• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   يناير 3, 2018 , 0:31 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 29/10/2025 وزير الاستثمار: حلول تمويلية مبتكرة لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة
  • 29/10/2025 Slottica – новый игрок на арене онлайн‑казино Казахстана
  • 29/10/2025 تحت رعاية الأمير عبدالعزيز بن سعود.. نائب وزير الداخلية المكلف يشهد حفل افتتاح بطولة العالم لرياضة الإطفاء والإنقاذ*
  • 29/10/2025 Roulette Bonus Erfahrung: Ein Leitfaden für erfahrene Spieler
  • 29/10/2025 Roleta VIP Giros Grátis: Tudo o que você precisa saber
  • 29/10/2025 Ruletka Gra Aplikacja – Informacje i Porady od Eksperta
  • 28/10/2025 سمو أمير منطقة جازان وسمو نائبه يعزيان عضو مجلس الشورى الأستاذ الدكتور حسن بن حجاب الحازمي في وفاة نجله -رحمه الله-..
  • 28/10/2025 55 مشروعًا علميًا في ختام معرض «إبداع جازان 2026»..
  • 28/10/2025 أمير المدينة يدشن موسم التشجير الوطني 2025 في المنطقة
  • 28/10/2025 جموع غفيرة تُشيّع الشاب “حسّان” نجل عضو مجلس الشورى الأستاذ الدكتور حسن بن حجاب الحازمي إلى مقبرة ضمد ..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > كفانا قهقهه!؟
حسين الفيفي

إقرأ المزيد
  • أمريكا و اللعب على المكشوف
  • على خُطى نافوْرة شمْشون .!!!
  • القدس في قلب السعودية وقلوب السعوديين
  • الخروج عن رواتب البروج!!
التفاصيل

كفانا قهقهه!؟

+ = -

محمد الجعفري

منذ عشرات السنين والشعب السعودي يعيش في خير ورغد من العيش بما حباه الله من خيرات من باطن الارض وظاهرها وبما حباه الله من حكومة رزينه حكيمه فالمواطن السعودي اينما حل واينما ذهب يفخر ويرفع راسه عالياً لانه عزيزاُ بعزة الله وفضله عليه
ومع تعاقب السنين والايام حصلت تغيرات جذريه واحداث كبيره على مستوى العالم اقتصادياً رغم ذلك بقيت المملكة العربية وشعبها الكريم في احسن حال فلم تعصف بها الظروف الاقتصادية كما حصل في دول كثيره حتى في دول كبرى ودول لها اسمها الابرز في مجال الصناعات الكبرى ولها باع طويل في الاقتصاد العالمي فلم ينهار اقتصاد المملكة وبقي ثابت ثبات الجبال وهذا بفضل الله علينا ثم نهج وسياسة ولاه امرنا
لكن للاسف بعض من ينتسبون لهذا البلد لم يقدروا الخير الذي وهبهم الله اياه وسلبه غيرهم من الشعوب فجحدودا هذه النعم وبطروها ولم يرعوها حق رعايتها فخرجت علينا صور ومشاهد لمسلسلات البضخ والبطر فأصناف من الاطعمة ترمى بكل فخر وكبرياء ومن استبدل طهي الطعام بأوراق الماليه ومن يحرقها ومن ... ومن ... بما يسمى (هياطاً ) مسببا كسر لقلوب الفقراء في الداخل او الخارج . يعتصرك الألم والحسرة على مشاهد عدة لهولاء السفهاء.

فكاناً لازاما على اولياء الأمر ان يقودوا شعبهم الكريم لأمر مهم امرنا به ديننا حفاظاً على هذه النعم من الزوال
وهو الاقتصاد والحد من التبذير فسنه حبيبنا المصطفى تنبذ التبذير والاسراف في كل امور الحياة والمسلم الحق يجب ان يقتدر ويقتصد لو كان على نهر جاري
في كل شؤونه في الملبس والمشرب والمأكل والزينه
فالعالم لن يستمر على حاله حتماً سيتغير والتغير لن يكون ايجابياً في كل الاحوال ونحن جزء من هذا العالم .

في رأي الشخصي ان المملكة بدأ في الطريق الصحيح وهي تسعى جاهده لذلك من خلال رؤية المملكة 2030 فقد سنت كثير من الانظمة والقوانين في صالح مواطنيها وهي صائبه ومحقه في هذه الرؤيه.
حتى وان استهزأ بها المستهزؤون وقلل من شأنها الحاقدون وتضجر منها بعض المواطنون فهي في صالح البلد والمواطن في المقام الاول .


فهذه ادله تنهي عن الاسراف
فمِن الصفات المذمومة التي نهى الشارع عنها صفةُ الإسراف.
وهو تجاوُز الحدِّ في كل فعل يفعله الإنسان،
يقول نبينا صلى الله عليه وسلم قال: (( كُلُوا، وتصدَّقوا، والبسوا، في غير إسرافٍ ولا مَخِيلَةٍ.


وفرَّق بعضُ العلماء بين التبذير والإسراف الذي جاء النهي عنه في قوله تعالى: ﴿ إِنَّ الْمُبَذِّرِينَ كَانُوا إِخْوَانَ الشَّيَاطِينِ وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِرَبِّهِ كَفُورًا ﴾ [الإسراء: 27]، فقالوا: إن التبذير هو صرف الأموال في غير حقِّها؛ إما في المعاصي، وإما في غير فائدة؛ لَعِبًا وتَسَاهُلًا بالأموال، أما الإسراف: فهو الزيادة في الطعام والشراب واللِّباس، في غير حاجةٍ.
"يقول تعالى آمرًا بالاقتصاد في العيْش، ذامًّا للبخل، ناهيًا عن الإسراف: ﴿ وَلَا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ ﴾ [الإسراء:29 .
أي: لا تكن بخيلًا مَنُوعًا، لا تعطي أحدًا شيئًا، ﴿ وَلَا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ ﴾ [الإسراء:29 أي: ولا تسرف في الإنفاق، فتعطي فوق طاقتك، وتُخرج أكثرَ من دَخْلِكَ؛ ﴿ فَتَقْعُدَ مَلُومًا مَحْسُورًا ﴾ [الإسراء.
أي: فتقعد إنْ بَخِلْتَ ملومًا؛ يلومك الناس، ويذمُّونك، ويَستَغنُون عنك، ومتى بَسَطتَ يدك فوق طاقتك، قعدتَ بلا شيءٍ تُنفِقه؛ فتكون كالحسير، وهي الدابَّة التي عجزت عن السَّيْر"؛


فكفانا قهقهه وكفانا استهزاءاً وان نترك كل هذا جانباً ونضع ايدينا بأيدي ولاه امرنا فبيعة ولي الامر في المنشط والمكره ليست شعارات ترفع او كلمات تكتب بل ان ترددها قلولوبنا بصدق واخلاص قبل ان ترددها السنتنا وتخطها ايدينا ..

وان نعلم يقينا اننا مستهدفين في ديننا وعقيدتنا وفي اقتصادنا فهناك جزء كبير من هذا العالم لا يريد خيرا لبلد الحرمين ويغيضه مانحن فيه من أمن وامان ورخاء وأستقرار ..

الكثير منكم يعرف بلدان في العالم ومنها ماهي مجاورة لنا
اقتصادها مهزوز ووضعها الامني مسلوب ومعيشتها هي اشبه بالكابوس وفوق هذا مازالوا عايشين ويحمدوا الله على ماهم فيه فلو زادت ورفعت بعض السلع والخدمات وفرضت بما يسمى الضرايب فهي خير لنا باذن الله حتى نعرف كيف ندير حياتنا ونصرف امورنا وان نحسب لكل شيئ حساب ونرفع من اقتصاد بلدنا وننهض بها بخطى ثابته رزينه واعيه
وان نتقي الله في هذه النعم التي
ننغمس فيها صباح مساء وان نشكرها حق شكرها فا الشكر تدوم النعم فالشكر ليس كلمة تقال بطرف اللسان فقط لكن هي بالافعال والتطبيق والمحافظة عليها من الهدار والعبث والاسراف .
حفظ الله بلاد الحرمين من كل مكروه
وحفظ الله بلاد الاسلام جميعاً وجعل هذا العام عام خير ورفعه وتمكين انه ولي ذلك والقادر عليه.

كفانا قهقهه!؟

02/01/2018   12:31 ص
حسين الفيفي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
3 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/163017/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
كفانا قهقهه!؟
أدركتُ مُؤخرًا
كفانا قهقهه!؟
الأرجوحة الثلاثية

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 3

3 pings

    1. علي جعفري(ابوفراء)

      02/01/2018 في 11:20 م[3] رابط التعليق

      لافض فوك
      ولا جف حبر قلمك
      ابدع والى الامام

      الرد

    2. علي جعفري(ابوفراس)

      02/01/2018 في 11:23 م[3] رابط التعليق

      لافض فوك
      ولاجف لك حبر
      ابداع الى الامام دائما

      الرد

    3. جنوبيه الهوى

      03/01/2018 في 10:41 م[3] رابط التعليق

      جمال الكلمات كجمال روح الكاتب اسال ان يجعلها في ميزان حسناتك ويجعلها حجه لك لا عليك واعانك الله على نشر الوعي وجعلك لبنه صالحه في هاذا الوطن المعطاء

      الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس