• خريطة الموقع
  • اتصل بنا
    • لتواصل معنا . واعلاناتكم
  • الدخول | التسجيل
    • تسجيل جديد
    • دخول الأعضاء
    • فقدت كلمة المرور

بحث

صحيفة خبر عاجل
    |   فبراير 18, 2024 , 17:38 م
  • الأخبار المحليه
  • الأخبار العالميه
  • أخبار الرياضه
  • اخبار تعليمية
  • الصحة والجمال
  • الفن والثقافة
  • ديوان خبر عاجل
  • أنجازات خبر عاجل
  • هيئة التحرير
  • ارسال خبر
  • الحوارات
  • حالات انسانية
  • اخبار متنوعه
  • متابعات
  • حوادث
  • جرائم
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • تهاني وتبريكات
  • مجتمع خبر عاجل
  • مكتبة الفيديو
نرحب بكم في صحيفة خبر عاجل
  • 16/11/2025 برعايّة مستشار خادم الحرمين الشريفين” كفى” تدشّن حملة خلك واعي للوقايّة من الإدمان
  • 16/11/2025 د.وئام تونسي : المؤتمر العربي لجودة التعليم العالي يدعو إلى المواءمة مع سوق العمل ودعم ثقافة الابتكار
  • 16/11/2025 7 مراكز متقدمة يحصدها طلاب وطالبات ‎تعليم جازان في ‎مسابقة المهارات الثقافية في نسختها الثالثة”..
  • 16/11/2025 How to Find the Best Casino Online
  • 15/11/2025 أنطلاق الدورة التأصيليّة الخريفيّة في المسجد الحرام بمشاركة نخبة من العلماء
  • 15/11/2025 رئاسة الشؤون الدينيّة بالحرمين الشريفين تحدد ‏الجدول الأسبوعي لأئمة الحرمين خلال الأسبوع الحالي
  • 15/11/2025 بالفيديو : سمو أمير منطقة عسير يؤجل ترقية مسؤول لتأخره بإنهاء معاملة مواطن..
  • 15/11/2025 من جبال الحشر إلى “سوق حِرفة”.. رحلة أنامل تحفظ الذاكرة وتصنع الجمال..
  • 15/11/2025 A Probabilidade da Roleta: Um Guia Completo para Jogadores
  • 15/11/2025 Ruletka 2025 kasyno: Przewodnik dla graczy

الدكتور “عبدالله رشاد” يعود للمسرح ويتفوق بشهادة الحضور والمشاهدين في ليلة “صوت الأرض” بعد غياب سنوات

المقالات > راحة البال لاتباع ولا تشترى.. ولكن أنت ماذا ترى؟
عبدالرحمن منشي

راحة البال لاتباع ولا تشترى.. ولكن أنت ماذا ترى؟

+ = -

الكاتب : عبدالرحمن منشي

 

إنَّ من الخطأ الفادح ظنَّ كثيرٍ من الناس أنَّ راحةَ البال لا تتحقَّق إلا بالعزلة دون الخُلطة مع الناس، ففي الحديث: "المؤمنُ الذي يُخالِط الناسَ ويَصبِر على أذاهُم أفضلُ من المؤمن الذي لا يُخالِط الناسَ ولا يصبِر على أذاهم" وياأخي القارئي إعلم جيداً أنَّه لا راحةَ بالٍ لمَنْ لا رضا له، فإنَّ الرضا بالله وبقضائه وقدَرِه أساسٌ لراحة البال، وحسن ظنك بالله.

فأبدأ مقالي بأن هذه الحَياةّ لمَ تأتِ علىُ مزاَج أحد، سنعيشهُا بحلوها أو مُرها، فلاَ تُؤلموا أحداً فَكُل نفسَ مليئة بما يكفيهِا، وتبحث عن راحة بالها،فلا يأتي بخاطرك ولا تظن بأن الهدوء الذي تراه في وجووه الآخرين يدل على الرضا،بل لكلّ إنسان شيء في داخله يهزهُ ويعذبه،

فما أجمل في الحياة أن يكون الإنسان مثل البحر، ظاهره هادئ وأنيق وداخله عالم كبير عميق جدًا.

فلذلك تيقن بأن راحة البال نعمة كبيرة تمهد للإنسان حياته وتجعله يخطط لمستقبله بدون أي ضغوطات عليه لايمانه بأنه لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا، وأن الله لن يقدر لنا الخير وأى شئ غير ذلك هو اختبار من المولى عز وجل وسيأتى يوما وتنفرج كل الكرب، عند ذلك يشعر الإنسان براحة البال

إذاً من منا لا يريد أن يبتعد عن ما يعكر صفو أيامنا، ومن منا لا يريد أن يبعد عن الحزن و الكآبة والكسل والروتين الممل ومن منا لا يريد ان يعمل وينشط حتى يشعر بقيمة الحياة و بقيمة راحة البال،نعم الكل يريد ان يشعر بالطمانينة َويبتعد عن كل مصدر قلق وخوف وتوتر.

وأخيراً راحة البال لا تباع ولا تشترى.. ولكن أنت ماذا ترى؟

فأقول عِش حياتك ولا تعش ظروفها.. عِش لحظاتك كلها فلحظاتك جزء منك، بل هي أنت، أما ظروف حياتك فهي ما يحيط بك، لذا تذكَّر أنك كلما تعمقت في الاهتمام بما حولك؛ فإن هذا سيكون على حساب نفسك وسعادتك وعمرك بكل تأكيد، فعِش ببساطة واستمتاع، لا تدخر السعادة للغد، بل اعتبر اللحظة هي زمانك ومكانك وعش في راحة البال.

 

*همسة*

*دع المقادير تجري في أعنتها ولا تبيتن إلّا خالي البال.. ما بين غمضة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال*

راحة البال لاتباع ولا تشترى.. ولكن أنت ماذا ترى؟

18/02/2024   5:38 م
عبدالرحمن منشي
جديد المقالات
لا يوجد وسوم
4 Loading...

وصلة دائمة لهذا المحتوى : https://www.ajel-news24.net/articles/426056/

الاشتراك بالواتساب
المحتوى السابق المحتوى التالي
راحة البال لاتباع ولا تشترى.. ولكن أنت ماذا ترى؟
ايها القارئ الجاهل
راحة البال لاتباع ولا تشترى.. ولكن أنت ماذا ترى؟
هندسة المشاعر.. فهم أهمية العواطف في حياتنا

للمشاركة والمتابعة

التعليقات 4

4 pings

إنتقل إلى نموذج التعليقات ↓

    1. ايمن أحمد عطرجي

      18/02/2024 في 6:01 م[3] رابط التعليق

      نعم أوافقك الرأي

      الرد

    2. أبو مازن

      19/02/2024 في 11:53 ص[3] رابط التعليق

      السلام عليكم و رحمة الله وبركاته، ماشاء الله تبارك الله ربي يوفقك مقال واقعي، وقد يقع على أجراح كثيرة، دمت بسلام كاتبنا عبدالرحمن.

      الرد

    3. ابو احمد

      19/02/2024 في 11:56 ص[3] رابط التعليق

      ماأجمل راحة البال والإطمئنان النفسي، فالمقال كاتبه مواكب مجتمعه وملم بمن يحيطه، الله يفتح عليك،

      الرد

      1. ليلى الشيخي

        22/02/2024 في 2:40 ص[3] رابط التعليق

        ماشاءالله مقال رائع للاعلامي الاستاذ الفاضل عبد الرحمن منشي سلمت اناملك كعادتك مبدع بالمقالات فعلاً مقاله من واقع تعيشه كل المجتمعات بوركت وبوركت مساعيك والله ينفع بك استاذنا الكريم

        الرد

أضف تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحيفة خبر عاجل

Copyright © 2025 www.ajel-news24.net All Rights Reserved.

لتواصل اتصل 0570020221

Powered by Tarana Press Version 3.3.1
برمجة وتصميم ترانا لتقنية المعلومات | ترانا بريس