حصه حمود الحميدي
الجودة :هي الإحسان من منظور ديني وهي الإتقان والتجويد ،عندماتكون منهجية عمل كل فرد في المجتمع اجادة العمل المؤكل به، فسيظهر للعيان عمل مكتمل الأركان ،وسيثمر عن جهد أقل ،وجودة واضحة،وأثرعميق ،ناهيك عن أثر ذلك في تميز المنظومة، الذي بدوره سيكون له بعد الله الفضل في تقدم البلاد وازدهارها،وبتكاتف الجهود من الجميع ،بانتهاج الجودة في كل شيءسنصل إلى التقدم الحضاري وسينعكس ذلك على بلادنا مهبط الرسالة وسيشار لنا بالبنان .