدنيا لازالت بِخَيْر
وأن هذا الوباء -أعاذنا الله وإياكُم من كُلِّ شر- جد صغير، وهم يَقُولُون لَكَ {قُل لَّن يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا}
وهُنا أدرَكت {إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلً}
الآن لَدَيْهِمْ القدرُ الرائِع من الوَعي والإيمان بمساعدة الآخرين والقَدر العظيم من تحَمُل المسئولية
وحب الْوَطَن والعمل على كل ما هُوَ نافِع لبلادِهِم وحبَ الخير لغَيرهم… لقد أعطوني درساً ومثال رائع يُحتذى بهِ لحُبِ الخير والعطاء
نَفع الله بِهِم البلاد والعباد وحمى الله أولادُنا وأولادكُم وأوطانِنا وأوطان جميع المُسلمين وحفظ الله مَليكنا ومَلك القلوب وقائدُنا خادِم الحَرَمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين محمد بن سلمان من كل سوء وأدامَ الله على هذا الوطن الغالي الأمن والأمان وتنفيذاً لأوامرهِم الغالية فليجلس الجميع في بيوتهم بسعادة وحفظ الله الجميع من كل شرٍ وسوء بحول الله وعونه ورحمتهُ الواسعة

السعادة في زمن الكورونا (رب ضارة نافعة)

جديد المقالات

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/316309/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
السعادة في زمن الكورونا (رب ضارة نافعة)
مملكة القلوب
السعادة في زمن الكورونا (رب ضارة نافعة)
قوات التحالف تعلن وقف إطلاق نار شامل في اليمن لمدة أسبوعين

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس