• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   سبتمبر 3, 2023 , 11:22 ص
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 27/09/2023 “إدارة نادي عكاظ”تعلن التعاقد مع المدرب سلطان النمري
  • 27/09/2023 جازان تحتفي بالفل بمهرجان تحتضنه محافظة أبو عريش ..اليوم الاربعاء
  • 26/09/2023 محافظ جدة يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية هدية الحاج والمعتمر الخيرية
  • 26/09/2023 بلدية أضم تحتفي بذكرى اليوم الوطني 93
  • 26/09/2023 “تراحم” جازان” تعقد اجتماعها الدوري الثالث للعام الحالي2023م.
  • 26/09/2023 “تراحم” جازان تحتفل باليوم الوطني93 بحضور مستفيديها ومنسوبي اللجنة
  • 26/09/2023 ” تراحم جازان ” توقع اتفاقية تعاون مشترك مع مركز حلول الأعمال للتدريب
  • 26/09/2023 محافظ الليث يرعى احتفال اليوم الوطني 93 في مدرسة الليث الثانوية
  • 26/09/2023 جمعية النشر السعودية تنظِّم “مؤتمر الناشرين الدولي” مصاحباً لمعرض الرياض الدولي للكتاب 2023
  • 26/09/2023 كشافة مدرسة ثانوية السليل بضمد في مسيرة وطنية ضمن فعاليات الاحتفاء باليوم الوطني 93..

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > العلاقات الاجتماعية بين الوأد والإحياء
سلطان السميري

العلاقات الاجتماعية بين الوأد والإحياء

+ = -

الكاتب : سلطان السميري

 

تعد العلاقات الاجتماعية نواة التواصل الاجتماعي وأساس التقارب الروحي لأفراد المجتمع وهي منبع الألفة والمودة بينهم ، ذلك أن العلاقات الاجتماعية هي جوهر الترابط مع الفرد ومجتمعه وأسرته ومكمن حصول التآلف والمحبة بينهم ، وهي صنوان الوصل ومجتمع الإنسان مع ذويه وأصدقاءه ومحبيه ومن تربطه معهم صلة قوية وقرابة وثيقة ، لكن العلاقات الاجتماعية أصبحت في الآونة الأخيرة خاصة مع التطور التقني الهائل يشوبها شيء من الفتور والوأد الجزئي لها سواءً بقصد أم بغيره ، وأصبحت العلاقات الإنسان هامشية لا تؤدى إلا في المدلهمات أو الأمور التي ليس منها مفر درأً للعتب والملامة وهذا أدى إلى عزوف الناس عن معرفة أحوال بعضهم البعض ومن له حق عليهم ، فاتجه بعضعهم إلى التواصل النصي أو الصوتي بين ذويه ومحيط مجتمعه ، ولذلك أصبحنا نرى في وقتنا الحاضر انكماشًا في السؤال عن أحوال الأقارب ونأيًا غير مبرر ، وانشغالًا ليس له مسوغ ، وبعدًا إلى حد الاختفاء الممنهج، فالبحث عن حال المجتمع يحب أن يكون من منبعٍ ذاتي صرف ، ومبدأ إسلامي وأخلاقي بحت ، فهو الدافع الأول والرئيس لنموها وجعلها علاقة متينة راسخة يكسوها الإخاء ويعضدها التعاون ويزيدها حلةً وبهاءً صفاء النفس ورقة القلب والتكاتف الممزوج بروح الوحدة المجتمعية وتماسك اللُحمة الأخوية بين أطيافه ، فالمراقب اليوم لمشهد العلاقات الاحتماعية وما يراه من بعض صور التفكك بين الفرد وأقطاب مجتمعه المحيطين به ينتابه شيء من الأسى والألم لما شاهده وما سيشاهده قياسًا على الرؤية السابقة ، لذلك لا بد من تفعيل الوعي القائم على المعرفة بواجبات الفرد الأساسية تجاه من ينتمي إليهم بنسب أو سبب تحقيقًا لجودةِ حياة اجتماعية متناغمة متجانسة مع كافة الشرائح الاجتماعية والعمرية.

ومن هذا المنطلق نقول إنه يتوجب على المرء أن يكون لديه قاعدة في الاتصال مع الجماعات والأفراد وتنمية هذا الاتصال بطرق فنية وأساليب جمالية مختلفة تجعل منه محورًا مهمًا في أدبيات التواصل الاجتماعي لاسيما بين الأسرة والأقارب أو المجتمع المحلي والخارجي ، إضافة إلى كيفية إدارة العلاقات الاجتماعية من قبل الفرد وجعلها علاقات جذابة تؤدي وظيفتها وفق ما يقتضيه الحال في جميع حالاته وبشتى صوره وأشكاله ، فالعلاقات الاجتماعية تبنى بالمداومة والسؤال وتهدم بالبعد ، والإهمال فالمرء قد تأخذه حياته الشخصية في أغلب الأوقات وهذا أمر طبيعي ، لذلك عليه أن يقتطع جزءًا من وقته لتأدية بعض هذه العلاقات والقيام بدوره تجاه مجتمعه ويكون محورًا مهمًا فيها ، ويقوم بالتفاعل معها على أكمل وجه ، وجعلها مفعمة بالود والاحترام المتبادل ، ومن هذا الجانب يتحتم علينا السعي جاهدين إلى أنْ نأطر في نفوسنا ونفوس أجيالنا فنيات هذه الخصلة الحميدة،والميزة الجميلة ، والدعوة إلى إيجاد جو من التنافسية والإقدام نحو إقامةعلاقات متنوعة وجيدة تهتم بالتطور الاجتماعي والإنساني ، تسعى أن تكون فاعلة مؤثرة فيه ، لكي ينعم الجميع بعلاقات اجتماعية هانئة ومريحة على كافة الأصعدة والمستويات ويعم ويسود السلام الاجتماعي .

العلاقات الاجتماعية بين الوأد والإحياء

03/09/2023   11:22 ص
سلطان السميري
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
0 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/420196/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
العلاقات الاجتماعية بين الوأد والإحياء
ميلاد يعيد التاريخ لكتابة الأمجاد
العلاقات الاجتماعية بين الوأد والإحياء
الذكاء الاصطناعي ملهم أم ملتهم للبشر!!

للمشاركة والمتابعة

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2023 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.2.9
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس