• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   مايو 3, 2020 , 0:10 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 06/10/2025 تعليم جازان يشارك في الاحتفاء باليوم العالمي للمعلم 2025..
  • 05/10/2025 سمو أمير منطقة الباحة يدشّن فعاليات شهر التوعية بسرطان الثدي
  • 05/10/2025 “تعليم جدة ” تحتفى ب 280 معلماً ومعلمة في ” اليوم العالمي للمعلم “
  • 05/10/2025 جامعة الأعمال ضمن أفضل الجامعات السعوديّة في الأداء البدني والرياضي
  • 05/10/2025 سمو نائب أمير منطقة جازان يهنئ معلمي ومعلمات المنطقة وزملائهم على امتداد رقعة هذا الوطن في يومهم العالمي..
  • 05/10/2025 الأمير محمد بن عبدالعزيز يزور مركز جمعيّة الأطفال ذوي الإعاقة بجازان
  • 05/10/2025 سمو أمير منطقة جازان يُثمن جهود معلمي ومعلمات المملكة في تنشئة الأجيال في يومهم العالمي ..
  • 05/10/2025 بروتوكولات وقائيّة تقود لاكتشاف طفرة جينيّة جديدة لدى 3 مرضى كلى بمدينة الملك عبدالله الطبيّة
  • 05/10/2025 مدير تعليم مكة والرئيس التنفيذي لشركة كدانة للتنميّة والتطوير يُكرمان 63 معلماً
  • 05/10/2025 سمو أمير منطقة الرياض يدّشن مكاتب ” مدينتي ” في عدد من أحياء العاصمة

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > نظرة إلي ميسرة
فيصل الخريجي

نظرة إلي ميسرة

+ = -

طارحا ١٣ عنصرا مختلفا :

قانوني سعودي يطرح مبادرة " نظرة الى ميسرة " لتخفيف أثار أزمة كورونا 

بقلم : المستشار القانوني 

فيصل الخريجي

فايروس كورونا المستجد (كوفيد-19) يحتل العالم، ويشل أركانه الاقتصادية والاجتماعية، ويقييد حريات البشر؛ الذين تصدوا له باحثين عن مصل النجاة؛ بأطقم طبية مناضلة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من براثنه، وخبراء ومحللون ماليون واقتصاديون يبحثون آليات التصدي لآثاره السلبية على المال والثروة، وقانونيون ضليعون يبحثون في التكييف القانوني لهذه الجائحة هل هي ظروف طارئة أم قوة قاهرة ليتم التعامل مع آثارها ونتائجها على ضوء ذلك.

دارت غالبية الابحاث الاقتصادية والقانونية حول تشخيص الازمة وطرح آليات لتخفيف آثارها، وهنا أجاري زملائي في تلك البحوث المتفانية؛ طارحا مقترح تفعيل القاعدة الشرعية "نظرة الى ميسرة" لتكون نظرية اقتصادية عامة لامتصاص آثار الازمات المالية من هذا النوع؛ من خلال تطبيقها بمفهومها العام والشامل.

 أشارك بهذا الاقتراح لأتلافى ألم الشعور بالتقصير والعجز في خدمة مجتمعي ووطني؛ على أمل تبني مراكز الدراسات والبحوث هذا المقترح وتطويره والاستفاضة بشأنه ليكون حلا اقتصاديا إسلاميا يمكن للعالم استخدامه لامتصاص آثار الازمات العالمية، وحفظ الاقتصاد من الانهيار.

 قال الله تعالى في سورة البقرة الآية (280): (وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ ۚ وَأَن تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ). نزلت الآية الكريمة لمعالجة ربا الجاهلية وتوحشه حتى لا يعصف باقتصاد الدولة الإسلامية الفتيه ويضر برعاياها، وهي آيةٌ تنسجم مع طبيعة الإسلام القائمة على التراحم والتعاضد والأثرة؛ لذا اقترح إطلاق وتفعيل جوهر القاعدة الشرعية "نظرة الى ميسرة" وتجسيدها في مبادرة اقتصادية وطنية شاملة؛ لتجاوز آثار الجائحة بأقل الخسائر، بحيث يتم ما يلي:

1-قيام الوزارات المعنية بتحديد القطاعات والأنشطة المتضررة من الجائحة.

2- تطبيق قاعدة نظرة الى ميسرة على جميع أطراف ومكونات النشاط المتضرر دون استثناء كمنظومة اقتصادية متكاملة، بالنظر الى جميع أطراف المنظومة الاقتصادية على انهم معسرين او عرضة للإعسار ان لم يتم التعاون الجماعي لامتصاص آثار الازمة، بحيث يتم تمديد أجل العقود وعدم فسخها إلا بالتراضي.

3- تكريس فكرة ان جميع أطراف المنظومة الاقتصادية المتضررة هم شركاء في معالجة الضرر ويقع عليهم تحمل جزء من المسؤولية والاضرار.

4-استمرار تحمل برنامج ساند لـ(60%) من أجور العاملين في تلك القطاعات المتضررة.

5-يتحمل صاحب العمل (20%) من أجر عماله الذين تحملهم برنامج ساند.

6-يتحمل العامل (20%) من فقدان أجره لمدة الجائحة.

7- تُلزم البنوك بتأجيل قروض المتضررين التجارية والشخصية بدون فوائد.

8- تأجيل الشُرط والمحاكم إجراءات شكاوى وقضايا الاخلاء التجاري والشخصي في فترة الجائحة؛ بالاستناد الى فعل الفاروق عمر رضي الله عنه في عام الرمادة.

9- إمهال الحكومة للمقاولين في تنفيذ مشاريعها مراعاة للظروف الحالية الناجمة عن الجائحة.

10- تحفيز مراكز التحكيم النظامية والمرخصة لاستقبال قضايا التحكيم بأسعار رمزية لتخفيف آثار الأزمة الاقتصادية وتخفيف العبء عن المحاكم العامة والحفاظ على ودية العلاقات التجارية وسرعة حسمها.

11- بعد زوال الجائحة لا يتم سداد المستحقات أو المتأخرات جراء الجائحة مباشرة انما يتم جدولتها الى ما بعد ستة أشهر بحد أدنى.

12- إطلاق حملة "تصدقوا خيرٌ لكم" لدعم الدراسات والتجارب الطبية والمختبرية لمواجهة الفيروس.  

13- عقد الاتفاقيات التفاهمية بين مؤسسات التمويل المحلية والقطاع الخاص لجدولة الديون وابتكار حلول تموينية قليلة المخاطر.

أملي كبير في مراكز الدراسات والبحوث الوطنية ان تعيد البحث في القواعد والنظريات والأدوات المالية الإسلامية، بنظرة مختلفة، نظرة تتجاوز مفهوم الحلال والحرام، أو الأجر والمثوبة، إلى حلول إدارية ومالية وقانونية تخدم المجتمع الإسلامي.

نظرة إلي ميسرة

03/05/2020   12:10 ص
فيصل الخريجي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/319925/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
نظرة إلي ميسرة
كورونا... إفاقة أم بداية نهاية (1)
نظرة إلي ميسرة
القلوب مليئة بما يكفيها

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس