الحمدك لله المنعم الوهاب، الشافي المعافي، الذي أنعم على ولي عهدنا القوي بالله الأمين بالصحة والعافية.. فعافيته عزة وطن، وصحته كرامة أمة.
فهو الشجر الذي لا يخلف ثمره، والبحر الذي لا يخاف كدره.. محمد السيف والكف والقلبا.
أما أولئك الأنذال الصغار، الذين يشمتون حتى في أقدار الله، فليعلموا يقينا:
إن يمرض محمد، فما مرض اصطباره، وإن تصبه علة، فما اعتل .
بقلم :
اللواء الركن الدكتور المتقاعد
بندر بن عبدالله بن تركي آل سعود